أصوات يمنية تبهر الجمهور الياباني في احتفالية فنية بمدينة أوساكا
رئيس الوزراء من عدن: سنعمل بكل جهد وإخلاص لمواجهة التحديات القائمة وتخفيف معاناة شعبنا
إصابة مدني بانفجار مقذوف من مخلفات ميليشيا الحوثي بمأرب وقصف يستهدف مناطق سكنية بتعز
اجتماع تنسيقي للمندوبين الدائمين بالجامعة العربية تحضيرا لاجتماعات الحوار العربي - الأوروبي
غرامة 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
"العناية بالحرمين" تُفعِّل منظومة التبريد الكبرى في العالم استعدادًا للحج
تدشين مخيم طبي مجاني لجراحة وعلاج أمراض العيون بمأرب
الرئيس العليمي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن
زيارة الرئيس العليمي إلى موسكو وتحولات الاتجاهات الدولية – قراءة استراتيجية في دلالات التوقيت والنتائج
تدشين مخيم طبي مجاني لجراحة وعلاج أمراض العيون بمأرب

ملحمة شعبية خيالية تروي حكاية سيف بن ذي يزن الملك اليمني الذي طرد الأحباش من اليمن. وبعيدا عن التاريخ تحلق السيرة بعيدا في الأسطورة فتلبس الملك سيف بن ذي يزن لباسا غير بشري وتجعل له أصولا جنية فأمه إحدى ملكات الجن وله أخت منهن. وتحكي السيرة عن زوجة سيف منية النفوس وكيف اختطفها الأحباش واستعادها سيف منهم كما تحكي عن ولده معد يكرب. وتجعل السيرة من سيف موحدا مسلما على دين إبراهيم الخليل ومن الأحباش وثنيين يعبدون الكواكب والنجوم رغم أن دين الأحباش كان النصرانية. وفي السيرة إشارات قومية واضحةكما أن الخيال يجمح بها فيجعل من سيف بن ذي يزن ملكا متوجا على الإنس والجن. وتشير السيرة إلى اختفاء سيف في آخر أيامه لاحقا بأمه في عالمها. امتدت تأثيرات هذه السيرة على امتداد العالم الإسلامي فدخلت الأدب الماليزي على أنها سيرة الملك يوسف ذي الليزان وأثرت في الأدب القصصي في تلك البلاد مع السير العربية الأخرى. تقع السيرة في تسعة عشر مجلدا وهي واحدة من أطول السير العربية. أنتجت اليمن مسلسلا عن سيرة حياة سيف بن ذي يزن بالتعاون مع خبرات فنية من سوريا.