نقابة الصحفيين ترفض المحاكمة الحوثية للصحفي المياحي وتطالب بالتضامن والإفراج عنه
رئيس الوزراء: نستمع بجدية لصوت نساء عدن ونبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة المواطنين
"العالم الإسلامي" تثمن مساعي السعودية لوقف التصعيد بين الهند وباكستان
انتشار الكوليرا في ذمار يفاقم الأزمة الصحية وسط انهيار الخدمات الطبية
مصر تؤكد استمرارها في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة
بريطانيا تعتقل ايرانياً رابعاً ضمن تحقيقات مكافحة الإرهاب
ارتفاع سعر صرف الريال السعودي إلى 193 ريالًا في صنعاء المحتلة
الحوثيون الإرهابيون يقصفون أحياء سكنية في تعز ويفجرون منزلاً في الشقب
جامعة إقليم سبأ تُعيد إعلان وظائف أكاديمية للعام الجامعي 2024 / 2025م
ميليشيا الحوثي تواصل قصف الأحياء السكنية في تعز

يصادف اليوم الأربعاء 18 مارس ذكرى رحيل الفنان الكبير محمد صالح عزاني ” كروان الغناء اليمني” الذي رحل مودعا الساحة الوطنية والفنية في مثل هذا اليوم من شهر مارس عام 1980م وهو في قمة عطائه وتألقه الفني الرائع وهو لم يتجاوز الأربعين من عمرة في حادثه مؤلمة اهتزت لها الساحة الفنية والوطنية حينها تاركا خلفه تراثا فنيا خالد ونجاح وشهرة خالدة صنعها في وقت وجيز جدا حيث استطاع أن ينطلق ويبرز مواهبة مخترقا كل الصفوف ليصنع له مقعدا في المقدمة في ظل التواجد الكبير لعمالقة الغناء اليمني والفنانين الكبار في الستينيات وكان حينها لا يزال شابا يافعا في مقتبل العمر. عندما قدمه الأستاذ العملاق محمد مرشد ناجي في إحدى حفلاته الجماهيرية لينطلق بعدها العزاني بسرعة الصاروخ وواصل إبداعه الأنيق وروائعه الخالدة التي نقشت في ذاكرة التاريخ وقلوب الجماهير ولاتزال حتى اليوم.. فمن منا لا يتسمر أو ينطرب ويستمتع وهو يستمتع إلى” فين التقينا وشفتك فين” و” مستحيل أنساك” ” شفقة ناقش الحناء” و” تسألني كيف الحال” يا أهل ذي الساكن” و” الا يالطير يالأخضر وين بلقاك الليلة” والكثير الكثير من الروائع والأغاني العاطفية والاجتماعية والوطنية والأوبريتات.