وفد اليمن في مؤتمر المناخ يبحث مع نائب وزير الصحة الاذربيجاني تعزيز أوجه التعاون المستشار العسكري للمبعوث الأممي يطلع على نشاط مشروع مسام بمأرب اللواء ثوابة: المليشيات الحوثية تهدم أي مبادرات لإنهاء الحرب وإحلال السلام قوات الجيش تفشل هجوم لميليشيا الحوثي على قطاع الكدحة غرب تعز الأغذية العالمي: نحتاج الى 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية "موديز" ترفع تصنيف السعودية الائتماني عند "aa3" مع نظرة مستقبلية مستقرة رئيس الامارات يبحث مع الرئيس الاندونيسي العلاقات بين البلدين وشراكتهما الاقتصادية فريق طبي يؤكد استقرار حالة جدري الماء في ميناء نشطون بالمهرة مأرب تحتفي باليوم العالمي للطفولة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,176 شهيدا و104,473 مصابا
تعرض الأخ الأستاذ عبدالجبار هائل سعيد- أحد أهم مؤسسي جمعية الصناعيين اليمنيين¡ ورئيسها لفترات انتخابية متعددة¡ وعضو الهيئة الإشرافية العليا لجمعية الصناعيين اليمنيين¡ أمس الأول للتقطع والاعتداء والنهب¡ من قبل عصابة مسلحة في منطقة السحول بمحافظة إب أثناء توجهه لحضور اجتماع في العاصمة صنعاء¡ كما تعرض الشاب محمد منير أحمد هائل¡ نجل شقيق رئيس الجمعية¡ الأستاذ شوقي أحمد هائل¡ لعملية اختطاف في مدينة تعز من قبل مسلحين¡ في حادثتين ضمن مسلسل الانفلات الأمني والأعمال التخريبية المستفزة لكل الشرفاء والمخلصين من أبناء هذا الوطن. وتعد جمعية الصناعيين اليمنيين هذا العمل اعتداء وجريمة في حق كل اليمنيين من قبل قوى شريرة لا تريد لهذا الوطن أن ينعم بالأمن ¡ وتحاول زعزعة استقراره وعرقلة مسيرة التقدم¡ عن طريق الأعمال التخريبية والتقطعات والاختطافات والممارسات الإجرامية السافرة¡ فقط لتأجيج الفتن واحتدام المشاكل لعرقلة مسيرة التنمية في هذا البلد. وقالت الجمعية في بيان صادر عنها تلقت “الثورة” نسخة منه ان كل هذا يحدث في ظل غياب لأجهزة الدولة حتى وصل التمادي إلى ذروته باستهداف شخصيات ورجال حملوا هم اليمن وساهموا في بناء الوطن¡ وقدموا الغالي والنفيس لخدمته وتطوره واستقراره. ووجهت الجمعية نداء عاجلا إلى رئيس الجمهورية ودولة رئيس الوزراء¡ ووزير الداخلية لأن يولوا هذا الأمر بالغ اهتمامهم وأن يوجهوا بالمتابعة والعمل الجاد والسريع لكل الأجهزة الأمنية المتخصصة للقيام بمهامهم في القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة ولاجتثاث قوى الشر والتخريب من هذا البلد الغالي علينا جميعا¡ لأن السكوت عن مثل هذه الممارسات يؤدي إلى نتائج تهدد أمن وسلامة البلاد اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا¡ كما تهدد السلم الاجتماعي وتزيد يمننا الحبيب وهنا فوق وهن.