قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
وافقت الحكومة اليابانية على حزمة سياسة دفاعية أمس من أجل زيادة توسيع قوتها العسكرية وسط تزايد المخاوف الاقليمية إزاء سياساتها التي تميل الى اليمين وتصاعد النزعة القومية. وتشمل حزمة الدفاع استراتجية للأمن القومى وخطوطا توجيهية لبرنامج الدفاع وخطة تعزيز الدفاع لمدة خمس سنوات بقيمة 24.7 تريليون ين (240 مليار دولار اميركى) من النفقات العسكرية فى الفترة 2014-2019م¡ بزيادة بنسبة 5%عن الأعوام الخمسة الأخيرة التى تنتهى فى 2014م. وتنص وثيقة استراتيجية الأمن القومى على أن اليابان ستسعى من أجل أدوار أمنية « استباقية» بشكل أكبر لقوات الدفاع الذاتي في الخارج وسوف تضع خطوطا توجيهية جديدة لصادرات السلاح ما يشير الى تحول كبير مقارنة بسياسة البلاد التقييدية السابقة. كما تؤكد الاستراتيجية على تحالف أمني قوي ياباني أميركى في مواجهة التهديدات الأمنية لليابان. وتعتبر الخطوط التوجيهية لبرنامج الدفاع ومدته 10 سنوات وخطة تعزيز الدفاع لمدة خمس سنوات الى جانب خطة الامن القومى الرئيسية جزءا من حملة أوسع لرئيس الوزراء المتشدد شينزو آبى لتعزيز الوضع الدفاعى للبلاد. ومنذ ان تولى آبي منصبه¡ اتخذت حكومته موقفا غير مسؤول ازاء تاريخ الحرب اليابانية برفضها الاعتذار لجيرانها الآسيويين ومحاولة مراجعة دستور البلاد السلمى. وقد اغضبت زيارة السياسيين اليابانيين لضريح ياسوكوني الذي يكرم 14 من مجرمى الحرب من الدرجة الاولى ¡ جيران اليابان مثل الصين وكوريا الجنوبية. وفى سبتمبر 2012 م¡ غيرت اليابان بشكل فردي الوضع الراهن في بحر الصين الشرقي بإعلان صفقة شراء جزر دياويو الصينية. وهو إجراء أدى إلى زيادة التوتر الاقليمي وأحيا مخاوف بشأن الماضي العسكري الياباني.