الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك البرلمان الأوروبي يوافق على التشكيل الجديد لأعضاء المفوضية الأوروبية 44282 شهيدا و104880 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وزارة الإتصالات تعلن بدء المرحلة الثانية لتوسعة شبكة عدن نت
دارت في الآونة الأخيرة الكثير من الشائعات حول التنافس المحموم لتولي رئاسة اللجنة الأولمبية فبعضها صادق وبعضها مخطئ. هدهد “الثورة الرياضي” علم من مصادر موثوقة أن هناك سباقا غير عادي وتربيطات كبيرة تتم حاليا من قبل الكثير من المهتمين بشأن اللجنة من أجل الدخول في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها خلال العام الجاري خاصة أن أربع سنوات مرت منذ آخر انتخابات للجنة في العام 2010. من بين المشاركين في السباق شخصيات وقيادات كبيرة في وزارة الشباب والرياضة ورؤساء اتحادات وقيادات في عدة أندية والتي تنافس بقوة من أجل دخول الانتخابات وتحديدا على منصب الرئاسة الذي يتولاه حاليا عبدالرحمن الأكوع. التنافس الكبير من عدة شخصيات ليس عجيبا أو ممنوعا ولكن الغريب أن السباق يشمل عدة شخصيات في قيادة الوزارة تتحكم حاليا في مصير اللجنة وتتعامل معها بكل غرابة واستفزاز لدرجة عرقلة المخصصات المالية الخاصة ببعض المشاركات الأولمبية الخارجية بهدف بسط النفوذ والسيطرة ولتوجيه رسالة تحمل معاني عدة أبرزها إثبات القوة والتأكيد على أن أمور اللجنة لن تصلح إلا بوجود هذا الشخص أو ذاك. ومن أبرز الأسماء التي تنوي خوض الانتخابات على منصب الرئاسة إلى جانب رئيس اللجنة الحالي الذي لم يعلن فعليا عن ترشحه من عدمه أحد وكلاء الوزارة ووزير سابق كان مرشحا لانتخابات اللجنة في فترة سابقة لكنه خسر ورئيس اتحاد لعبة فردية يترأس اتحادا عربيا أيضا ورئيس اتحاد لعبة جماعية قد تكون هي الأكثر إخفاقا.