السقطري والزعوري يتفقدان تجهيزات المبنى الإداري لميناء الاصطياد السمكي بعدن اجتماع يناقش استعدادات إقامة المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن اليمن يشارك في ملتقى محافظي البنك الإسلامي للتنمية بالمدينة المنورة لقاء في مأرب يبحث الاستعدادات لفتح مقر بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتوسيع نشاطها جامعة عدن توقع مذكرة تفاهم مع المعهد العربي للتخطيط بالكويت مهلة الأوقاف بشأن الحج تنتهي الخميس القادم ودعوات لتمديد فترة التسجيل الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا اجتماع بسيئون يناقش سبل تنظيم تسويق محصول البصل داخل وخارج الوطن مجلس القضاء الأعلى يناقش تقرير مجلس المحاسبة للعام 2024 ويجري حركة تنقلات
قال القائد الأميركي للقوات التي يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان: إن المستقبل الأمني لهذا البلد سيظل يعتمد على القوات الدولية لسنوات كثيرة بعد أن ترحل معظم القوات القتالية بحلول نهاية عام 2014م. ومع اقتراب تسليم الأمن رسميا إلى الأفغان تجري مناقشات مكثفة بشأن عدد القوات التي يجب على الولايات المتحدة وحلفائها تركها للقيام بتدريب ودعم وتنفيذ عمليات مكافحة الإرهاب. ويؤيد البيت الأبيض ترك نحو 7000 جندي أميركي لكن البعض في الجيش الأميركي يفضل ترك مثلي أو ثلاثة أمثال هذا العدد. وأيا كان عدد الجنود الأجانب الذين سيتركون هناك فإنهم سيقومون بدور حيوي في دعم قوات الأمن الوطني الأفغاني. ويتوقع أن يبلغ قوام قوات الأمن الوطني 352000 جندي بحلول الوقت الذي سيتولون فيه مهمة الأمن رغم أنهم لم يصلوا إلى هذا المستوى حتى الآن وفقا لبعض التقديرات الأميركية الرسمية. وتجنب الجنرال الأميركي جوزيف دانفورد آخر قائد للمهمة التي يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان الحديث عن عدد القوات التي يعتقد أنه يجب أن تبقى وأشار بدلا من ذلك إلى «الاستمرارية». وفي مقابلة مع رويترز أشار إلى أنه يفضل وجودا كبيرا بعد حل قوة المعاونة الأمنية الدولية التي تغلب عليها القوات الأميركية في أفغانستان في العام القادم. وقال دانفورد في مقره في كابول: «وجود القوات بعد 2014م أكثر تعقيدا من مسألة الأعداد والأعداد أصبحت مسألة تشتت الانتباه لكي أكون أمينا معكم». وقال «المسألة تتعلق بما هو أكثر من الأعداد. أنها تتعلق بالقدرة المطلوبة للمحافظة على قوات الأمن الأفغانية بعد 2014م». وبعد مرور 12 عاما من الحرب التي بدأت بعد هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة مازالت طالبان والعناصر المتمردة الأخرى قادرة على توجيه ضربات كبيرة ضد القوات الأجنبية والمؤسسات الحكومية الأفغانية. واتخاذ قرار بشأن القوة التي ستبقى بعد 2014م والمقرر أن يتخذ في واشنطن في وقت لاحق هذا العام هو مسألة أكثر أهمية. ويبلغ قوام قوة المعاونة الأمنية الدولية حاليا 87000 جندي 75 في المئة منها قوات أميركية. وقال دانفورد: إن الجدل الشديد بشأن حجم القوة المتبقية غير مفيد. ومن النقاط الشائكة بشأن القوة كان تعليق المحادثات بين أفغانستان والولايات المتحدة حول اتفاق أمني ثنائي لإحلال بعثة قوة المعاونة الأمنية الدولية. وانهيار اتفاق مماثل بين الولايات المتحدة وبغداد في عام 2011م دفع واشنطن إلى سحب كل قواتها من العراق الذي دخل منذ ذلك الحين في أعمال عنف طائفية.