مؤتمر حول إيران في برلين.. مواجهة شبكات المخابرات الإيرانية في ألمانيا
الشرطة تضبط 70 متهما على ذمة قضايا جنائية مختلفة
طارق صالح يبحث مع نائب الرئيس التركي الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية
الرئيس العليمي ينهي زيارة الى القاهرة بعد مشاركته في فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير
طارق صالح يلتقي رئيس الوفد القطري المشارك في قمة المناخ
السلطة المحلية بذمار تدين حملات الاختطافات الحوثية بحق أبناء المحافظة
عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي وزير النفط الكويتي
اليمن يشارك في اجتماعات بروتوكول مونتريال لحماية طبقة الأوزون
بلفقيه يقدم للرئيس الاندونيسي أوراق اعتماده سفيراً لليمن
رئيس الوزراء يختتم زيارته إلى قطر بعد مشاركته في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية وعقد عدد من اللقاءات
أحمد المدامي – في عهد المأمون بن هارون الرشيد (189-218هـ) في هذا العهــد ارتفع شأن البدعة وأهلها ¡ وفتح الباب على مصراعيه للفلسفة حيث بدأت مرحلة ترجمة كتب الفلسفة اليونانية ¡ وكانت مصادر هذه الفلسفات ثقافات لمجتمعات وثنية¡ لها اتجاهات مختلفة ويجمعها جميعا◌ٍ «القول على الله بغير علم « «والخوض فيما لا تبلغه العقول») ¡ وكما استمرت معارك بعض المذاهب مع الفلسفة قديما◌ٍ¡ نستطيع القول أيضا◌ٍ بأنه لا زالت مستمرة معارك المنطق مع بعض الأفعال والأقوال والتصرفات الفلسفية ¡ ولو قمنا بالتحليل والتمعن فيما يجري في واقعنا وحالنا المعاش والملموس لوجدنا وللأسف تصرفات كلها تدل أحيانا على أفعال فلسفية ¡ بالطبع ليست أفعالا◌ٍ وثنية ¡ ولكن الأغلب منها تصرفات فلسفية لا تخدم مجتمعنا أبدا. وبالطبع فإن مايجب علينا جميعا◌ٍ في هذه المرحلة خلال مرحلة الوفاق والحوار ¡ هو العمل بكتاب الله والشريعة المحمدية السمحاء والاعتدال والعمل بما ارتضيناه جميعا◌ٍ من تنفيذ مبادرة الخليج واختيار الربان المحنك الرئيس «الهادي» لقيادة السفينة إلى بر الأمان ¡ وترك كل الفلسفات ماعدا فلسفة واحدة وهي بناء الإنسان اليمني وبناء الوطن ¡ وبناء مؤسسات الدولة المدنية الحديثة بصدق وبإخلاص ¡ ودعونا نجد لنا فلسفة جادة في حل معضلات ومشاكل شعوبنا ¡ فلسفة بناءة عنوان هذه الفلسفة هو «الحوار الصادق» ¡وليترك المتحاورون تعاظم الفلسفات والشطحات البعيدة والتي لا تبلغها العقول البسيطة ¡ بمعنى آخر نأمل ونتمنى أن تكون من سمات الحوار والمتحاورين «تحكيم العقلانية والمنطق « ¡ واعتماد البساطة وترك الاتجاهات الفلسفية غير النافعة وغير المجدية ¡ وجعل هموم المواطن البسيط نصب أعين الجميع ¡ من لجان إشرافية وقيادات وأحزاب ومنظمات وشباب وائتلافات ومستقلين…. وأيا◌ٍ كانت المسميات . في اعتقادي ما يهمنا في الأخير هو جعل «الحوار الصادق» أعظم فلسفه يشهد لها العالم في تاريخنا وزمننا الحالي وزمن الأجيال القادمة من بعدنا إن شاء الله ¡ والدفع بعجلة التغيير المنشود ¡ وأن يتكلم كل من في الحوار بما يرضي الله ويرضي الوطن ويرضي ضميره ويرضي كل المنتظرين لهذا الحوار ¡ ولا ننسى ضرورة أن لا تسود الفكرة المغلوطة «إذا تكلم الكبار…انتهى الحوار « ¡ وبتوفيق من العلي القدير والنوايا المخلصة والصادقة والحكمة اليمانية نستطيع أن نصل إلى كل ما نتمناه لهذا الوطن .

وزارة الأوقاف والإرشاد تختتم مشروع "سفراء الخير" الرمضاني
في الارتحال درسٌ بليغ لمن سيعقد العزم على العوض
وكيل شبوة يدشن الدورة الاولى في مجال دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة بالمحافظة
وزير الأوقاف يؤكد الانتهاء من التجهيزات الخاصة باستقبال حجاج هذا العام