اجتماع بعدن يبحث تدخلات البنك الدولي في قطاعي الزراعة والثروة السمكية
الإرياني: بيان الحوثيين حول الضربة الأمريكية مليء بالكذب والتضليل
وزارة الأوقاف تصدر تعميمًا للأئمة والخطباء لتعزيز التضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة
الإرياني يحذر من المراكز الصيفية الحوثية ويطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل
حلمة إلكترونية لطلبة قسم الإعلام بجامعة إقليم سبأ للتوعية بمخاطر الألغام
بن ماضي يشيد بجهود المنطقة العسكرية الثانية بتطهير المديريات من الألغام
تنفيذي مأرب يناقش عددًا من القضايا المتعلقة بالجوانب الخدمية والتنموية والأمنية
الوكيل المخلافي يطلع على سير العمل في المكاتب التنفيذية بتعز
محافظ سقطرى يتفقد سير العمل في إدارة أمن حديبوه
الفاطمي والمعوضي يتفقدان سير العمل في مكتب الخدمة المدنية بمأرب

تحدث القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام عن الذرة وأصغر من الوزن الذري حيث قال الله تعالى في الآية (40) من سورة النساء (إن الله لا يظلم مثقال ذرة) إذا العدل يوم القيامة سيكون بالوزن الذري , لكن القرآن الكريم لم يكتف بذلك إذ قال تعالى في الآية ( 124 ) من سورة النساء (ولا يظلمون نقيرا) المنطق إن الله تعالى يصغر ولا يكبر ليوضح مدى الإعجاز , فبعد عام 2000م ثبت في اليابان أن كل فوتون ضوئي هو عبارة عن كرة فارغة بداخلها جسم أصغر منها بمائة ألف مرة يسمى الكوارك .. هذا الكوارك فعلا لا يدور ضمن فلك ولكنه يتحرك بحركة اهتزازية مستمرة وكأنه ينقر نقرا مثل الكرة الصغيرة داخل الجرس لذلك هذا هو النقير أي أن الله لا يظلم أصغر من الذرة بمائة ألف مرة , ولم يكتف القرآن الكريم بذلك حيث قال الله تعالى في الآية 210 من سورة الإسراء (ولا يظلمون فتيلا) ما هو الفتيل ثبت بالنظرية الفتيلية الحالية أن الكوارك هو عبارة عن كرة فارغة وفيها حوالي ألف خيط من خيوط الطاقة وبينها فراغات فإذا كان الفتيل هو أحد هذه الخيوط معنى ذلك أن الله لا يظلم أصغر من الذرة بمائة مليون مرة , هذا الكلام لا يمكن لبشر أن يتحدث عنه قبل ألف وأربعمائة عام . نظرية الدكتور/ على منصور كيالي – أستاذ البحوث الإسلامية والدراسات القرآنية