رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
سعدت بتجاوب رئاسة الجمهورية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية الأخ/ عبدربه منصور هادي مع الحالة الصحية للنجم الكروي الدولي السابق “ناصر هادي” مهاجم نادي وحدة عدن والميناء ومنتخب الجنوب “سابقا” التي تستدعي سرعة السفر للعلاج في الخارج. والواجب يقتضي منا توجيه الشكر والتقدير لفخامة الرئيس على تجاوبه ودعمه للمبدعين والكابتن ناصر هادي أحدهم والشكر موصول لكل من أوصل حاجة النجم الكبير للعلاج بالخارج إلى فخامة الرئيس الذي رغم جسامة وضخامة مسؤولياته في إدارة هذا البلد المضطرب على أكثر من صعيد فإنه لا ينسى أبناءه وإخوانه المبدعين وليس أدل على ذلك من تكريمه اللافت في ظل انشغاله بالتفجيرات والاغتيالات وتردي الوضع الأمني في العاصمة ومعظم المحافظات للفنانين الكبيرين ” كرامة مرسال” و”أيوب طارش” بأوسمة رفيعة وبالدعم المادي السخي وبالتوجيه لحل العديد من قضاياهما الخاصة. وبقدر سعادتي لاهتمام الوالد” عبدربه منصور هادي” بالمبدعين وبتقديم تذاكر السفر ومصاريف العلاج بالخارج للنجم الدولي السابق” ناصر هادي” فإني كنت أتمنى أن يأخذ الأمر طابعا مؤسسيا ينتصر لناصر هادي ولكل النجوم ويخفف العبء على رئيس الدولة في متابعة كل الجزئيات المتعلقة بمسؤولية أطراف أخرى. لقد وجد النجم الكبير والخلوق” ناصر هادي” من يوصل شكواه واستغاثته إلى رئيس الجمهورية ونحن هنا نكرر شكرنا لهم وجزاهم الله خيرا لكن من لم يستطع إيصال آلامه ومعاناته إلى الرئيس مباشرة فماذا عساه أن يفعل¿! وللتذكر فقط فإن رمزا رياضيا كبيرا كأول حكم يمني نال الشارة الدولية في تحكيم كرة القدم وهو المغفور له بإذن الله تعالى” أحمد محمد الفردي” طيب الله ثراه والذي انتقل إلى الرفيق الأعلى مؤخرا ظل في السنوات الأخيرة ملازما بيته ولم تصل معاناته من المرض إلى رئيس الجمهورية. ويؤلمني أن يكون ثمة نجوم كعبدالله الهرر وأحمد القيراط وأيوب وغيرهم كثيرون يحتاجون لمناشدات عبر الصحف حتى يتفاعل هذا وذاك مع معاناتهم!! هنا يأتي دور وزارة الشباب والرياضة والاتحادات الرياضية في إيجاد آلية مؤسسية لمساعدة النجوم والمبدعين في كل مواقع العمل السياحي عندما يتعرضون لمرض خطير أو يواجهون عاديات الزمن وهو ماسبق أن طالبنا به غير مرة في تناولات صحفية سابقة!!