قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
شن ستة انتحاريان من عناصر طالبان هجوما على قاعدة مشتركة للقوات الأفغانية وقوات الحلف الأطلسي في شرق أفغانستان أمس ما أدى إلى مقتل جندي من قوات الحلف الأطلسي في تبادل إطلاق نار استمر لفترة طويلة على ما أعلن مسؤولون. وفجر احد المهاجمين سيارته المفخخة أمام مدخل القاعدة في ولاية نانغرهار وقتل خمسة مهاجمين آخرين وهم يحاولون مهاجمة المنشآت. وأكدت قوة المساعدة الدولية (ايساف) التي يقودها الحلف الأطلسي في أفغانستان وقوع الهجوم بدون ان توضح هوية الجندي القتيل التزاما منها بسياستها القاضية بترك هذه الاعلانات للدول المساهمة في قواتها. وبحسب مسؤولين افغان وغربيين حصل الهجوم في منطقة شينوار المضطربة الواقعة على الطريق الرئيسية بين كابول وباكستان المجاورة التي لجأ إليها العديد من متمردي طالبان. وذكر احمد ضياء عبدالزاي المتحدث باسم حكومة نانغرهار لوكالة الصحافة الفرنسية “قام انتحاري قرابة الساعة 8,00 (3,30 تغ) بتفجير نفسه وقتل الخمسة الآخرون بأيدي قوات الأمن الأفغانية”. وتبنى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد الهجوم في بيان أرسله إلى وسائل الإعلام عبر البريد الالكتروني. وتوعد المهاجمون الإسلاميون بتشديد الضغط على الولايات المتحدة والسلطات الأفغانية قبل الانتخابات الرئاسية في أبريل وانسحاب القسم الأساسي من قوات الائتلاف الدولي بحلول نهاية 2014م. ويأمل المهاجمون في استعادة السلطة في أفغانستان بعد هذا الاستحقاق فيما تدعوهم سلطات كابول إلى الدخول في مفاوضات على أمل إرساء الاستقرار في البلاد. اما الولايات المتحدة فتسعى لاقناع الرئيس حميد قرضاي بتوقيع الاتفاقية الامنية الثنائية التي ترسي اطارا لبقاء بضع الاف الجنود الاجانب في افغانستان بعد 2014م.