الوزير الإرياني: مزاعم الحوثيين حول موازنة «مؤسسة الثورة» فبركات يائسة
وفاة 64 وإصابة 295 شخصاً بحوادث سير خلال أكتوبر
وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
السفير السلال يثمن مواقف كندا الداعمة لليمن
رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
الوزير الزنداني يشيد بالمواقف السويسرية الداعمة لليمن
البركاني يهنئ القاضي بمناسبة تزكيته رئيساً لمجلس النواب الاردني
وزير الخارجية: الميليشيات الحوثية الارهابية ليست حركة وطنية بل خلية زرعتها إيران في الجسد العربي
رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود
جمعية التوعية من مخاطر الالغام تنظم حملة توعوية في ثلاث محافظات
باريس/ وكالات شرعت فرنسا في اعادة تنظيم قواتها العسكرية المنتشرة في منطقة الساحل جنوب الصحراء الكبرى حول اربعة محاور رئيسية من اجل تعزيز فعاليتها في محاربة الجماعات الجهادية الناشطة في هذه المنطقة المترامية الاطراف. وقد عرض وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان أمس الأول في واشنطن هذه الاستراتيجية الجديدة على نظيره الاميركي تشاك هيغل لا سيما وان الشراكة مع الولايات المتحدة في افريقيا تعتبر “ضرورية للغاية”. وقد سمحت عملية سرفال في مالي بتوجيه ضربات قاسية الى الجماعات الاسلامية المسلحة التي كانت تسيطر على شمال هذا البلد. لكن التدخل الفرنسي ادى ايضا الى انتشار آلاف المقاتلين في منطقة الساحل خصوصا في جنوب ليبيا التي اصبحت “منطقة رمادية” خارجة عن اي سيطرة ومركزا لكل انواع التهريب. ويعتبر لودريان ان اعادة تموضع القوات الفرنسية ستساعد خصوصا على “الوقاية غدا من خطر انتشار فوضى ليبية”. ولفت مسؤول في وزارة الدفاع الى “ان خطر اعادة رص صفوف الجماعات الاسلامية قائم حتى وان لم يكن ظاهرا بعد. يجب احتواء هذا الخطر ومواصلة ممارسة ضغط كاف لمنعه من التنامي”. لذلك قررت باريس اعادة نشر قواتها قريبا في الاماكن التي تبدو فيها امكانية تدخلها الاكثر ترجيحا اي خصوصا في شمال مالي وفي النيجر وتشاد المجاورتين. وتفرض الاجراءات الجديدة ابقاء نحو ثلاثة الاف عنصر في المنطقة في وقت تقوم فيه فرنسا على عكس ذلك بتقليص عديد قواتها في مالي. ويتعلق الامر باعادة انتشار القوات حول اربعة محاور -غاو في مالي نجامينا نيامي وواغادوغو- من اجل مواجهة خطر اصبح اقليميا. لكن لا يفترض زيادة عدد الجنود في افريقيا بل سيعاد توزيعهم بشكل مختلفخصوصا وأن عملية سرفال بينت للقيادة حجم الصعوبات المتمثلة خصوصا باجتياز آلاف الكيلومترات لنقل القوات والعتاد الى مسرح عمليات. وفي مالي من المفترض تخفيض عديد القوة الفرنسية الى نحو الف عنصر في خلال بضعة اشهر كما يفترض ان تصبح غاو بمثابة مركز تواصل منه القوات عملياتها في شمال البلاد الى جانب الجيش المالي. وبحسب وزارة الدفاع فإن القوات البرية المتمركزة في نجامينا (950 عنصرا) ستضطلع ايضا عند الحاجة بالدور نفسه في شمال تشاد. وستبقى معظم الوسائل الجوية الفرنسية (طائرات المطاردة رافال وميراج 2000 دي) متمركزة في العاصمة التشادية. اما نيامي حيث تربض طائرتان بدون طيار من طراز ريبر تم الحصول عليها مؤخرا من الولايات المتحدة فستكون مركزا لوجستيا واستخباراتيا فيما ستكون واغادوغو قاعدة للقوات الخاصة الاولى التي ستتحرك في حال توجيه ضربة شديدة.

البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة