شرطة مأرب تعلن منع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية استكمال تجهيزات إصدار البطاقة الذكية في حيران غرب حجة طارق صالح يبحث مع سفير الإمارات مستجدات الأوضاع العرادة يناقش مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي المستجدات العسكرية والأمنية وتأثيرها على عملية السلام مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية وفد عسكري يطلع على سير العمليات العسكرية في محور علب بصعدة الارياني يرحب بإعلان حكومة نيوزيلندا تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية نيوزيلندا تصنف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية الارياني: استمرار تجاهل التهديد الحوثي وعدم التعامل معه بحزم، سيؤدي لمزيد من زعزعة الامن والاستقرار المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة يناقش انتهاكات الحوثي وتحديات النازحين
صالح البيضاني – تعتبر الأمم المتحدة23 أبريل تاريخاٍ رمزياٍ في عالم الأدب العالمي ففي هذا التاريخ من عام 1616 توفي كل من ميغيل دي سرفانتس ووليم شكسبير والاينكا غارسيلاسو دي لافيغا. كما يصادف يوم 23 نيسان/أبريل ذكرى ولادة أو وفاة عدد من الأدباء المرموقين مثل موريس درويون وهالدور ك. لاكسنس وفلاديمير نابوكوف وجوزيب بúلا ومانويل ميخيا فاييخو.
كان اختيار مؤتمر اليونسكو العام الذي عقد في باريس عام 1995 لهذا التاريخ اختياراٍ طبيعياٍ فقد أرادت فيه اليونسكو التعبير عن تقديرها وتقدير العالم أجمع للكتاب والمؤلفين وذلك عن طريق تشجيع القراءة بين الجميع وبشكل خاص بين الشباب وتشجيع استكشاف المتعة من خلال القراءة وتجديد الاحترام للمساهمات التي لا يمكن إلغاؤها لكل الذين مهدوا الطريق للتقدم الاجتماعي والثقافي للإنسانية جمعاء. وفي هذا الصدد أنشأت اليونسكو اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف وجائزة اليونسكو في الأدب للأطفال والشباب خدمة للتسامح. وتقول إيرينا بوكوفا المديرة العامة لليونسكو في رسالة لها بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف لعام 2013م : “ويعد كل شكل من أشكال الكتاب كنزاٍ ثميناٍ يتيح توفير التعليم ونشر الثقافة والمعلومات. ويمثل تنوع الكتب والمضامين مصدراٍ للإثراء: ويتعين علينا ضمان بقاء هذا التنوع من خلال وضع سياسات عامة ملائمة تناهض فرض النمط الثقافي الواحد. “. وبهذه المناسبة وجهت صحيفة الثورة سؤالا لعدد من أبرز الأدباء والمثقفين اليمنيين عما يعني لهم الكتاب في يومه العالمي وكانت إجاباتهم على النحو التالي: الشاعر علوان الجيلاني: الكتاب هو الحب الأكبر في حياتي ..صديقي الأول والأقرب والأجمل والأوفى ..الأصدق نصيحة ..والأكثر فائدة ..والأطيب رفقة على مدار ثلاثين عاما تقريبا لم أعاشر أحدا كما عاشرته .. ولم أعرف لذة أو سعادة في كل ما مضى من حياتي تضاهي تلك اللذة والسعادة التي منحنيها الكتاب .. رغم أنه كان السبب الأول لمعظم ما عشته من تعاسات . لو أخرجت من الحساب ذكرياتي مع الكتب فلن أجد فيما يتبقى إلا القليل مما يمكن أن أتنهد له أو أتباهى به. أدين للكتاب بكل ما في بصيرتي من ضوء ..