الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك البرلمان الأوروبي يوافق على التشكيل الجديد لأعضاء المفوضية الأوروبية 44282 شهيدا و104880 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وزارة الإتصالات تعلن بدء المرحلة الثانية لتوسعة شبكة عدن نت
سعدت بتجاوب رئاسة الجمهورية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية الأخ/ عبدربه منصور هادي مع الحالة الصحية للنجم الكروي الدولي السابق “ناصر هادي” مهاجم نادي وحدة عدن والميناء ومنتخب الجنوب “سابقا” التي تستدعي سرعة السفر للعلاج في الخارج. والواجب يقتضي منا توجيه الشكر والتقدير لفخامة الرئيس على تجاوبه ودعمه للمبدعين والكابتن ناصر هادي أحدهم والشكر موصول لكل من أوصل حاجة النجم الكبير للعلاج بالخارج إلى فخامة الرئيس الذي رغم جسامة وضخامة مسؤولياته في إدارة هذا البلد المضطرب على أكثر من صعيد فإنه لا ينسى أبناءه وإخوانه المبدعين وليس أدل على ذلك من تكريمه اللافت في ظل انشغاله بالتفجيرات والاغتيالات وتردي الوضع الأمني في العاصمة ومعظم المحافظات للفنانين الكبيرين ” كرامة مرسال” و”أيوب طارش” بأوسمة رفيعة وبالدعم المادي السخي وبالتوجيه لحل العديد من قضاياهما الخاصة. وبقدر سعادتي لاهتمام الوالد” عبدربه منصور هادي” بالمبدعين وبتقديم تذاكر السفر ومصاريف العلاج بالخارج للنجم الدولي السابق” ناصر هادي” فإني كنت أتمنى أن يأخذ الأمر طابعا مؤسسيا ينتصر لناصر هادي ولكل النجوم ويخفف العبء على رئيس الدولة في متابعة كل الجزئيات المتعلقة بمسؤولية أطراف أخرى. لقد وجد النجم الكبير والخلوق” ناصر هادي” من يوصل شكواه واستغاثته إلى رئيس الجمهورية ونحن هنا نكرر شكرنا لهم وجزاهم الله خيرا لكن من لم يستطع إيصال آلامه ومعاناته إلى الرئيس مباشرة فماذا عساه أن يفعل¿! وللتذكر فقط فإن رمزا رياضيا كبيرا كأول حكم يمني نال الشارة الدولية في تحكيم كرة القدم وهو المغفور له بإذن الله تعالى” أحمد محمد الفردي” طيب الله ثراه والذي انتقل إلى الرفيق الأعلى مؤخرا ظل في السنوات الأخيرة ملازما بيته ولم تصل معاناته من المرض إلى رئيس الجمهورية. ويؤلمني أن يكون ثمة نجوم كعبدالله الهرر وأحمد القيراط وأيوب وغيرهم كثيرون يحتاجون لمناشدات عبر الصحف حتى يتفاعل هذا وذاك مع معاناتهم!! هنا يأتي دور وزارة الشباب والرياضة والاتحادات الرياضية في إيجاد آلية مؤسسية لمساعدة النجوم والمبدعين في كل مواقع العمل السياحي عندما يتعرضون لمرض خطير أو يواجهون عاديات الزمن وهو ماسبق أن طالبنا به غير مرة في تناولات صحفية سابقة!!