محافظ البنك المركزي: أكملنا نقل المنظومة المصرفية العاملة إلى عدن
رئيس الوزراء: معركتنا ليست فقط لتحرير الأرض بل لحماية مستقبل اليمن والمنطقة
رئيس الوزراء: نواجه مرحلة استثنائية تتطلب قرارات شجاعة وتكاتف الجميع.. ولن نقبل بأي اختلال
محافظ الحديدة يدشن إعادة افتتاح خور أبو زهر السياحي في الخوخة
الإرياني: مليشيا الحوثي نهبت 5 مليارات دولار من "قطاع التبغ" منذ الانقلاب وحولته إلى منصة لتمويل أنشطتها الإرهابية
بن بريك يعقد اجتماعاً عسكرياً برئيس الأركان ورؤساء الهيئات والدوائر بوزارة الدفاع
لحمر يدعو الصين الى المشاركة بالمؤتمر الدولي للأمن الغذائي في اليمن
شبام حضرموت يتغيب عن المواجهة الفاصلة أمام السد مأرب في بطولة أبطال المحافظات لكرة القدم
مجلس الوزراء يناقش التطورات الراهنة والأوضاع الخدمية ويستعرض تقرير البنك المركزي
مدير عام شرطة حجة يتفقد العمل الأمني في المناطق المحررة بالمحافظة

تحدث القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام عن الذرة وأصغر من الوزن الذري حيث قال الله تعالى في الآية (40) من سورة النساء (إن الله لا يظلم مثقال ذرة) إذا العدل يوم القيامة سيكون بالوزن الذري , لكن القرآن الكريم لم يكتف بذلك إذ قال تعالى في الآية ( 124 ) من سورة النساء (ولا يظلمون نقيرا) المنطق إن الله تعالى يصغر ولا يكبر ليوضح مدى الإعجاز , فبعد عام 2000م ثبت في اليابان أن كل فوتون ضوئي هو عبارة عن كرة فارغة بداخلها جسم أصغر منها بمائة ألف مرة يسمى الكوارك .. هذا الكوارك فعلا لا يدور ضمن فلك ولكنه يتحرك بحركة اهتزازية مستمرة وكأنه ينقر نقرا مثل الكرة الصغيرة داخل الجرس لذلك هذا هو النقير أي أن الله لا يظلم أصغر من الذرة بمائة ألف مرة , ولم يكتف القرآن الكريم بذلك حيث قال الله تعالى في الآية 210 من سورة الإسراء (ولا يظلمون فتيلا) ما هو الفتيل ثبت بالنظرية الفتيلية الحالية أن الكوارك هو عبارة عن كرة فارغة وفيها حوالي ألف خيط من خيوط الطاقة وبينها فراغات فإذا كان الفتيل هو أحد هذه الخيوط معنى ذلك أن الله لا يظلم أصغر من الذرة بمائة مليون مرة , هذا الكلام لا يمكن لبشر أن يتحدث عنه قبل ألف وأربعمائة عام . نظرية الدكتور/ على منصور كيالي – أستاذ البحوث الإسلامية والدراسات القرآنية