رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
¡¡ يأتي إعلان وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم الأخير ببروكسل بأنهم سيقدمون دعما◌ٍ سياسيا◌ٍ واقتصاديا◌ٍ وأمنيا◌ٍ للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي حال توصلا إلى اتفاق نهائي في المباحثات الجارية حاليا برعاية أميركية. الإعلان كخطوة للمضي قدما◌ٍ في عملية السلام بشرط نجاح المفاوضات بين الطرفين ولكن المتأمل لأبعاد وخلفيات السياسة الأوروبية يلحظ منذ الوهلة الأولى لنشأة الكيان الصهيوني بأن الدول الأوروبية كانت أحد أهم الداعمين الأساسيين لإنشاء الكيان الصهيوني وليس ذلك فحسب بل أن أوروبا هي بالتأكيد حاضنة المشروع الصهيوني والداعم الأساسي له قبل وبعد وأثناء انبثاق كيانه المحتل لفلسطين حيث تصدرت أوروبا طليعة المؤيدين بدءا◌ٍ من وعد بلفور الذي كان أوروبيا◌ٍ ناهيك عن الدعم المتواصل لدول الاتحاد الأوروبي دونما استثناء. وبات اللوبي الصهيوني يتحكم اليوم بالسياسة الأوروبية ويوجه مساراتها المختلفة وفقا لرؤية محددة واستراتيجية ثابتة أكثر من تأثير ذلك اللوبي في السياسة الخارجية الأميركية وذلك ما جعل أوروبا عبر مراحلها التاريخية المختلفة تلعب الدور الكبير في نشأة دولة إسرائيل كنتيجة حتمية لتأثير وتعاظم النشاط الصهيوني في القرار الأوروبي منذ فترة طويلة ترجع إلى قبل الحرب العالمية الأولى. وكان ذلك النشاط وما يزال حتى اللحظة الراهنة يهيمن على القرار السياسي لدول أوروبا إلى درجة صارت معها إسرائيل في تلك الدول أكثر من إسرائيل في أميركا الأمر الذي يجعل من وعود الاتحاد الأوروبي للفلسطينيين ليست إلا تكتيكا◌ٍ واضحا◌ٍ لأن السياسة الأوروبية معقودة بقوة في مسار المشروع الإسرائيلي الاستيطاني. وما يصدر عنها لا يعدو عن كونه سوى مناورة دبلوماسية لدغدغة مشاعر الفلسطينيين تأخذ طابعا◌ٍ ينطوي على الكذب المهني لدعم الكيان اللقيط دونما ادخار جهد عادي لإدانة الاستيطان وذلك لزوم تحريك المفاوضات خاصة وقد ذهبت وعود الاتحاد الأوروبي في الفترات السابقة أدراج الرياح واتضح أن أوروبا في سياستها إزاء القضية الفلسطينية تعمل ضمن سياسة الكيان الصهيوني وتعطي له الأولوية في علاقاتها الخارجية لأنه أساس مشروع الاتحاد الأوروبي وأداة التحكم في سياساته الداخلية والخارجية.

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