الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

يصادف اليوم الأربعاء 18 مارس ذكرى رحيل الفنان الكبير محمد صالح عزاني ” كروان الغناء اليمني” الذي رحل مودعا الساحة الوطنية والفنية في مثل هذا اليوم من شهر مارس عام 1980م وهو في قمة عطائه وتألقه الفني الرائع وهو لم يتجاوز الأربعين من عمرة في حادثه مؤلمة اهتزت لها الساحة الفنية والوطنية حينها تاركا خلفه تراثا فنيا خالد ونجاح وشهرة خالدة صنعها في وقت وجيز جدا حيث استطاع أن ينطلق ويبرز مواهبة مخترقا كل الصفوف ليصنع له مقعدا في المقدمة في ظل التواجد الكبير لعمالقة الغناء اليمني والفنانين الكبار في الستينيات وكان حينها لا يزال شابا يافعا في مقتبل العمر. عندما قدمه الأستاذ العملاق محمد مرشد ناجي في إحدى حفلاته الجماهيرية لينطلق بعدها العزاني بسرعة الصاروخ وواصل إبداعه الأنيق وروائعه الخالدة التي نقشت في ذاكرة التاريخ وقلوب الجماهير ولاتزال حتى اليوم.. فمن منا لا يتسمر أو ينطرب ويستمتع وهو يستمتع إلى” فين التقينا وشفتك فين” و” مستحيل أنساك” ” شفقة ناقش الحناء” و” تسألني كيف الحال” يا أهل ذي الساكن” و” الا يالطير يالأخضر وين بلقاك الليلة” والكثير الكثير من الروائع والأغاني العاطفية والاجتماعية والوطنية والأوبريتات.