تنظيم إحتفال خطابي وفني بسيئون بمناسبة أعياد الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر محافظ لحج يفتتح قسم الطوارئ العامة الجديد بمستشفى الوهط في تبن العرادة يؤكد دعمه للمجلس الطبي الأعلى وتمكينه من أداء مهامه لإصلاح القطاع الصحي الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك
– بتحديد اتحاد كرة القدم موعد إنطلاق الدوري اعلنت الأندية حالة الطوارئ وبدأت بتجميع لاعبيها وانتقاء الأفضل من ابناء النادي لتمثيله في الدوري واستقطاب ما يمكن استقطابه من محترفين بحسب الإمكانيات المتواضعة المتاحة . – ولو تمعنا جميعا في الأندية فهي لا تملك فريقا◌ٍ رديفا◌ٍ للفريق الأول بسبب غياب السيولة والاهتمام معا .. حيث تجد الفريق الأول يتكون من 30 إلى 35 لاعب اثناء مرحلة الإعداد ومن بعدهم يأتي فريق الشباب مباشرة¡ وعند بدء الدوري يعتمد المدرب على 25 لاعبا◌ٍ كحد أقصى يستدعي 18 لاعبا◌ٍ منهم عند كل مباراة حسب لائحة الدوري .. والبقية يتم استبعادهم عن الفريق. – تلك المجموعة التي لم يختارها المدرب تخرج عن الملة وتصبح مشتتة ( لا إلى هؤلاء ولا إلى أولئك ) لتبدأ رحلة اللعب في الحواري والجلوس في المدرجات ¡ وكان من المفترض على إدارة النادي إيجاد فريق رديف يتكون من تلك المجموعة من اللاعبين وتزويدها بخيرة لاعبي فئة الشباب حتى يكون هناك رديف فعال للفريق الأول يصنع الضغط على لاعبيه ويجعلهم (ينتجون)خوفا على فقدان مقعدهم لأحد لاعبي الفريق الرديف . – غياب الفريق الرديف شيء سلبي في أنديتنا .. وبوجوده سنضمن فريقا أولا منضبطا وفريقا رديفا مؤهلا للعب بديلا عنه في أي وقت .. وقد يستعان به في حالة تعارضت بطولة كأس الرئيس أو كأس الوحدة مع بعض مباريات الدوري . – الأندية العالمية تهتم كثيرا بالفريق الرديف .. واضرب مثلا بناديي برشلونة وريال مدريد الاسبانيين اللذين يشاركان بالفريق الرديف (ب) في دوري اندية الدرجة الثانية الإسباني ويحققان نتائج جيدة وينهيان الموسم في المراكز الأولى وبإمكانهما التأهل ¡ لكن اللوائح لا تسمح بذلك . – ارك أبيدال نجم برشلونة المنتقل في الموسم الماضي إلى موناكو الفرنسي .. كانت محطته الإعدادية الفريق الرديف للبرسا بعد أن تعافى من مرضه .. ولولا الرديف لما استعاد ابيدال مستواه ومن ثم مركزه مع الفريق الاول . – اشياء بسيطة تفوت على الأندية مع أنها لن تكلفها شيئا لأن اللاعبين الذين يتم استبعادهم من الفريق الأول أثناء مرحلة الدوري يتم صرف مرتباتهم أو على أقل تقدير مبالغ رمزية كمواصلات ¡ لذا يجب الاهتمام بهم حتى لا يصابون بالاحباط لغياب الاهتمام .. وإذا عجزت الإدارات عن إيجاد فريق رديف لمبررات خاصه بها .. عليها إلزام تلك المجموعة بالعودة إلى فريق شباب النادي والانضباط بالحصص التدريبية والمباريات الودية معه . نوارس مقتولة ذكرت في عمودي الماضي الذي كتبته عن شعب حضرموت بعنوان ( نوارس مقتولة ) اني اخاف عليه من الفرق لأنها لن ترحم .. ها قد بدأ كلامي يتحقق سريعا وخسر وصيف البطل بنتيجة كارثية قوامها اربعة اهداف دون رد.. وياخوفي من القادم وخصوصا في مرحلة الإياب عندما تشتد المنافسة على مقاعد البطولة أو الهروب من ( بعبع ) الهبوط .