الوزير الإرياني: مزاعم الحوثيين حول موازنة «مؤسسة الثورة» فبركات يائسة
				 وفاة 64 وإصابة 295 شخصاً بحوادث سير خلال أكتوبر
وفاة 64 وإصابة 295 شخصاً بحوادث سير خلال أكتوبر
				 وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
				 السفير السلال يثمن مواقف كندا الداعمة لليمن
السفير السلال يثمن مواقف كندا الداعمة لليمن
				 رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في افتتاح المتحف المصري الكبير
				 الوزير الزنداني يشيد بالمواقف السويسرية الداعمة لليمن
الوزير الزنداني يشيد بالمواقف السويسرية الداعمة لليمن
				 البركاني يهنئ القاضي بمناسبة تزكيته رئيساً لمجلس النواب الاردني
البركاني يهنئ القاضي بمناسبة تزكيته رئيساً لمجلس النواب الاردني
				 وزير الخارجية: الميليشيات الحوثية الارهابية ليست حركة وطنية بل خلية زرعتها إيران في الجسد العربي
وزير الخارجية: الميليشيات الحوثية الارهابية ليست حركة وطنية بل خلية زرعتها إيران في الجسد العربي
				 رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود
رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود
				 جمعية التوعية من مخاطر الالغام تنظم حملة توعوية في ثلاث محافظات
جمعية التوعية من مخاطر الالغام تنظم حملة توعوية في ثلاث محافظات
 
		    هل تعود الأمة العربية إلى سابق عهدها المتواضع في أدنى شروط الاستقرار القطري إن لم نقل الحفاظ على أبسط مقومات التضامن الذي ساد فترة ما قبل المخاض العسير الذي يعشيه أكثر من بلد عربي .. وإمكانية الحل للخروج من الأزمة الراهنة ¿ تبدو هذه التساؤلات خارج سياق المنطق أو أنها تعبر عن حالة مستحيلة خاصة مع الشعور المتزايد لدى المواطن على إمتداد الجغرافيا من المحيط إلى الخليج بإعتبار أن ما حدث أشبه ما يكون بالزلزال الذي لا يمكن محاصرة تأثيراته أو تحديد انعكاساته الإرتدادية إلا بعد مضي وقت طويل . ومع ذلك فإن الحالة العربية – رغم الهشاشة التي تعتري سطح أزماتها – قابلة لاستئناف دورة حياتها الطبيعية وبالذات بعد أن تكون هذه الأزمة الماثلة في أكثر من مكان قد خلصتها من الرواسب التي علقت بها على إمتداد التاريخ القديم والمعاصر فضلا عن غياب إشراك العقل العربي في التخطيط لوضع مشروع حضاري يستهدف مقومات النهوض في الحاضر والمستقبل . وبطبيعة الحال فإن الأمر لا يخلو كذلك من تأثيرات احتدام الصراع الحضاري على المنطقة العربية التي تشكل عمادا أساس في إنتاج الطاقة .. وهو ما جعل – حسب الأرقام – هذه الثروة تفقد مردوداتها وتأثيرها خلال الفترة القليلة المنصرمة أكثر مما تم استغلاله خلال العقود الستة الماضية . لقد تسللت إلى الحياة العربية الرخوة مظاهر الانقسام وعلى أكثر من صعيد تغذيها الخلافات القطرية وتتنازعها الأهواء المذهبية وتتجاذبها صراعات النفوذ الإقليمي والدولي حيث رأينا أحد تجليات هذا المشهد المؤسف فيما يعتمل في المنطقة من صراع كان – ولا يزال – أحد أسباب تراجع دور هذه الأمة .. وهو الصراع الشيعي – السني الذي نلمسه اليوم واضح المعالم فيما يحدث من فرز داخل العراق ولبنان وفي سوريا واليمن والبحرين وغيرها من الأقطار العربية التي يغلي بعضها تحت نار هذه التباينات المذهبية والطائفية . ومن الطبيعي – والحال كذلك – أن يدب الخوف إلى النفوس تحت وقع اضطرام هذا النزاع وعدم تدخل العقلاء لإيقاف عجلة تدهوره وذلك من خلال البحث عن صيغ مشتركة للتعايش والعمل على سد المنافذ التي من خلالها تتسلل بعض القوى الخارجية لإذكاء مظاهر التباين والتناحر بين مكوني هذه الأمة التي تشرفت بحمل أعظم رسالة في تاريخ البشرية . ولا شك بأن الحديث عن إيقاف بؤر التوتر والاحتراب سواء في العراق وسوريا أو بعض الأقطار التي تعيش هذا المخاض لابد أن تتوفر له ضمانات النجاح التي لا تقتصر فقط على مجرد المفاوضات الثنائية بين أطراف النزاع وإنما تتطلب من الأنظمة السياسية التي تحمل راية الانتصار لهذا الطرف أو ذاك .. عليها الالتقاء أولا لبحث تداعيات هذا الدعم على حاضر ومستقبل الأمة وتوجيه الدعم المخصص لتغذية هذا الإحتراب وفي الوجهة التي تعيد بناء مادمرتة هذه الإختلافات فضلا عن العمل لتأمين الظروف لتطوير إمكانات هذه الشعوب بل لعل الأمر لا يقتصر فقط على قطبي الرحى في ((الرياض)) و((طهران)) وإنما يمتد إلى العواصم الكبرى في دعم خيارات السلام بين هذه الأطراف وبحث وتهيئة الأرضية المناسبة لإنتشال فتيل هذه الأزمة التي لن تقتصر أضرارها على دول وشعوب هذه المنطقة وإنما ستمتد إلى تهديد السلام العالمي برمته .. ولعل في طليعة هذا الدور الذي يمكن للقوى الكبرى أن تلعبه تسوية القضايا العالقة منذ عقود وفي طليعتها حل القضية الفلسطينية وفقا لمرجعيات السلام التي تتبخر مضامينها مع كل لحظة يزداد فيها موقف الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تشددا ولفظا لمجمل دعوات السلام .

 البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
					البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
					الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ  مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة
					مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة  خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
					خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
					الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
					وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة  
                
                
                
                
             
             
             
             
             
             
             
             
             
             
                             
 
 
 
 
 
                
                
               