وأحمله وزر ما أصاب بصري من ضعف. **************** الشاعر محمد العابد: مايزال الكتاب خير جليس سواء كان مطبوعا أو مقروءاٍ عبر الوسائط الالكترونية وأنا مستغرق في الثلاث سنوات الأخيرة في قراءة الكتب الدينية بمختلف مشاربها ومن ذلك كتب التفسير للبحث والكتابة في مجال السيرة النبوية وفي مقدمة ذلك كتاب الله وأرجو أن أستطيع اضافة كتاب مميز ومنهجي يعتمد على المعلومة والفكرة والحداثة في الأسلوب والطرح بإذن الله ويبعد عما لاعلاقة له بالسيرة السيرة. ******************* القاص عمرو الارياني: الكتاب باب َ إن وصلته فأنت الطليق وإن هجرته فأنت السجين .. ****************** الكاتب فيصل سعيد فارع: صديق حميم ورفيق عمر يفيض حياة ويعافي الأرواح وثروة لاتنبض ********************* الشاعر بشير المصقري: الكتاب أفق اكتشاف الذات وإعادة فهم الوقائع وفق توصيف دلالي متجدد يْمكن من معرفة الكيفية التي يفكر الآخرون .. والكتاب لحظات تعلمنا الإصغاء النقي ومحاورة الذات برقي يهذب ويشذب الروح ويبعث قدرات فائقة على فهم المجتمع والأنماط السلوكية الواعية بالأفكار المثلى .. كما أن كتاباٍ قد يعيد المرء إلى ضفافات مفقودة تماما من خارطة الوجود من خلال التأمل الوجيه الذي يخلق تغيير الصور النمطية للكائنات والأحداث بأقل الجهود .. ورب كتاب يضعك أمام اللحظة الحقيقية للحياة وكل ذلك لأن كتاباٍ يقود لتهجي العالم. **************** الكاتب حاتم علي: الكتاب عصارة فكر وأبجدية حياة … والكتاب عامل مهم في حصول الإنسان على قدر كافُ من المعلومة التي تمكنه من سبر أغوار الحياة كلها. ***************** القاصة إيمان حميد: الكتاب سياحة ووطن وصديق الكتاب ملكوت يغمرني بفيض إنساني من الافكار والمشاعر المتناقضة والمدهشة. ************ القاصة أسماء المصري: إنه عالم ألج إليه .. فإن أحسن بنِاؤه تشكيله أقمت به حتى أفرغ .. وإن خاب أملي منذ الخطوات الأولى .. غادرته إلى غير رجعة .. *************** القاص سامي الشاطبي: بكلمات قصيرة سأعيد ما قالته إليزابيث براوننغ لا لشيء إنما لأنها قالت كلمات اغتالت روحي في لحظة سحرية ولم تعد مذ ذاك !! “الكتاب هو المعلم الذي يعلم بلا عصا ولا كلمات ولا غضب.. بلا خبز ولا ماء. إن دنوت منه لا تجده نائماٍ وإن قصدته لا يختبئ منك..إن أخطأت لا يوبخك وإن أظهرت جهلك لا يسخرمنك.” هذا هو الكتاب..لم يعكر صفو حياتي يوماٍ كالبشر أو يتجاهلني كالبشر أو يرفع العصا في وجهي كالبشر ..كلما دنوت منه اكسبني المعرفة ومنحني السعادة عكس البشر ..¿ لذلك اقترح بان يكون للكتاب سنة إلا يوماٍ وللبشر يوم واحد فقط!! **************** الناقدة والشاعرة د/ابتسام المتوكل: الكتاب هو المحبوب الذي لم تعد تسمح ظروف الغلاء ومشاغل الحياة بالاقتراب منه صار طيفا يراود الروح. **************** القاصة بلقيس الكبسي: الكتاب هو ذلك الصديق الوفي الصدوق .. الذي لا يمل مهما تطورت التكنولوجيا وتعددت يظل هو الأوفى والأقرب والألذ قراءة .. لا مثيل له .. ولا بديل عنه . *********** الشاعر صالح سالم عمير يقول أبو الطيب المتنبي : و