المحافظ بن ماضي يتفقد أضرار السيول في مديريات وادي حضرموت
الجامعة العربية تؤكد دعم موقف لبنان بحصر السلاح بيد الدولة
محافظ شبوة يبحث مع اطباء بلا حدود البلجيكية تدخلاتها في المحافظة
المحرّمي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران المدني
اليمن يشيد بالعلاقات اليمنية- الكورية في ذكراها الأربعين
لجنة متابعة تنفيذ قرارات البنك المركزي بمأرب تقر إجراءات لضبط السوق المصرفية والرقابة على السلع
قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025
رئيس جامعة شبوة يناقش آلية قبول منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية
وكلاء الصناعة والنيابة يشدون على التجار الالتزام بالأسعار المحددة وضبط المخالفين

دارت في الآونة الأخيرة الكثير من الشائعات حول التنافس المحموم لتولي رئاسة اللجنة الأولمبية فبعضها صادق وبعضها مخطئ. هدهد “الثورة الرياضي” علم من مصادر موثوقة أن هناك سباقا غير عادي وتربيطات كبيرة تتم حاليا من قبل الكثير من المهتمين بشأن اللجنة من أجل الدخول في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها خلال العام الجاري خاصة أن أربع سنوات مرت منذ آخر انتخابات للجنة في العام 2010. من بين المشاركين في السباق شخصيات وقيادات كبيرة في وزارة الشباب والرياضة ورؤساء اتحادات وقيادات في عدة أندية والتي تنافس بقوة من أجل دخول الانتخابات وتحديدا على منصب الرئاسة الذي يتولاه حاليا عبدالرحمن الأكوع. التنافس الكبير من عدة شخصيات ليس عجيبا أو ممنوعا ولكن الغريب أن السباق يشمل عدة شخصيات في قيادة الوزارة تتحكم حاليا في مصير اللجنة وتتعامل معها بكل غرابة واستفزاز لدرجة عرقلة المخصصات المالية الخاصة ببعض المشاركات الأولمبية الخارجية بهدف بسط النفوذ والسيطرة ولتوجيه رسالة تحمل معاني عدة أبرزها إثبات القوة والتأكيد على أن أمور اللجنة لن تصلح إلا بوجود هذا الشخص أو ذاك. ومن أبرز الأسماء التي تنوي خوض الانتخابات على منصب الرئاسة إلى جانب رئيس اللجنة الحالي الذي لم يعلن فعليا عن ترشحه من عدمه أحد وكلاء الوزارة ووزير سابق كان مرشحا لانتخابات اللجنة في فترة سابقة لكنه خسر ورئيس اتحاد لعبة فردية يترأس اتحادا عربيا أيضا ورئيس اتحاد لعبة جماعية قد تكون هي الأكثر إخفاقا.