الجامعة العربية تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على بلدة بيت جن في ريف دمشق
لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
الأمم المتحدة تدين العدوان الإسرائيلي على بلدة بيت جن في سوريا
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكري استقلال البانيا
محافظ الحديدة يدشن مشروع مياه في الخوخة لخدمة أكثر من 50 ألف نسمة
هيومن رايتس: ميليشيا الحوثي تعتقل عشرات المعارضين السياسيين وموظفين أمميين
اختتام مشروع تعزيز الأمن الغذائي للأسر في عدن
حملة إلكترونية واسعة تفضح التداعيات الاقتصادية لانقلاب الحوثيين
السفارة اليمنية بالقاهرة تحتفي بالذكرى الثامنة والخمسين لعيد الاستقلال
اختتام فعاليات ورشتي الدمج الشامل للأطفال من ذوي الهمم وتمكين الفتيات بعدن
كشفت دراسة حديثة للباحث اليمني مصطفى محمود أن الرئيس رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، نجح خلال السنوات الثلاث الماضية في إعادة صياغة السردية المحيطة بالحرب اليمنية، محولاً إياها من نزاع داخلي إلى تهديد دولي عابر للحدود، وذلك على الرغم من هشاشة الوضع الداخلي والانقسامات في المناطق المحررة.
الدراسة التي وصل "الثورة نت" نسخة منها، وتحمل عنوان "الرئيس العليمي: إعادة تعريف الحرب مع جماعة الحوثي"، تشير إلى أن العليمي، الذي يكمل عامه الثالث في المنصب بنهاية أبريل 2025، تبنى استراتيجية ترتكز على الخطاب السياسي والدبلوماسي الموجه للمجتمع الدولي، مستغلاً تصعيد جماعة الحوثي واستهدافها للممرات الملاحية الدولية.
وبحسب الباحث محمود، فإن فشل الفاعلين المحليين في إدارة المناطق المحررة وغياب مشروع وطني موحد، دفعا الرئيس العليمي إلى الاستثمار في الدبلوماسية كأداة لإنتاج شرعية جديدة وحشد الدعم الخارجي. ويرى الباحث أن العليمي عمل على تفكيك سردية "الحرب الأهلية"، وربط الصراع اليمني بقضايا الأمن الإقليمي والدولي ومكافحة الإرهاب.
وتوضح الدراسة كيف أن خطاب العليمي في المحافل الدولية، مثل الأمم المتحدة ومؤتمر ميونخ للأمن، ساهم في تقديم الحوثيين ليس فقط كطرف في نزاع محلي، بل كجماعة مسلحة تهدد المصالح الدولية وترتبط بما يعرف بـ "المحور الإيراني".
ويربط محمود، بين هذا التحول في الخطاب الرئاسي وبين التدخل الدولي الأخير، لا سيما الضربات الأمريكية التي بدأت في يناير 2024 ضد أهداف حوثية. ويرى أن هذا التدخل ليس مجرد رد فعل على أحداث البحر الأحمر، بل هو أيضاً نتيجة للجهود الدبلوماسية التراكمية التي بذلتها الرئاسة اليمنية لإعادة اليمن إلى صدارة الاهتمامات الأمنية العالمية.
وتخلص الدراسة إلى أن تجربة الرئيس العليمي تقدم نموذجاً لكيف يمكن للقيادة السياسية، حتى في ظل ضعف الدولة وتفكك الداخل، أن تستخدم الأدوات الدبلوماسية والخطابية بفعالية للتأثير على الساحة الدولية وتحقيق مكاسب سياسية. ومع ذلك، تؤكد الدراسة أن التحدي الأكبر المتبقي أمام العليمي هو ترجمة هذا الزخم الدولي إلى إصلاحات داخلية تعزز الشرعية وتوحد الصف الوطني.

رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكري استقلال البانيا
السفارة اليمنية بالقاهرة تحتفي بالذكرى الثامنة والخمسين لعيد الاستقلال
السفير بلفقيه يبحث مع مسؤول اندونيسي سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
السفارة اليمنية في الأردن تحتفل بالذكرى الـ ٥٨ لعيد الاستقلال الوطني
حضور الفعاليات اليمنية بالرياض تجاوز المليون وتنوع فني وثقافي متميز في "انسجام عالمي ٢"
الأيام الثقافية اليمنية بالرياض تختتم فعالياتها بحفل لعدد من الفنانين