خير جليس في الزمان كتاب و يقول العقاد : المكتبة هي الجامعة الحقيقية و يقول أحدهم : صحبت الناس فملوني ومللتهم وصحبت الكتاب فما مللته ولاملني .. و المقولات المأثورة عن قيمة و أهمية الكتاب لا تعد و لا تحصى الا أن السؤال المطروح الآن : هل تراجع اهتمام المثقفين بالكتاب بسبب حضور و صوت الإنترنت المسموع بقوة في الوقت الراهن ¿ أعتقد أن الإجابة ليست لصالح الكتاب للأسف الشديد .. لذا نأمل من كل مثقف أو كل قارئ بشكل عام أن لا يحتفي و يحتفل بالكتاب ليوم واحد في السنة فقط بل يتعين علينا الاحتفاء و الاحتفال بالكتاب في كل يوم من أيام السنة .. على كلُ شكرا لليونسكو التي قررت قبل حوالى 18 عاما أن يوم 23 ابريل من كل عام يوم الكتاب العالمي و شكرا لكم يامن تحتفون و تحتفلون بيوم الكتاب. ************** الكاتب هشام ورو: الكتاب هو الزاد المعرفي الأصيل المرتبط بفطرتنا السليمة وهو الخالد خلود الحرف.. على الرغم من تباين الأدوات الحديثة للمعلومة إلا أنه يظل سيد الموقف ولذا نقدم عتبنا الكبير لوزارة الثقافة ذلك العتب ينبع من تجاهل دور الكتاب والمكتبات العامة في اليمن حيث أن هناك دوراٍ سلبياٍ تجاه الكتاب ومؤسسات الكتاب ناهيك عن توقف عملية النشر والطباعة الرسمية باستثناء بعض الإصدارات اليتيمة ..نتمنى أن تكون هذه المناسبة تذكيراٍ بما نقدمه للكتاب والقارئ اليمني من إهمال ..وهي مناسبة لأدعو كل أسرة لتخصيص مساحة للمكتبة المنزلية لاسيما أدب الأطفال ..ودعوة أيضاٍ للاهتمام بإنشاء مكتبات الأطفال في عموم المدن ذلك أن نهضتنا تكمن في تثقيف أجيالنا. ************** مدير اليونسكو في اليمن د/ أحمد المعمري: المعرفة والنور للروح والاستنارة للعقل والعيش بسعادة و معرفة خبرات وتجارب الآخرين والانطلاق منها. ************** الروائي د/ حبيب عبدالرب سروري: إذا كان ثراء الدماغ البشري هو أهم ما يميز الإنسان على بقية الكائنات فالكتاب هو ظله الدائم الخالد الذي يقاوم فناءه البيولوجي. هكذا أرى الكتاب: الجزء الأبدي من الدماغ البشري… مثل الجميع هناك كتب غيرت حياتي. بعضها علميَ معرفي آخر فلسفي أدبي روايات ودواوين شعر… عندما تكون علاقتي غنية طيبة مع الكتاب تكون حياتي كذلك والعكس صحيح. بالنسبة لي: كي تكتب وتبدع جيداٍ يلزمك أن تقرأ جيداٍ. أي أن تكون علاقتك مع الكتاب حميمية صوفية توحدية… ************** الشاعر محمد شنيني بقش: لا أعذب من خلوتي بكتاب و ما من حنين يلازمني كحنيني للكتاب و هو اليوم برأس قائمة الشجون التي أرى ضرورة تواجدها بالمساحات الكبيرة في الوظائف الحيوية المعنية بالحياة التي تتخطفها اليوم العديد من المواجع و الفواجع التي جاءت بها تلك الصيغ من التخشب الفكري او التنطع الذي جنح إلى صناعة و إنتاج أطوار و طرز مخيفة من ضيق الرؤية وبالتالي حجر الواسع الذي هو هنا الفضاء اللامحدود الذي يمثل اتساع دائرة الطبيعي أو المشروع الحضاري لاقتناء و قراءة الكتاب و ليكون بذلك الحوار الحقيقي و المنطقي الخلاق بين فكر و حضارة الإنسان. ************* الشاعر د/ زكي شمسان: كباحث في أمراض الدماغ و الأعصاب و أدويتها يشكل الكتاب العلمي بالنسبة لي رفيقاٍ لاغنى عنه أقضي معه وقتاٍ مهماٍ من يومي. أما الكتاب الأدبي فهو حديقتي. وككاتب يغدو طباعة كتاب بالنسبة لي شكلاٍ أصيلاٍ من أشكال الوجود. لا أدري إن كان حجم الرد مناسباٍ. ********* الشاعر عبدالكريم المدي: الكتاب هو تأملي القرائي الأكثر دهشة وروعة ولذة..