تدشين مشروع تحسين سبل العيش لـ110 امرأة متضررة من الحرب في تعز
المشمر يدشّن تشغيل بئري مياه بالطاقة الشمسية لتغذية أربع مناطق في الضبوعة
ضبط قارب يقل 150 مهاجرًا أفريقياً غير شرعي قبالة سواحل شبوة
أجهزة الأمن تضبط 43 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
الإرياني يدين حملات الاختطاف الحوثية في إب ويكشف استهداف الأكاديميين والأطباء والمعلمين
بينهم عناصر خلايا حوثية.. الأجهزة الأمنية تضبط أكثر من 1500 متهم ومشتبه به في جرائم جنائية خلال شهر
مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للعلامة الشهيد الشيخ صالح حنتوس رمز مقاومة الكهنوت
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 57338 شهيدا و135957 مصابا
قوات الجيش تحبط هجوما للمليشيات الحوثية في البقع بصعدة
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى استقلال فنزويلا

ملحمة شعبية خيالية تروي حكاية سيف بن ذي يزن الملك اليمني الذي طرد الأحباش من اليمن. وبعيدا عن التاريخ تحلق السيرة بعيدا في الأسطورة فتلبس الملك سيف بن ذي يزن لباسا غير بشري وتجعل له أصولا جنية فأمه إحدى ملكات الجن وله أخت منهن. وتحكي السيرة عن زوجة سيف منية النفوس وكيف اختطفها الأحباش واستعادها سيف منهم كما تحكي عن ولده معد يكرب. وتجعل السيرة من سيف موحدا مسلما على دين إبراهيم الخليل ومن الأحباش وثنيين يعبدون الكواكب والنجوم رغم أن دين الأحباش كان النصرانية. وفي السيرة إشارات قومية واضحةكما أن الخيال يجمح بها فيجعل من سيف بن ذي يزن ملكا متوجا على الإنس والجن. وتشير السيرة إلى اختفاء سيف في آخر أيامه لاحقا بأمه في عالمها. امتدت تأثيرات هذه السيرة على امتداد العالم الإسلامي فدخلت الأدب الماليزي على أنها سيرة الملك يوسف ذي الليزان وأثرت في الأدب القصصي في تلك البلاد مع السير العربية الأخرى. تقع السيرة في تسعة عشر مجلدا وهي واحدة من أطول السير العربية. أنتجت اليمن مسلسلا عن سيرة حياة سيف بن ذي يزن بالتعاون مع خبرات فنية من سوريا.