الوزير الإرياني: مزاعم الحوثيين حول موازنة «مؤسسة الثورة» فبركات يائسة
وفاة 64 وإصابة 295 شخصاً بحوادث سير خلال أكتوبر
وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
السفير السلال يثمن مواقف كندا الداعمة لليمن
رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
الوزير الزنداني يشيد بالمواقف السويسرية الداعمة لليمن
البركاني يهنئ القاضي بمناسبة تزكيته رئيساً لمجلس النواب الاردني
وزير الخارجية: الميليشيات الحوثية الارهابية ليست حركة وطنية بل خلية زرعتها إيران في الجسد العربي
رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود
جمعية التوعية من مخاطر الالغام تنظم حملة توعوية في ثلاث محافظات
تقرير / عبدالله بجاش – لم يكتف طوفان الربيع العربي بالتوقف عند دول عربية بل واصل غضبه باتجاه دول أسيوية وأوروبية فقد داهم تايلاند وانتقل إلى أوكرانيا حيث اندلعت المظاهرات والاحتجاجات وأعمال العنف وربما تنوعت أسبابها ولكن الهدف في الأخير واحد وهو تغير النظام القائم.
ففي تايلاند اشتعلت الاحتجاجات والمظاهرات وتحولت إلى أعمال عنف بعد مظاهرات سلمية مطالبة باستقالة الحكومة إذ نجح المحتجون في اقتحام وزارتي الخارجية والمالية للوصول إلى مقر الحكومة وأسفرت الاشتباكات عن قتلى وجرحى من المتظاهرين مما صعد الأحداث ورغم ذلك إلا أن رئيسة الوزراء التايلاندية (يانجلوك شيناوترا ) رفضت الاستجابة لدعوات المتظاهرين التي طالبتها بالاستقالة .. في حين تعددت التحليلات السياسية للأزمة التايلاندية حيث قالت صحيفة (الاندبندنت) البريطانية أن الاحتجاجات المعارضة للحكومة ببانكوك مؤشر على أن البلاد في طريق خاطئ لأنها تعيش استقطابا كبيرا الأغنياء ضد الفقراء وسكان الحضر ضد الريف.
وأضافت الصحيفة أنه إذا استمرت الأمور على ما هي عليه فإن تايلاند وعرشها سينتهي بها الحال مثل النيبال بعد أن أدى تزمت الملكية إلى اتحاد أغلبية السكان خلف المتمردين الشيوعيين الذين استولوا على السلطة في النهاية .
ورأت الصحيفة أن رئيس الوزراء السابق (تاكسين) شقيق رئيسة الوزراء الحالية (شيناوترا) الذي تتهمه المعارضة بالفساد يحتمل أن يعود للسلطة إذا نظمت الانتخابات لآن حزبه فاز في جميع الانتخابات التي نظمت من قبل لذلك فإن المعارضة تريد طريقا ثالثا لحل الأزمة لا تمر عبر الانتخابات وهي استقالة الحكومة الحالية وتشكيل مجلس شعبي غير منتخب أو منتخب بطريقة غير مباشرة لتسيير شئون البلاد..
وإلى أوكرانيا التي لم تختلف فيها الأحداث كثيرا فالمظاهرات والاحتجاجات هي الوسيلة التي استخدمها أكثر عشرات الآلاف من الشعب الأوكراني للمطالبة باستقالة الرئيس(فيكتور يانوكوفيتش) وحكومته واندلعت أعمال عنف شرسة بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب في مدينة (كييف) مما أضطر المتظاهرين السيطرة على وزارة العدل ومبان حكومية أثر مواجهات دامية لتتوسع شرقا. وتأتي هذه التطورات الخطيرة تحديا لقرار السلطات الأوكرانية حظر المظاهرات والتي انطلقت بقوة أثر تغير السلطات الأوكرانية موقفها في تعليق توقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد الأوروبي للتقرب أكثر من روسيا .. صحيفة الجارديان البريطانية ذكرت في سياق تحليلها للوضع في أوكرانيا أن الشباب الأوكراني يرى أن الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي يمثل العصرية والشفافية والحياة السياسية والهروب من الماضي الخانق والتحرر من هيمنة روسيا على مقدراتهم . وأضافت أنهم يعتبون أنفسهم جزءا من مجتمع الشباب العالمي وأن بإمكان دولتهم أن تكون دولة مستقلة وحديثة ومزدهرة داخل أوروبا .. وفي السياق ذاته أشارت صحيفة (لا ليبر بلجيك) البلجيكية أن النظام القائم في أوكرانيا أصبح مستهدفا بشكل مباشر من الحركة الاحتجاجية والتي يطالب زعماؤها برحيل الرئيس .. وعلى نفس الصعيد كتبت صحيفة (لوطون) السويسرية أن أجواء الثورة تسود العاصمة (كييف) في وقت تسير فيه الحركة الاحتجاجية نحو المزيد من العنف والتطرف في بلد يتجاذبه خيار التوجه نحو روسيا أو الوجهة الأوروبية .
وأشارت الصحيفة إلى أن الاحتجاجات أصبحت عنفا وتطرفا وأن ضراوة الاحتجاجات وتزايد الضغط الغربي قد يقلب الطاولة على الجميع ويدخل أوكرانيا في منعطف خطير لا يتكهن أحد نتائجه.

البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة