شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
زيادة حجم الموارد المالية في النصف الاول من العام الجاري بوادي حضرموت بنسبة 115 بالمائة
جمعية تنمية الكويتية تدشن مشروعاً للمياه بمديرية المخا محافظة تعز
الدكتور "العليمي" يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد ويؤكد ثقته بتطور العلاقات الثنائية
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني لجمهورية القمر
![](images/b_print.png)
شن ستة انتحاريان من عناصر طالبان هجوما على قاعدة مشتركة للقوات الأفغانية وقوات الحلف الأطلسي في شرق أفغانستان أمس ما أدى إلى مقتل جندي من قوات الحلف الأطلسي في تبادل إطلاق نار استمر لفترة طويلة على ما أعلن مسؤولون. وفجر احد المهاجمين سيارته المفخخة أمام مدخل القاعدة في ولاية نانغرهار وقتل خمسة مهاجمين آخرين وهم يحاولون مهاجمة المنشآت. وأكدت قوة المساعدة الدولية (ايساف) التي يقودها الحلف الأطلسي في أفغانستان وقوع الهجوم بدون ان توضح هوية الجندي القتيل التزاما منها بسياستها القاضية بترك هذه الاعلانات للدول المساهمة في قواتها. وبحسب مسؤولين افغان وغربيين حصل الهجوم في منطقة شينوار المضطربة الواقعة على الطريق الرئيسية بين كابول وباكستان المجاورة التي لجأ إليها العديد من متمردي طالبان. وذكر احمد ضياء عبدالزاي المتحدث باسم حكومة نانغرهار لوكالة الصحافة الفرنسية “قام انتحاري قرابة الساعة 8,00 (3,30 تغ) بتفجير نفسه وقتل الخمسة الآخرون بأيدي قوات الأمن الأفغانية”. وتبنى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد الهجوم في بيان أرسله إلى وسائل الإعلام عبر البريد الالكتروني. وتوعد المهاجمون الإسلاميون بتشديد الضغط على الولايات المتحدة والسلطات الأفغانية قبل الانتخابات الرئاسية في أبريل وانسحاب القسم الأساسي من قوات الائتلاف الدولي بحلول نهاية 2014م. ويأمل المهاجمون في استعادة السلطة في أفغانستان بعد هذا الاستحقاق فيما تدعوهم سلطات كابول إلى الدخول في مفاوضات على أمل إرساء الاستقرار في البلاد. اما الولايات المتحدة فتسعى لاقناع الرئيس حميد قرضاي بتوقيع الاتفاقية الامنية الثنائية التي ترسي اطارا لبقاء بضع الاف الجنود الاجانب في افغانستان بعد 2014م.