السقطري والزعوري يتفقدان تجهيزات المبنى الإداري لميناء الاصطياد السمكي بعدن اجتماع يناقش استعدادات إقامة المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن اليمن يشارك في ملتقى محافظي البنك الإسلامي للتنمية بالمدينة المنورة لقاء في مأرب يبحث الاستعدادات لفتح مقر بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتوسيع نشاطها جامعة عدن توقع مذكرة تفاهم مع المعهد العربي للتخطيط بالكويت مهلة الأوقاف بشأن الحج تنتهي الخميس القادم ودعوات لتمديد فترة التسجيل الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا اجتماع بسيئون يناقش سبل تنظيم تسويق محصول البصل داخل وخارج الوطن مجلس القضاء الأعلى يناقش تقرير مجلس المحاسبة للعام 2024 ويجري حركة تنقلات
أكدت الأمم المتحدة إن خبراءها جاهزون لزيارة سوريا للتحقيق في مزاعم استخدام أسلحة كيماوية خلال الحرب الأهلية لكن لم يتم بعد التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية بشأن ضمانات سلامة الفريق. وقال إدواردو ديل بوي المتحدث باسم الأمم المتحدة للصحفيين: “الشيطان يكمن في التفاصيل.. والتفاصيل قيد البحث”. وقبل أسبوعين قالت الامم المتحدة: إن الحكومة السورية وافقت على السماح لفريق الخبراء بالسفر إلى ثلاثة مواقع وردت أنباء عن استخدام أسلحة كيماوية فيها. ومن بين المواقع الثلاثة بلدة خان العسل في حلب التي تقول الحكومة السورية إن مقاتلي المعارضة استخدموا أسلحة كيماوية فيها في مارس الماضي. وقالت الأمم المتحدة: إنها تلقت 13 تقريرا عن احتمال استخدام أسلحة كيماوية أحدها من الحكومة السورية وأغلب الباقي من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة. وتبادلت الحكومة السورية والمعارضة الاتهام باستخدام الأسلحة الكيماوية وينفي كل منهما الاتهام عن نفسه. وقبل 5 أشهر عين الأمين العام للأمم المتحدة بان غي مون العالم السويدي آكي سيلستروم رئيسا لفريق التحقيق لكن خلافات دبلوماسية ومخاوف بشأن السلامة منعت سيلستروم وفريقه من دخول سوريا. وسيحاول فريق الأمم المتحدة التحقق مما إذا كانت الأسلحة الكيماوية استخدمت وليس معرفة من استخدمها. ويتشكل الفريق من خبراء من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية ومن منظمة الصحة العالمية. وقالت الأمم المتحدة في بيان: “في مطلع الأسبوع أتم فريق التحقيق كل الترتيبات الضرورية لزيارته لسوريا”. لكنها أضافت: إن ممثلة الأمم المتحدة السامية لشؤون نزع السلاح أنجيلا كين ما زالت تتفاوض مع الحكومة السورية بشأن “الشروط الضرورية للتعاون لضمان عمل البعثة بشكل سليم وآمن وفعال”.