محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

{ سان خوسيه/أ ف ب صرح الرئيس الأميركي باراك اوباما أن اصلاح الهجرة الذي تجرى مناقشته في مجلس الشيوخ حيث يشكل حلفاؤه الديموقراطيون الاكثرية¡ يمكن ايضا في نهاية المطاف أن يتجاوز عقبة مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون. وقدمت مجموعة تضم ثمانية من اعضاء مجلس الشيوخ في منتصف ابريل الخطوط العريضة لاصلاح الهجرة الذي من شأنه أن يفتح بابا نحو وضع شرعي والمواطنية الأميركية على الارجح¡ إلى اكثر من 11 مليون مهاجر سري يعيشون في الوقت الراهن على الأراضي الأميركية¡ منهم اكثرية ساحقة من أميركا اللاتينية. وفي مقابلة بثتها أمس الأول شبكة يونيفيجين الأميركية باللغة الاسبانية¡ وصف اوباما هذا النص بأنه “عمل جيد يستجيب مطالبي الاساسية”¡ لكنه اشار إلى أن العملية البرلمانية لم تنجز بعد. وأضاف : “ستحصل تعديلات¡ فلننتظر ونر ما سيحصل قبل أن نحكم على النص في شكله النهائي”. وكرر مجددا شروطه¡ ومنها ضرورة وجود “اتجاه نحو المواطنية” الأميركية للمهاجرين بطريقة غير قانونية¡ واعادة النظر في المنظومة الحالية¡ ومعالجة “مسألة الحدود ومسألة ارباب العمل”. والمفاوضات في مجلس الشيوخ حيث يمتلك خصوم اوباما اقلية معرقلة¡ كانت صعبة. وثمة تخوف من أن يشكل مجلس النواب الذي سيبقى بعد تحت سيطرة الجمهوريين سنة ونصف السنة على الاقل¡ عقبة أضافية صعبة¡ لان عددا من الجمهوريين يرفضون فكرة اصدار قانون يمكن تفسيره على أنه “عفو” عن المهاجرين السريين. والهجرة التي كانت احد وعود حملة اوباما لبداية ولايته الثانية¡ تشكل ايضا واحدا من المواضيع الكبيرة التي يعالجها الرئيس خلال جولته القصيرة في أميركا اللاتينية التي قادته الخميس إلى المكسيك. وتجنب الرئيس الأميركي باراك اوباما أمس الأول الاعتراف بفوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الرئاسية التي جرت الشهر الماضي في فنزويلا. وقال اوباما أن كل المنطقة “كانت تتابع العنف والاحتجاجات وملاحقة المعارضة” بعد انتخابات 14 ابريل. وفاز مادورو رسميا على الاقل في الانتخابات على زعيم المعارضة انريكي كابريليس¡ بفارق ضئيل ليتولى بذلك الرئاسة خلفا لزعيم اليسار الراديكالي هوغو تشافيز¡ إلا أن كابريليس رفض الاعتراف بهزيمته وتحدث عن مخالفات. وأضاف اوباما الذي يزور كوستاريكا لحضور قمة مع قادة أميركا الوسطى : “أعتقد أن رأينا بشكل عام هو أنه يعود إلى شعب فنزويلا اختيار قادته في انتخابات مشروعة”. وأكد أن “نظرتنا إلى كل المنطقة لا تتعلق بالجانب العقائدي بل تعتمد على مفهوم مبادئنا الاساسية لحقوق الإنسان والديموقراطية وحرية الصحافة وحرية التجمع. هل يتم احترام كل ذلك¿ قالت معلومات انها لم تطبق بالكامل بعد الانتخابات”.