قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
وافق زعماء الاتحاد الأوروبي على توثيق التعاون لتحقيق الاستفادة المثلى رغم خفض ميزانيات الدفاع لكن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند فشل في الحصول على تعهد من دول الاتحاد بالمساعدة في تكاليف العملية العسكرية التي تقوم بها فرنسا في أفريقيا. واضطرت الدول الأوروبية نتيجة لسياسات التقشف الى خفض مشترياتها من السفن والدبابات والطائرات المقاتلة وهو ما أضر بالقوة العسكرية الأوروبية وزاد من قلق الولايات المتحدة حليفتها الرئيسية. ودعا زعماء الاتحاد الأوروبي أثناء مناقشاتهم لسياسة الدفاع لأول مرة منذ خمس سنوات الدول الاعضاء الى التعاون لاقتسام تكلفة تطوير معدات عسكرية مكلفة. وتعهدوا باطلاق مشروعات لتطوير طائرة أوروبية بلا طيار بحلول الفترة من عام 2020 الى 2025م والنظر في تطوير جيل جديد من الاقمار الصناعية للاتصالات التابعة للحكومات. كما تعهدوا بزيادة قدرات أوروبا على عمليات التزود بالوقود في الجو بعد أن أظهر الصراع في ليبيا عام 2011م نقصا في الطائرات الصهاريج التي تزود الطائرات الاخرى بالوقود في الجو وتعزيز الدفاع الالكتروني. ودعم حلف شمال الاطلسي المعارضة التي اسقطت الزعيم الراحل معمر القذافي بشن حملة جوية على قواته. وأكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ان بريطانيا تؤيد التعاون لكنه رفض فكرة الجيش الأوروبي. وبريطانيا هي من أكبر القوى العسكرية في القارة لكنها قلصت أيضا ميزانيتها الدفاعية. وتتحفظ بريطانيا دوما على اعطاء دور عسكري كبير للاتحاد الأوروبي خوفا من يؤثر ذلك على حلف الاطلسي. ودعت فرنسا التي أرسلت 1600 جندي الى افريقيا الوسطى لاحتواء العنف بين ميليشيات مسيحية ومتمردين غالبيتهم مسلمون الى انشاء صندوق دائم لتمويل التدخلات العسكرية مثل التي تقوم بها باريس في افريقيا الوسطى ومالي. ورغم ان بعض الحكومات الأوروبية قدمت مساعدات لوجيستية لم يلق اقتراح انشاء صندوق للتمويل تأييدا يذكر من حلفاء فرنسا في الاتحاد الأوروبي الذين يرون ان أموال الاتحاد يجب الا تستخدم الا لتمويل مهام عسكرية للاتحاد لا لدول بعينها.