محافظ حضرموت يطالب بدعم دولي لتعزيز الأمن والتنمية خلال لقائه سفراء الاتحاد الأوروبي
الرئيس العليمي يهنئ بيوم الاتحاد التنزاني
سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع نظيره التركي سبل تعزيز العلاقات الثنائية
تدشين مشروع لحماية النساء والفتيات المتأثرات بالعنف في عدن وتعز
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يقرّ خطوات تحرك سياسي ويرسم ملامح مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب الحوثي
بعثة مجلس التعاون تؤكد دعمها لوحدة الصف اليمني خلال اجتماع مع هيئة التشاور والمصالحة
مجلي للسفيرة البريطانية: مليشيا الحوثي الارهابية جرت البلاد إلى الحرب منذ بداية تمردها قبل 21 عام
رئيس مجلس القيادة يهنىء بمناسبة العيد الوطني لجنوب افريقيا
رئيس الوزراء يجرى اتصالاً هاتفياً بعضو مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة
غداً..انطلاق بطولة كأس التحرير لكرة القدم في ساحل حضرموت

واشنطن /(رويترز) –
أحيا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الأول ذكرى حادث إطلاق النار في مدرسة ببلدة نيوتاون بالدعوة إلى تشديد الرقابة على السلاح وتوسيع خدمات الرعاية الصحية النفسية وإضاءة 26 شمعة على روح الضحايا. وقال أوباما في خطابه الاسبوعي: “لم نفعل ما يكفي بعد لجعل مجتمعاتنا وبلدنا اكثر امنا. يتعين عينا فعل المزيد لمنع الاشخاص الخطرين من الحصول على سلاح بسهولة. يجب علينا فعل المزيد لعلاج العقول المضطربة.” ولم يتطرق أوباما لحادث اطلاق النار بمدرسة ثانية في كولورادو حيث أصاب طالب مسلح ببندقية اثنين من زملائه على الاقل ثم انتحر فيما يبدو. وكان خطاب الرئيس مسجلا سلفا. وفي البيت الابيض أضاء الرئيس وزوجته ميشيل أوباما شمعة من اجل كل ضحية من الاطفال العشرين وستة من العاملين بالمدرسة والذين لقوا حتفهم في حادث اطلاق النار بمدرسة ابتدائية بولاية كونيتيكت قبل عام ثم وقفا امام الشموع وهما متشابكي الايدي. وجرت هذه المراسم وسط اجواء من الصمت. ورغم الحملة المنسقة التي يقوم بها أوباما ونائبه جون بايدن لتشديد القوانين المتعلقة بالأسلحة فإن الكونجرس فشل في إقرار تشريع كان سيقضي بتشديد التحريات لمبيعات الأسلحة وحظر الاسلحة “الهجومية” سريعة الطلقات في مواجهة جماعة الضغط المؤيدة لحمل السلاح ذات النفوذ الكبير. وأظهر استطلاع للرأي ان اكثر من 80% من الأميركيين يؤيدون إجراء تحريات موسعة عن مشتري الأسلحة لكن المعارضين للتشريع يقولون ان من الضروري الحفاظ على الوضع الراهن بشان حق الأميركيين في حمل السلاح والمكفول بموجب التعديل الثاني بالدستور الأميركي. وبدأت إدارة أوباما التي احبطها الموقف من التشريع في اتخاذ اجراءات تنفيذية بهدف منع اعمال العنف التي تستخدم فيها الأسلحة النارية. ومن بين هذه الخطوات تسهيل حصول الوكالات الاتحادية على المعلومات المتعلقة بالاشخاص الذين يعانون من امراض عقلية والذين يجب منعهم من شراء اسلحة