شمسان يفتتح أول عيادة متخصصة لزراعة الكبد بمركز القلب والأوعية الدموية بتعز
شرطة مأرب تدشن ورشة تدريبية للشرطة النسائية حول مكافحة الجرائم الإلكترونية
وقفة جماهيرية في مأرب تندّد بسياسة التجويع الإسرائيلية في غزة
الإرياني يرأس اجتماعاً للجنة التصنيف السياحي بعدن
الإرياني: تجارة المشتقات النفطية شريان رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي وإفقار اليمنيين
الرئيس العليمي يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود
*استشهاد ٢ مواطنين في رداع إثر اعتداء حوثي مسلح
رئيس بعثة مجلس التعاون يبحث مع "أونمها" مستجدات اتفاق الحديدة ودعم الحل السياسي في اليمن
ضبط 1023 متهما في جرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من يوليو
اجتماع بعدن يقر التقرير الفني لمشروع إنشاء قسم الأشعة بمركز الطب الشرعي

أشهر رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ما وصفه بملف اتهامات بالفساد ضد شخصية معارضة كبيرة يوم الأحد مما يزيد من وتيرة المواجهة في معركة سياسية بعد أن وجه تحقيق في الفساد الاتهام لحكومته. ورفض مصطفى ساريغول مرشح المعارضة الرئيسي لمنصب رئيس بلدية اسطنبول على تويتر هذه الادعاءات بوصفها «دعاية شائنة» . وكان ساريغول قد ذكر في وقت سابق انه تم التحقيق في كل الاتهامات الموجهة ضده ورفضت. وظهر اردوغان في بث مباشر على التلفزيون وهو ممسك بنسخ كبيرة مما وصفه بتقرير أعده حزب ساريغول نفسه وقال انه تضمن «مخالفات» خلال تولي ساريغول رئاسة بلدية شيشله . وحسب اردوغان» وقع فساد له علاقة بتراخيص بناء.وحدثت مخالفات بمئات الملايين من الليرات.» مشيرا إلى ما وصفه باتهامات وردت في التقرير. ويرشح ساريغول نفسه في انتخابات بلدية من المقرر ان تجرى في 30 مارس القادم وينظر إليها على إنها اختبار لشعبية حزب العدالة والتنمية بزعامة اردوغان في أعقاب التحقيقات الأوسع في الفساد والاحتجاجات الضخمة ضد الحكومة في يونيو. وذكر ساريغول على حسابه على تويتر أن «الدعاية الشائنة هي لعبة الخاسرين.لا يمكنكم وقف مسيرة ضخمة بالتشهير والتشويه. «افهم انفعال رئيس الوزراء. انه ذعر الخاسر. انه يعطل المنطق.» واتهم حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه ساريغول اردوغان بالبلطجة وتحداه بان يعلن أي اتهامات كان قد حذر من إعلانها عندما هدد في البداية بالكشف عن هذا الملف يوم الجمعة. ورفض اردوغان اتهامات بالفساد ضد مقربين منه بعد كشف النقاب عن تحقيق للشرطة الشهر الماضي . ووصف اردوغان هذه العملية التي تضمنت اعتقال ثلاثة من أبناء وزراء ورجال أعمال قريبين من الحكومة بانها «مؤامرة انقلاب» ضد حزبه العدالة والتنمية الذي يحكم تركيا منذ 2002. ورد بإعفاء آلاف الضباط ونحو 120 مدعيا من مناصبهم ونقلهم لمناصب أخرى وبإجازة تغييرات قانونية تشدد سيطرته على السلطة القضائية