طارق صالح: البحر الأحمر مهدد بكارثة بيئية بسبب السلوك الإجرامي للميليشيا الحوثية
لقاء موسع بتعز يناقش تقرير مستوى تنفيذ القرار الرئاسي رقم (11) للعام 2025
عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي الرئيس السوري
مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري في مصر
"أمنية أبين" تناقش جهود تعزيز استقرار المديريات
ضبط مروج مواد مخدرة في مدينة الغيضة بالمهرة
مصر تعلن استرداد 36 قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية
الجزائر ومصر وتونس تؤكد دعم الحل السياسي في ليبيا
"التعاون الإسلامي" تُدين مخططات بناء 356 وحدة استيطانية في القدس المحتلة
حُميد يبحث مع مستشار المبعوث الأممي الأوضاع الاقتصادية وحركة الملاحة
الثورةنت – تتعدد الروايات بما حصل بالضبط خلال العملية¡ التي قامت فيها القوات البحرية الخاصة بشن غارة على المجمع السكني الذي يأوي زعيم القاعدة السابق¡ أسامة بن لادن¡ إذ نشرت مجلة أسكواير¡ مقالا◌ٍ تحت عنوان “قاتل بن لادن”¡ادعى خلاله كاتب المقال¡ بأنه التقى بالشخص الذي “أطلق رصاصتين في رأس بن لادن”¡ وفق ما روى في قصته.
لكن هذه الرواية تناقضت في بعض الجوانب مع رواية أخرى عندما قابلت CNN أحد أفراد الفرقة السادسة من القوات البحرية الخاصة¡ والتي نفذت العملية في ليلة 2 مايو عام 2011 في منطقة أبوت آباد الباكستانية¡ حيث أفاد هذا الفرد بأن القصة التي نشرها برونستين “خاطئة.”
إذ تشير القصة التي ذكرها برونستين¡ إلى أن الشخص الذي قابله سرد القصة كالتالي: “دخلت مع فرقتي إلى مجمع بن لادن السكني¡ وأطلقت النار على من هيئ لي بأنه بن لادن¡ عندما رأيت محاولته للإمساك بإحدى المسدسات¡ ثم توجهت إلى غرفة النوم التي كان فيها بن لادن وأطلقت رصاصتين في رأسه.”
ولكن عضو الفرقة الآخر¡ والذي كان مسؤولا◌ٍ عن الفرقة السادسة¡ أشار إلى أنه من غير الممكن أن يكون بن لادن قد حاول الإمساك بالمسدس¡ لأن التفتيش اللاحق لغرفة بن لادن أظهر بأنه وجد مسدسان مخبئان¡ بطريقة يصعب على من يريد استعمالهما الوصول إليها.
كما أضاف المسؤول بأن أعضاء الفرقة كانوا يناقشون أوامر “بعدم إطلاق النار على وجه أسامة بن لادن¡ كي يتمكن الأخصائيون من تحديد هويته لاحق◌ٍا”¡ وهذا ما يتعارض مع قصة برونستين بإطلاق النار برأس أسامة بن لادن.
وأشار المسئول بأن العملية تمت “بإطلاق النار على بن لادن مما أدى إلى إصابة بليغة¡ ومن ثم تم التوجه إلى الغرفة حيث كان بن لادن يعاني الإصابة البليغة¡ وإطلاق رصاصتين في صدره”¡ وأضاف بأن أحد الأعضاء قفز على امرأة وطفلة في الغرفة ليحميهما من احتمالية ارتداء بن لادن لحزام ناسف¡ وهو من أحد الأسباب التي دفعت أعضاء الفرقة إلى الشعور بالقلق عند تنفيذ العملية.
وأضاف المسؤول بأنه “قد تم طرد الشخص الذي أطلق الرصاصة الأولى¡ لأنه بدأ بالتباهي حول إنجازه ودوره في العملية بمختلف البارات في ولاية فيرجينيا”¡ وأضاف بأن “المطلق الحقيقي للنار لن يتكلم ولو بعد مليون عام عن العملية.”
وعند سؤال مجلة إسكواير عن التناقض في القصة المنشورة¡ أشارت المتحدثة باسم المجلة إن المقال “مبني على روايات من عدة مصادر¡ من بينهم أفراد من الفرقة السادسة للقوات البحرية الخاصة¡ بالإضافة إلى الفرد الذي أطلق النار¡ وتضمنت قصتنا العديد من التفاصيل المتعلقة بكيفية سير العملية¡ ونحن نقف إلى جانب القصة المنشورة على صفحات مجلتنا”. “سي إن إن”

الصين تطلق أكبر سفينة شحن كهربائية بالكامل
دراسة علمية: تغيّر المناخ يزيد احتمالية حرائق الغابات
اكتشاف شارع أثري بمدينة سيليون التركية يعود لحقب تاريخية متعددة
تقرير أممي يحذر: "الإجهاد الحراري" يهدد نصف سكان العالم
اكتشاف مجاري أنهار قديمة تحت جليد القطب الجنوبي
هيئة إدارية جديدة لليمنيين في فنلندا