منظمة حقوقية تدين انتهاكات ميليشيا الحوثي بحق دور العبادة واستهداف أئمة المساجد
حذر من كارثة بيئية تتجاوز حدود اليمن.. الوزير الشرجبي لـ"الثورة نت": الهجمات الحوثية طالت سفنًا لأكثر من 40 دولة وتأتي ضمن مخطط إيراني لتهديد الملاحة البحرية
استشهاد 27 فلسطينياً برصاص الاحتلال الاسرائيلي قرب مركز مساعدات في رفح
التلال يحرز كاس أربعينية الفقيد اللواء صالح الشعملي
اللواء مرصع: قواتنا لن تتهاون مع من يهدد أمن واستقرار المهرة المهرة
تدشين حملة وطنية لتحصين أكثر من 340 ألف طفل ضد شلل الأطفال بتعز
الارياني يدين جريمة مقتل خمسة أطفال بانفجار عبوة ناسفة من مخلفات الحوثيين بتعز
ميليشيا الحوثي تصعّد حربها الاقتصادية وتعلن سك عملة معدنية جديدة
وعكة صحية مفاجئة تُدخل الزميل علاء القوبة العناية المركزة في عدن
مجلس النواب يعقد اجتماعاً لهيئة رئاسته ورؤساء الكتل لمناقشة مستجدات الساحة الوطنية والمتغيرات الراهنة

أعلنت روسيا، الجمعة، أنها ستستضيف اجتماعا فلسطينيا في العاصمة موسكو، ما بين 29 فبراير/ شباط الجاري و2 مارس/ آذار المقبل.
جاء ذلك في تصريح ميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وبلدان إفريقيا، لوكالة "تاس" الرسمية.
بوغدانوف، الذي يشغل أيضا منصب نائب وزير الخارجية، أوضح أن موسكو "دعت ممثلين عن جميع القوى السياسية الفلسطينية، بما في ذلك الموجودة في سوريا ولبنان ودول أخرى في الشرق الأوسط".
وأضاف أنه تمت دعوة ممثلين عن حوالي 14 منظمة فلسطينية، بما في ذلك حماس والجهاد الإسلامي.
وشدد بوغدانوف، على أن روسيا تسعى لمساعدة القوى الفلسطينية المختلفة على الاتفاق على توحيد صفوفها سياسيا.
وأردف "ننطلق من حقيقة أن منظمة التحرير الفلسطينية كانت وستظل الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني، وقبِلها المجتمع الدولي".
وردا على سؤال حول المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، قال بوغدانوف، إن "هناك 3 مواطنين روس تحتجزهم حماس، إلا أن هناك العديد من الآخرين الذين تحاول موسكو مساعدتهم".
ولفت إلى أن "تجمع سكان غزة في مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع، يعقد عملية تحرير الرهائن".
وأعرب الدبلوماسي الروسي، عن قلقه إزاء خطة إسرائيل لتوسيع عمليتها العسكرية لتشمل رفح.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يشن الاحتلال الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة خلّفت عشرات آلاف الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية".