شمسان يفتتح أول عيادة متخصصة لزراعة الكبد بمركز القلب والأوعية الدموية بتعز
شرطة مأرب تدشن ورشة تدريبية للشرطة النسائية حول مكافحة الجرائم الإلكترونية
وقفة جماهيرية في مأرب تندّد بسياسة التجويع الإسرائيلية في غزة
الإرياني يرأس اجتماعاً للجنة التصنيف السياحي بعدن
الإرياني: تجارة المشتقات النفطية شريان رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي وإفقار اليمنيين
الرئيس العليمي يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود
*استشهاد ٢ مواطنين في رداع إثر اعتداء حوثي مسلح
رئيس بعثة مجلس التعاون يبحث مع "أونمها" مستجدات اتفاق الحديدة ودعم الحل السياسي في اليمن
ضبط 1023 متهما في جرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من يوليو
اجتماع بعدن يقر التقرير الفني لمشروع إنشاء قسم الأشعة بمركز الطب الشرعي

اعلن مسؤول افغاني ان اربعة اشخاص قتلوا صباح أمس في كابول في عملية انتحارية تبنتها حركة طالبان واستهدفت حافلة لنقل موظفين تابعين لوزارة الدفاع موضحين ان القتلى هم ثلاثة من ركاب الآلية وامرأة من المارة. وذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية الافغانية صديق صديقي لوكالة فرانس برس ان “انتحاريا راجلا فجر نفسه بالقرب من حافة كانت تنقل موظفين تابعين لوزارة الدفاع الى عملهم”. واضاف ان “المعلومات الاولية للشرطة تشير الى ان ثلاثة اشخاص من ركاب الحافلة وامرأة من المارة في الشارع قتلوا”. وان تسعة اشخاص جرحوا في هذا الهجوم الذي وقع في جنوب شرق العاصمة الافغانية. واعلن ناطق باسم طالبان على حساب على تويتر مسؤولية الحركة عن الهجوم. وهذا الهجوم هو الاخطر في كابول منذ العملية الانتحارية التي استهدفت مطعما لبنانيا في 17 يناير واودت بحياة 21 شخصا بينهم 13 اجنبيا. ويفترض ان تنسحب القوات التابعة لحلف شمال الاطلسي من افغانستان خلال العام الجاري بعد عقد على مقاتلة حركة طالبان بينما تجري الولايات المتحدة مفاوضات للتوصل الى اتفاق يتيح الابقاء على قوات اميركية وتابعة للحلف بعد 2014. واعلن الرئيس الافغاني حميد قرضاي أمس الأول انه لن يوقع “تحت الضغط” الاتفاق الامني الثنائي مع الولايات المتحدة مجددا المطالبة بضمانات حول اطلاق عملية سلام مع متمردي طالبان. واثار قرضاي مفاجأة في نهاية 2013 باعلانه ان الاتفاق لن يوقع قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من ابريل في حين تريد الولايات المتحدة انهاء هذا الامر في اسرع وقت. وقد كرر ان توقيع الاتفاق ليس وشيكا وسيظل رهنا بسلسلة شروط. وقال ان “شرطنا الاساسي هو انطلاق عملية سلام” مع متمردي طالبان. واضاف “نريد ان تساعد الولايات المتحدة وحلفاؤها هذه العملية بصدق ولكن حتى الان لم نحظ بدليل (على صدقها)”.