تدشين مشروع توريد أجهزة لمركز الكلى الصناعية بمستشفى الشحر استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م
اعلن مسؤول افغاني ان اربعة اشخاص قتلوا صباح أمس في كابول في عملية انتحارية تبنتها حركة طالبان واستهدفت حافلة لنقل موظفين تابعين لوزارة الدفاع موضحين ان القتلى هم ثلاثة من ركاب الآلية وامرأة من المارة. وذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية الافغانية صديق صديقي لوكالة فرانس برس ان “انتحاريا راجلا فجر نفسه بالقرب من حافة كانت تنقل موظفين تابعين لوزارة الدفاع الى عملهم”. واضاف ان “المعلومات الاولية للشرطة تشير الى ان ثلاثة اشخاص من ركاب الحافلة وامرأة من المارة في الشارع قتلوا”. وان تسعة اشخاص جرحوا في هذا الهجوم الذي وقع في جنوب شرق العاصمة الافغانية. واعلن ناطق باسم طالبان على حساب على تويتر مسؤولية الحركة عن الهجوم. وهذا الهجوم هو الاخطر في كابول منذ العملية الانتحارية التي استهدفت مطعما لبنانيا في 17 يناير واودت بحياة 21 شخصا بينهم 13 اجنبيا. ويفترض ان تنسحب القوات التابعة لحلف شمال الاطلسي من افغانستان خلال العام الجاري بعد عقد على مقاتلة حركة طالبان بينما تجري الولايات المتحدة مفاوضات للتوصل الى اتفاق يتيح الابقاء على قوات اميركية وتابعة للحلف بعد 2014. واعلن الرئيس الافغاني حميد قرضاي أمس الأول انه لن يوقع “تحت الضغط” الاتفاق الامني الثنائي مع الولايات المتحدة مجددا المطالبة بضمانات حول اطلاق عملية سلام مع متمردي طالبان. واثار قرضاي مفاجأة في نهاية 2013 باعلانه ان الاتفاق لن يوقع قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من ابريل في حين تريد الولايات المتحدة انهاء هذا الامر في اسرع وقت. وقد كرر ان توقيع الاتفاق ليس وشيكا وسيظل رهنا بسلسلة شروط. وقال ان “شرطنا الاساسي هو انطلاق عملية سلام” مع متمردي طالبان. واضاف “نريد ان تساعد الولايات المتحدة وحلفاؤها هذه العملية بصدق ولكن حتى الان لم نحظ بدليل (على صدقها)”.