قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن
يصادف اليوم الأربعاء 18 مارس ذكرى رحيل الفنان الكبير محمد صالح عزاني ” كروان الغناء اليمني” الذي رحل مودعا الساحة الوطنية والفنية في مثل هذا اليوم من شهر مارس عام 1980م وهو في قمة عطائه وتألقه الفني الرائع وهو لم يتجاوز الأربعين من عمرة في حادثه مؤلمة اهتزت لها الساحة الفنية والوطنية حينها تاركا خلفه تراثا فنيا خالد ونجاح وشهرة خالدة صنعها في وقت وجيز جدا حيث استطاع أن ينطلق ويبرز مواهبة مخترقا كل الصفوف ليصنع له مقعدا في المقدمة في ظل التواجد الكبير لعمالقة الغناء اليمني والفنانين الكبار في الستينيات وكان حينها لا يزال شابا يافعا في مقتبل العمر. عندما قدمه الأستاذ العملاق محمد مرشد ناجي في إحدى حفلاته الجماهيرية لينطلق بعدها العزاني بسرعة الصاروخ وواصل إبداعه الأنيق وروائعه الخالدة التي نقشت في ذاكرة التاريخ وقلوب الجماهير ولاتزال حتى اليوم.. فمن منا لا يتسمر أو ينطرب ويستمتع وهو يستمتع إلى” فين التقينا وشفتك فين” و” مستحيل أنساك” ” شفقة ناقش الحناء” و” تسألني كيف الحال” يا أهل ذي الساكن” و” الا يالطير يالأخضر وين بلقاك الليلة” والكثير الكثير من الروائع والأغاني العاطفية والاجتماعية والوطنية والأوبريتات.