مجلي: مليشيا الحوثي الارهابية جرت البلاد إلى الحرب منذ بداية تمردها قبل 21 عام
استشهاد 15 صحفياً فلسطينياً منذ بداية العام 2025
تحذير أممي من تداعيات تخفيضات التمويل على المساعدات الإنسانية
التكتل الوطني للأحزاب يقرّ خطوات تحرك سياسي ليرسم ملامح مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب الحوثي
الإرياني: جريمة قتل الإكليلة "جهاد الأصبحي" عار يلاحق مليشيا الحوثي ولن تسقط بالتقادم
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي يؤكد عمق العلاقات اليمنية الصينية
مجلي يؤكد على عمق العلاقات اليمنية الصينية ويشيد بالإعفاءات الجمركية على الصادرات اليمنية
الأهلي السعودي يتأهل الى نصف نهائي أبطال آسيا
منظمة التعاون الإسلامي تجدد التزامها بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتدين الأعمال الحوثية الإرهابية
الخدمة المدنية تعلن الخميس القادم إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال

شن ستة انتحاريان من عناصر طالبان هجوما على قاعدة مشتركة للقوات الأفغانية وقوات الحلف الأطلسي في شرق أفغانستان أمس ما أدى إلى مقتل جندي من قوات الحلف الأطلسي في تبادل إطلاق نار استمر لفترة طويلة على ما أعلن مسؤولون. وفجر احد المهاجمين سيارته المفخخة أمام مدخل القاعدة في ولاية نانغرهار وقتل خمسة مهاجمين آخرين وهم يحاولون مهاجمة المنشآت. وأكدت قوة المساعدة الدولية (ايساف) التي يقودها الحلف الأطلسي في أفغانستان وقوع الهجوم بدون ان توضح هوية الجندي القتيل التزاما منها بسياستها القاضية بترك هذه الاعلانات للدول المساهمة في قواتها. وبحسب مسؤولين افغان وغربيين حصل الهجوم في منطقة شينوار المضطربة الواقعة على الطريق الرئيسية بين كابول وباكستان المجاورة التي لجأ إليها العديد من متمردي طالبان. وذكر احمد ضياء عبدالزاي المتحدث باسم حكومة نانغرهار لوكالة الصحافة الفرنسية “قام انتحاري قرابة الساعة 8,00 (3,30 تغ) بتفجير نفسه وقتل الخمسة الآخرون بأيدي قوات الأمن الأفغانية”. وتبنى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد الهجوم في بيان أرسله إلى وسائل الإعلام عبر البريد الالكتروني. وتوعد المهاجمون الإسلاميون بتشديد الضغط على الولايات المتحدة والسلطات الأفغانية قبل الانتخابات الرئاسية في أبريل وانسحاب القسم الأساسي من قوات الائتلاف الدولي بحلول نهاية 2014م. ويأمل المهاجمون في استعادة السلطة في أفغانستان بعد هذا الاستحقاق فيما تدعوهم سلطات كابول إلى الدخول في مفاوضات على أمل إرساء الاستقرار في البلاد. اما الولايات المتحدة فتسعى لاقناع الرئيس حميد قرضاي بتوقيع الاتفاقية الامنية الثنائية التي ترسي اطارا لبقاء بضع الاف الجنود الاجانب في افغانستان بعد 2014م.