عقل اللحظة وجنونها الجميل الذي يفصلني عن العالم المادي ….إنه زاد المعرفة وشلالها الظامئ.. نافذة الروح للسعادة والوعي والشعور المبالغ -أحيانا -بالاكتمال.. إنه حصانة المرء من أغلال الجهل والتسلط والإحباط ..هو ذلك الشعور الذي تشعر معه بالزهو والشجاعة والأمل في السعي نحو تحقيق الذات..هو قاتل الملل والرتابة والشرود والفراغ..والخواء كما يعني لي الكتاب الحرية ..المتعة..العقلانية..الضوء..سبر أغوار العالم والذات والآخر..تشرب اليقين..إعادة صياغة المفاهيم والتصورات نحو الذات والآخر والوجود.. *********** القاص والباحث آدم التكروري: يعني الكتاب لي خير صديق ومتنفس وواحة معرفة وارفةاستظل بها ومعها وفيها. ********** الناقد محيي الدين سعيد: الكتاب :حياة. ************ الروائية د/ نادية الكوكباني: الكتاب رفيق دائم يجدد علاقتك بذاتك وبالآخرين ويجعل من حياتك عالماٍ من التجارب التي تعينك على الاستمرار بروح خلاقة ومبدعة. بالكتاب ترتقي روحك ومداركك عن الصغائر لتغوص في عوالم من الدهشة فتجعل منك ألقاٍ يستمد ضياءه من معرفة تزيد ظمأك لتبحث عن المزيد من الكتب… حتى لو قلت نسبة الانتاج من النشر ونسبة القْراء ونسبة المتحمسين للكتاب يظل بالنسبة لي الرفيق الدائم الذي لا استغني عنه أبدا… *********** الشاعر والصحفي محمد صادق العديني: الكتاب ملاذي الذي من خلاله استرد ذاتي كلما أحاطتني الحياة بانشغالاتها قاصدة إضاعتي. *********** البروفيسور مصطفى العبسي: الكتاب هو الفرق بين أن تعلم أو لا تعلم. أن تتوسع أفق معارفك و أفكارك وتعرف نفسك أكثر وأن تثري الحياة ثقافة وعلماٍ وشغفاٍ أو أن تعيش حياة فارغة مشتته تنتهي بك على هامش التاريخ تائها في تفاصيل سطحية. الكتاب هو الفرق بين أن تورث المعرفة عبر الأجيال او تضيعها. نعرف ان الأجيال التي لاتقرأ هم أقل نضجا وأقل حكمة في اتخاذ القرارات الهامة وأقل مهارة في التعبير عن واقعهم أو التعامل مع تنوع الحياة الثري. ******** الشاعر أكرم احمد باشكيل: الصديق الدائم في الحل والترحال. ********* الشاعر أحمد الزراعي: الكتاب حياتي المختلفة التي أستطيع أن أثق بتأليف تفاصيلها المدهشة والتحديق في نسيانها في الوقت نفسهالكتاب جلال هذا الحلم الذي أحياه في منتهى الإدراك!. ********** الشاعر صلاح الدكاك: إنه رحمَ ورقي آخر أتخلِق فيه كائناٍ كونياٍ لا حدود لقدرته على الإمساك بأطراف العالم الشاسع,,,,,إنه رئة ثالثة لا غنى عنها لمقاومة الموت في رطوبة قبو الوجود الخانق…. ********** الشاعر عمار النجار: الكتاب هو اوكسجين المعرفة والعين الثالثة التي خلقت خارج البدن. ************ القاص حامد الفقيه: الكتاب برائحته استفتح صباحاتي وأنشد عبره مقصدا من العالم لو أزره فيضيئ لي المكان إنسانا وجغرافية وحضارة , وسيظل الكتاب خير رفيق لأنه لغة التواصل الخلاقة بين أشتات الأنسان .. وشعوريا عند مصافحتي لوجه كتاب تكاد تكون فرحتي كرؤية صديقا شدتني رؤيته دهرا … *********** القاصة سهير السمان: الكتاب سراج يضيء العقل تجربة حياة تكتب لتوهب للآخرين يختزل المراحل والدروب ويشق طرقاٍ جديدة للعبور نحو الحقيقة. *********** الكاتب والباحث علي سيف حسن: مصدر للمعرفة ********* الشاعر والصحفي بدر بن عقيل: أول تكليف تلقاه النبي محمد صلى الله عليه وسلم من ربه هو القراءةوأول كلمة القيت عليه هي:اقرأ…«اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم.. الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم» صدق الله العظيم إنها نقطة البدء والانطلاق نحو كل عمل عظيم وغرض جليل وكان الكتاب هو النور الذي يرشد إلى الحضارة ولهذا قالت العرب «مجد التاجر في كيسهومجد العالم في كراريسه» بل وأصبح الحكم على الإنسان بالكم والكيف مما يقرأ قال سقراط:«إذا أردت أن أحكم على إنسان فإني أسأله : كم كتاباٍ قرأت وماذا قرأت¿!» ومن هذا المنطلق أدرك الشعراء العرب أهمية ومكانة الكتاب ومازال ماقاله المتنبي يتردد صداه واضحاٍ وجلياٍ: أعز مكان في الدنى سرج سابح وخير جليس في الأنام كتاب نعم فإذا كان الخير في نواصي الخيل فإن العلم والمعرفة في صفحات وبطون الكتب ومثلما ينمو الجسد بالطعام والرياضة فإن الطفل ينمو بالمطالعة والتفكير. والكتاب صديق لايخون أبداٍقال الجاحظ: أوفى صديق إن خلوت كتابي ألهو به إن خانني أصحابي لامفشياٍ سراٍ إذا أودعته وأفوز منه بحكمة وصواب. ******* الباحث والكاتب أ.د.عبدالملك منصور المصعبي: الكون من حولي كتابَ مفتوح كْتبِ بيد القْدرة الإلهية وعلي أن أتدبره والكتاب صديقي المْخلص الوحيد في حياتي أتحدثْ إليه فإذا خالطني فتور طويتْه فلا يغضب مني وإذا عدتْ إليه في ما بعد لا يعاتبني بل يستقبلني بانفتاح وانشراح . بيني وبين أوراقه مودة عميقة رغم ظهور الكتاب الإلكتروني. ********** الشاعر عادل العامري: الكتاب مصدر الإشعاع الفكري والثقافي ولولا الكتاب لما وصلتنا ثقافة الأزمان الغابرة ولما حفظنا ثقافتنا الحاضرة للأجيال القادمة والكتاب الصديق الوفي والناصح الأمين فقط احرص ماذا تقرأ ولمن¿ ******* الناقد إبراهيم طلحة: الكتاب يعني الكون بين دفتين.. تتعدد صور الكتاب اليوم لتصل إلى الكتاب الإلكتروني وتظل بهجة القراءة كما هي. في البدء كانت الكلمة وفي الختام تكون.. ******* الباحث عبدالله الدهمشي: الكتاب حياة الآخرين تضاف إلى حياة قارئه ومعارف الآخرين تجمعت في دفتيه لتكون نماء للعقل وغذاء للروح. ******** الكاتب عادل مداحش: بلا أدنى شك أن للكتاب معنى لا يتذوق حلاوته إلا من شغف حباٍ به .. و خصوصاٍ الورقي .. أقول الورقي في ظل هيمنة الكتاب الإلكتروني .. باختصار الكتاب عالمي الخاص الذي أحكمه و يحكمني بالتناوب .. ******** القاص محمد ابراهيم الغرباني: الكتاب بالنسبة لي وجبة غذائية قديمة لكنها تتطور يوماٍ بعد آخر لتبني إنساناٍ حقيقياٍ غير صنمي . ********** القاص عبدالإله سلام الكتاب يعني عندي الغذاء والروح.