وزير الداخلية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصومالية نائب وزير التخطيط يبحث مع مسؤولين أمميين وضع الأمن الغذائي مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن توزيع الحقيبة الشتوية بمحافظة مأرب وزير الصحة يطلع على تدخلات منظمة العون الإنساني للتنمية السفير الأصبحي يبحث مع مدير الوكالة المغربية تعزيز التعاون التعليمي والثقافي تنظيم إحتفال خطابي وفني بسيئون بمناسبة أعياد الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر محافظ لحج يفتتح قسم الطوارئ العامة الجديد بمستشفى الوهط في تبن العرادة يؤكد دعمه للمجلس الطبي الأعلى وتمكينه من أداء مهامه لإصلاح القطاع الصحي الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن
– ربما هي الأولى التي يتم فيها حرق احدى المنشآت الرياضية بوادي حضرموت كون الرياضه كانت ولازالت ميدانا مفتوحا للجميع بعيدا عن التعصب السياسي والولاء الحزبي لهذا أو ذاك. ×ان شباب ورياضي حضرموت لم يعرف منها إلا الحب لأنديتهم والانتصار للاخلاق والقيم الرياضية السامية ولم نرهم يوما وقد لجأوا إلى العنف أو الفوضى في منافسة رياضية فما بالك إذا كان الأمر متعلقا بمنشأة رياضية هي ملك للجميع يتم حرقها والعبث بتاريخها. – إن الأمر في غاية الخطورة أن يصل بنا التفكير إلى مثل هذه الممارسات غير المسؤولة وغير الاخلاقية وهو مايجعل من الجهات المعنية والسلطات المحلية أن تقف له بالتحليل والتدقيق والمتابعة والبحث في كافة جوانبه وعدم طي الملف بحجة الوضع الذي في البلد خصوصا وأن المنطقه منارة للعلم الشرعي وأهلها طيبو المعشر لم يسمع منهم إلا كل خير. – يا ترى ما هي الأسباب¿ وما هي الغاية والرسالة التي من وراء ذلك العمل¿ أجزم أن الكل معني بالجواب واقصد مسؤولي وشباب ورياضي الوادي وقبل ذلك أهل منطقة عينات بجمبع مستوياتهم معنيين بالبحث عن اجابه لهذا السؤال وهذه الاسئلة الحائرة لحادثة ربما تفتح الباب أمام اسئلة كثيرة وتقودنا إلى مالا نتصوره أو نتوقع حدوثه وهو مايضع الجميع على المحك لنزع فتيل التعصب الحزبي أو السياسي بين أوساط الشباب والرياضيين على وجه التحديد وهو الخطر والمحرقة التي ستحرق الجميع ولن ينجو معها أحد.