رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
دارت في الآونة الأخيرة الكثير من الشائعات حول التنافس المحموم لتولي رئاسة اللجنة الأولمبية فبعضها صادق وبعضها مخطئ. هدهد “الثورة الرياضي” علم من مصادر موثوقة أن هناك سباقا غير عادي وتربيطات كبيرة تتم حاليا من قبل الكثير من المهتمين بشأن اللجنة من أجل الدخول في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها خلال العام الجاري خاصة أن أربع سنوات مرت منذ آخر انتخابات للجنة في العام 2010. من بين المشاركين في السباق شخصيات وقيادات كبيرة في وزارة الشباب والرياضة ورؤساء اتحادات وقيادات في عدة أندية والتي تنافس بقوة من أجل دخول الانتخابات وتحديدا على منصب الرئاسة الذي يتولاه حاليا عبدالرحمن الأكوع. التنافس الكبير من عدة شخصيات ليس عجيبا أو ممنوعا ولكن الغريب أن السباق يشمل عدة شخصيات في قيادة الوزارة تتحكم حاليا في مصير اللجنة وتتعامل معها بكل غرابة واستفزاز لدرجة عرقلة المخصصات المالية الخاصة ببعض المشاركات الأولمبية الخارجية بهدف بسط النفوذ والسيطرة ولتوجيه رسالة تحمل معاني عدة أبرزها إثبات القوة والتأكيد على أن أمور اللجنة لن تصلح إلا بوجود هذا الشخص أو ذاك. ومن أبرز الأسماء التي تنوي خوض الانتخابات على منصب الرئاسة إلى جانب رئيس اللجنة الحالي الذي لم يعلن فعليا عن ترشحه من عدمه أحد وكلاء الوزارة ووزير سابق كان مرشحا لانتخابات اللجنة في فترة سابقة لكنه خسر ورئيس اتحاد لعبة فردية يترأس اتحادا عربيا أيضا ورئيس اتحاد لعبة جماعية قد تكون هي الأكثر إخفاقا.