المحافظ تُركي يطلع على ترتيبات تنفيذ محطة الطاقة الشمسية في لحج
محافظ حضرموت يوجه بمضاعفة جهود الرقابة البيئية للمشاريع والمنشآت
تدشن 3 مخيمات طبية للنازحين من أبناء أمانة العاصمة بمأرب
اليمن يشارك في الدورة الـ43 للمؤتمر العام لليونسكو
وزارة الصناعة والتجارة تُعلن نتائج امتحانات المتقدمين لمهنة المحاسب القانوني للعام 2025
البركاني يبحث مع السفير الألماني الجهود المشتركة لدعم مسار التعافي الاقتصادي
لجنة إعداد الموازنة بوزارة الأوقاف تناقش خطة عملها واحتياجات قطاعاتها
رئيس الوزراء يؤكد التزام اليمن بمبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة
السفير بحاح يزور المنظمة العربية للعلوم الإدارية بالقاهرة
الرئيس العليمي يعزي امير دولة قطر
وكالات – اعلنت المعارضة التونسية امس انها ستعرض الاسبوع المقبل حكومة مستقلين لإخراج البلاد من الازمة السياسية التي تتخبط فيها منذ اغتيال احد اعضاء المعارضة وانتزاع استقالة الحكومة التي تقودها حركة النهضة الاسلامية.
وصرحت كريمة السويدي نائبة حزب المسار العضو في ائتلاف حركات واحزاب من اقصى اليسار الى اليمين الوسط¡ لوكالة الصحافة التونسية ان “جبهة الانقاذ الوطني ستواصل العمل على تشكيل حكومة انقاذ وستقدم الاسبوع المقبل مقتراحاتها بشان الشخصيات المستقلة التي ستتكون منها تلك الحكومة)¡ وستضع الجبهة ايضا خارطة طريق محددة”.
وشددت على “ضرورة” استقالة حكومة علي العريض قبل اي تفاوض مع حركة النهضة الاسلامية التي تقود الحكومة.
واوضحت كريمة السويد انه “لا يمكن التفاوض دون تشكيل حكومة انقاذ وطني¡ هذا شيء غير قابل للتفاوض” مؤكدة ان المعارضين لم يتواصلوا مباشرة مع حركة النهضة.
وقد أبدت الحركة الاسلامية الاسبوع الماضي استعدادها للحوار بعد ان اعلن رئيس المجلس الوطني التأسيسي تجميد اعمال المجلس لارغام المعسكرين على التحاور.
واستمرت تعبئة انصار المعارضة بمئات المعتصمين خلال الايام الاخيرة في ضاحية باردو قرب العاصمة حيث مقر المجلس الوطني التاسيسي¡ في حركة احتجاج يومية منذ حادث اغتيال النائب المعارض محمد البراهمي في 25 يوليو الذي نسب الى التيار السلفي.
غير ان التعبئة تراجعت كثيرا مقارنة بتظاهرة السادس من ااغسطس الكبيرة التي جمعت عشرات آلاف الاشخاص. وتريد المعارضة تجديد التعبئة بتظاهرة جديدة في 13 اغسطس الذي يصادف يوم المصادقة على مجلة الاحوال الشخصية التي منحت في 1956م النساء التونسيات حقوقا لا مثيل لها في العالم العربي لكن بدون ان ترسخ المساواة. ويتهم الاسلاميون الحاكمون مرارا بمحاولة النيل من المكاسب التي حصلت عليها التونسيات. وتعتبر المعارضة ان الحكومة الاسلامية مسؤولة على تنامي التيار السلفي الذي تزعزع عملياته بانتظام استقرار البلاد منذ ثورة 2011م. وتونس محرومة ايضا من دستور نظرا لعدم التوافق حول مضمونه بعد سنتين من انتخاب المجلس الوطني التأسيسي.

امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026