قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
واشنطن /(رويترز) –
أحيا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الأول ذكرى حادث إطلاق النار في مدرسة ببلدة نيوتاون بالدعوة إلى تشديد الرقابة على السلاح وتوسيع خدمات الرعاية الصحية النفسية وإضاءة 26 شمعة على روح الضحايا. وقال أوباما في خطابه الاسبوعي: “لم نفعل ما يكفي بعد لجعل مجتمعاتنا وبلدنا اكثر امنا. يتعين عينا فعل المزيد لمنع الاشخاص الخطرين من الحصول على سلاح بسهولة. يجب علينا فعل المزيد لعلاج العقول المضطربة.” ولم يتطرق أوباما لحادث اطلاق النار بمدرسة ثانية في كولورادو حيث أصاب طالب مسلح ببندقية اثنين من زملائه على الاقل ثم انتحر فيما يبدو. وكان خطاب الرئيس مسجلا سلفا. وفي البيت الابيض أضاء الرئيس وزوجته ميشيل أوباما شمعة من اجل كل ضحية من الاطفال العشرين وستة من العاملين بالمدرسة والذين لقوا حتفهم في حادث اطلاق النار بمدرسة ابتدائية بولاية كونيتيكت قبل عام ثم وقفا امام الشموع وهما متشابكي الايدي. وجرت هذه المراسم وسط اجواء من الصمت. ورغم الحملة المنسقة التي يقوم بها أوباما ونائبه جون بايدن لتشديد القوانين المتعلقة بالأسلحة فإن الكونجرس فشل في إقرار تشريع كان سيقضي بتشديد التحريات لمبيعات الأسلحة وحظر الاسلحة “الهجومية” سريعة الطلقات في مواجهة جماعة الضغط المؤيدة لحمل السلاح ذات النفوذ الكبير. وأظهر استطلاع للرأي ان اكثر من 80% من الأميركيين يؤيدون إجراء تحريات موسعة عن مشتري الأسلحة لكن المعارضين للتشريع يقولون ان من الضروري الحفاظ على الوضع الراهن بشان حق الأميركيين في حمل السلاح والمكفول بموجب التعديل الثاني بالدستور الأميركي. وبدأت إدارة أوباما التي احبطها الموقف من التشريع في اتخاذ اجراءات تنفيذية بهدف منع اعمال العنف التي تستخدم فيها الأسلحة النارية. ومن بين هذه الخطوات تسهيل حصول الوكالات الاتحادية على المعلومات المتعلقة بالاشخاص الذين يعانون من امراض عقلية والذين يجب منعهم من شراء اسلحة