تدشين بطولة سبتمبر لكرة اليد بمدارس مأرب ضمن فعاليات الاحتفال بأعياد الثورة اليمنية
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
الأشول يناقش مع رؤساء الغرف التجارية المستجدات الرقابية وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص
السفير الارياني يناقش مع رئيس مؤسسة فردرش ايبرت الالمانية تطورات الاوضاع في اليمن
الوفد الحكومي يطلع على تجربة المدرسة الحزبية في شنغهاي
وزير الخارجية يلتقي السفير الياباني لدى اليمن
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
الرئيس العليمي يوجه بإجراءات عاجلة للقبض على العناصر الاجرامية في محافظة تعز
اغتيال مديرة صندوق النظافة في تعز يثير صدمة.. واللجنة الأمنية تتعهد بملاحقة الجناة
اللجنة الرقابية بالمهرة تنفذ نزولًا ميدانيًا لمصانع مياه التحلية برئاسة وكيل أول المحافظة

ملحمة شعبية خيالية تروي حكاية سيف بن ذي يزن الملك اليمني الذي طرد الأحباش من اليمن. وبعيدا عن التاريخ تحلق السيرة بعيدا في الأسطورة فتلبس الملك سيف بن ذي يزن لباسا غير بشري وتجعل له أصولا جنية فأمه إحدى ملكات الجن وله أخت منهن. وتحكي السيرة عن زوجة سيف منية النفوس وكيف اختطفها الأحباش واستعادها سيف منهم كما تحكي عن ولده معد يكرب. وتجعل السيرة من سيف موحدا مسلما على دين إبراهيم الخليل ومن الأحباش وثنيين يعبدون الكواكب والنجوم رغم أن دين الأحباش كان النصرانية. وفي السيرة إشارات قومية واضحةكما أن الخيال يجمح بها فيجعل من سيف بن ذي يزن ملكا متوجا على الإنس والجن. وتشير السيرة إلى اختفاء سيف في آخر أيامه لاحقا بأمه في عالمها. امتدت تأثيرات هذه السيرة على امتداد العالم الإسلامي فدخلت الأدب الماليزي على أنها سيرة الملك يوسف ذي الليزان وأثرت في الأدب القصصي في تلك البلاد مع السير العربية الأخرى. تقع السيرة في تسعة عشر مجلدا وهي واحدة من أطول السير العربية. أنتجت اليمن مسلسلا عن سيرة حياة سيف بن ذي يزن بالتعاون مع خبرات فنية من سوريا.