رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
¶¡¡ تتسارع المتغيرات الجوهرية باستخدام حرب الهويات وعسكرة الإسلام { فوبيا } كأدوات قطع شطرنج تنخر في جسد الأمة العربية آلاما◌ٍ وتشظيا◌ٍ ودماء تحت مسميات وفتاوى تعود بالمنطقة العربية بل والعالم الى العصور الظلامية باعتبارها أفعالا◌ٍ اجرامية إرهابية الدين الاسلامي منها براء كل البراء .. هذه الآفة التي ارتدت علينا اليوم من اتون خلفيات افغانية ساهمت في صنعها الاستخبارات الأميركية وتغذيها للاسف الشديد بعض دول البترودولار لتكون اول من يكتوي بنارها .. وهاهي نفس الغلطة في تكرر سوريا مع سبق الاصرار والترصد والسيناريو ذاته يطبق في العراق ويحاول الامتداد الى اليمن والمغرب العربي ومصر وافريقيا حيث الارهاب لا هوية له ولا دين وهو ما ينبغي على العالم التصدي له بحشد كل الإمكانيات وتوحيد السياسات تجاه الجماعات المتشددة والتنظيمات الإرهابية المزعزعة لأمن واستقرار العالم بأسره تاركا وراءه أمهات ثكالى واطفال يتامى ومسيرة احزان طويله في صناعة الموت التي ينشرها بدم بارد وتنفذ بأيد غادرة جبانة ثلوت عقلها بالتطرف والفتاوى الايدولوجية المننهجة ….فهاهي الولايات المتحدة الأميركية لم تتعاف بعد من احداث سبتمبر فيما لايزال اليمن يبكي شهداءه من الهجوم الدموي الإجرامي على مجمع الدفاع الذي راح ضحيته 56 شخصا أغلبهم مدنيون وأطباء من دول صديقة .. والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ألن تكون هناك ارتدادات مستقبلية على عملية دعم الجماعات الإرهابية التي تحارب النظام في سوريا في المنظور القريب مع الإدراك المسبق لهكذا تثوير حرب كونية ضد هذا البلد العربي .. ولعل استشعار بريطانيا وأميركا والدول الأوروبية لهكذا خطر يستوجب تغيير قواعد اللعبة مع المعارضة السورية المتفككة التي تتضمن جماعات إرهابية من تنظيم القاعدة لتجفيف منابعها من الاصل في اكثر من قطر عربي وليس سوريا ولبنان وحدهما فقط . فصناعة الفوضى تسهم في تفكك المحاور الجيوسياسية العربية.. ونتيجة لذلك تنزلق بعض الدول الإقليمية تدريجيا من نظرية الدولة إلى مظاهر الفوضى الزاحفة التي تشيع فيها ¡مظاهر الاضطراب السياسي والأمني¡ ويتفاقم الإرهاب الطائفي المسلح¡ في اتونها بما يهدد انسلاخ كيانها الى كانتونات ودويلات تتفرخ من خاصرة ارهاب القاعدة لتتمدد على ارض البسيطة مستنزفة القيم الحضاريه والاسلامية المعتدلة ¡ ومتخطيه المحظورات الاستراتيجية¡ مؤسسة لمواجهات قادمة وباستخدام السلاح الفتاك “القتل من اجل الهوية “سعيا منها لإقامة ما يسمى الخلافة الاسلامية على حساب سفك دم ابناء جلدتها.. وهؤلاء من يطلق عليهم _ الدعاة على ابواب جهنم .. وعلى العالم أن يتحد اليوم وأكثر من أي وقت مضى ضد الارهاب أينما حل قبل أن يبكي على اللبن المسكوب فيما بعد .

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