معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
واشنطن /(رويترز) –
أحيا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الأول ذكرى حادث إطلاق النار في مدرسة ببلدة نيوتاون بالدعوة إلى تشديد الرقابة على السلاح وتوسيع خدمات الرعاية الصحية النفسية وإضاءة 26 شمعة على روح الضحايا. وقال أوباما في خطابه الاسبوعي: “لم نفعل ما يكفي بعد لجعل مجتمعاتنا وبلدنا اكثر امنا. يتعين عينا فعل المزيد لمنع الاشخاص الخطرين من الحصول على سلاح بسهولة. يجب علينا فعل المزيد لعلاج العقول المضطربة.” ولم يتطرق أوباما لحادث اطلاق النار بمدرسة ثانية في كولورادو حيث أصاب طالب مسلح ببندقية اثنين من زملائه على الاقل ثم انتحر فيما يبدو. وكان خطاب الرئيس مسجلا سلفا. وفي البيت الابيض أضاء الرئيس وزوجته ميشيل أوباما شمعة من اجل كل ضحية من الاطفال العشرين وستة من العاملين بالمدرسة والذين لقوا حتفهم في حادث اطلاق النار بمدرسة ابتدائية بولاية كونيتيكت قبل عام ثم وقفا امام الشموع وهما متشابكي الايدي. وجرت هذه المراسم وسط اجواء من الصمت. ورغم الحملة المنسقة التي يقوم بها أوباما ونائبه جون بايدن لتشديد القوانين المتعلقة بالأسلحة فإن الكونجرس فشل في إقرار تشريع كان سيقضي بتشديد التحريات لمبيعات الأسلحة وحظر الاسلحة “الهجومية” سريعة الطلقات في مواجهة جماعة الضغط المؤيدة لحمل السلاح ذات النفوذ الكبير. وأظهر استطلاع للرأي ان اكثر من 80% من الأميركيين يؤيدون إجراء تحريات موسعة عن مشتري الأسلحة لكن المعارضين للتشريع يقولون ان من الضروري الحفاظ على الوضع الراهن بشان حق الأميركيين في حمل السلاح والمكفول بموجب التعديل الثاني بالدستور الأميركي. وبدأت إدارة أوباما التي احبطها الموقف من التشريع في اتخاذ اجراءات تنفيذية بهدف منع اعمال العنف التي تستخدم فيها الأسلحة النارية. ومن بين هذه الخطوات تسهيل حصول الوكالات الاتحادية على المعلومات المتعلقة بالاشخاص الذين يعانون من امراض عقلية والذين يجب منعهم من شراء اسلحة