الوزير الإرياني: مزاعم الحوثيين حول موازنة «مؤسسة الثورة» فبركات يائسة
وفاة 64 وإصابة 295 شخصاً بحوادث سير خلال أكتوبر
وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
السفير السلال يثمن مواقف كندا الداعمة لليمن
رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
الوزير الزنداني يشيد بالمواقف السويسرية الداعمة لليمن
البركاني يهنئ القاضي بمناسبة تزكيته رئيساً لمجلس النواب الاردني
وزير الخارجية: الميليشيات الحوثية الارهابية ليست حركة وطنية بل خلية زرعتها إيران في الجسد العربي
رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود
جمعية التوعية من مخاطر الالغام تنظم حملة توعوية في ثلاث محافظات
نيويورك/ وكالات أكد جيفري فيلتمان وكيل الأمين العام للشؤون السياسية على ازدياد الحاجة في السنوات الأخيرة إلى مساهمات الأمم المتحدة لإنهاء الصراعات الداخلية الدائرة في عدد من الدول والمناطق. وشدد خلال اجتماع عقده مجلس الأمن أمس بشأن مسألة حفظ السلم والأمن الدوليين على الأدوار الأساسية التي لعبتها الأمم المتحدة لإنهاء الصراعات الناشبة وعلى العناصر الأساسية التي اعتمدتها لتحقيق المصالحة بين أطراف هذه الصراعات وأيضا حول الكيفية التي اتبعتها الأمم المتحدة لدمج لإدارة الأزمات مع تمكين المجتمعات المتضررة من التعافي من نتائج الصراعات والنكبات التي حلت بهم. وقال: “خلال الأشهر القليلة الماضية أعرب مجلس الأمن عن قلقه إزاء عمليات القتل المتواصل وانتشار الأعمال العدائية والوضع الكارثي الذي حل في كل من سوريا وجمهورية أفريقيا الوسطى وجنوب السودان. الأمر الذي دفع بالقوى الخارجية بما فيها الأمم المتحدة إلى أن تلعب أدوارا مهمة في مجمل هذه الصراعات. وأعرب وكيل الأمين العام عن اعتقاده بأن إنهاء الحرب في تلك البلدان الثلاث لن يؤدي وحده إلى السلام والأمن الدائمين من دون تحقيق المصالحة بين الأطراف المتصارعة نفسها. وقال: إن التجارب السابقة للأمم المتحدة أثبتت بأن إنهاء القتال بدون تحقيق المصالحة وخاصة داخل الدولة نفسها يعني استئناف الاشتباكات في غالب الأحيان وليس القضاء عليها تماما. وأضاف: “في سوريا تحطمت الذاكرة والفخر المشتركين في دولة علمانية متعددة الطوائف والأعراق بثلاث سنوات من الوحشية التي لا يمكن تصورها والفظائع المرتكبة ضد حقوق الإنسان. وتابع: “لقد قلنا لمجلس الأمن مرارا إننا لا نعتقد أن هناك حلا عسكريا لهذا الصراع وإن تكلفة محاولة فرض حل عسكري عالية للغاية” ولذا بات علينا أن نعمل بشكل مشترك لمساعدة السوريين على وقف القتال ولكن ما الذي سيتبع ذلك¿”. وأكد فيلتمان على أن إزالة الحطام وإعادة البناء المادي غير كاف لمحو المظالم والأحقاد وغرائز الانتقام التي تتضاعف في سوريا مع مرور كل يوم. وشدد على أن وقف الأعمال العدائية في تلك الدول الثلاث سيبقى هشا ومهددا بالانهيار بدون بذل جهود مضنية للمصالحة ونظر كل مجتمع بشكل صادق في دوره في الصراع.

البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة