الخطوط الجوية اليمنية وهيئة الطيران السعودية تناقشان الترتيبات التشغيلية لموسم حج 1447 هـ
مصلحة الجمارك تشارك في برنامج تدريبي دولي في اليابان
السقطري يبحث مع السفير الألماني دعم القطاعين الزراعي والسمكي
رئيس جامعة سيئون يدشّن أول سوق للريادة الطلابية بكلية الآداب
العشبي يبحث مع مسؤول كازاخستاني تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
انتخاب قطر رئيساً للمجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو
اختتام الحملة الإغاثية للمتضررين من الأمطار والسيول في أبين ولحج وعدن
اليمن يحذر في منتدى الاتحاد الأوروبي من خطر الميليشيا الحوثية الارهابية على الملاحة الدولية
قائد المنطقة العسكرية السادسة يعقد اجتماعاً موسعاً برؤساء الشعب
توقعات حالة الطقس في الجمهورية اليمنية خلال الليل ونهار غد السبت
• القاعدة الثانية لا تتحدث عن نادي القتال
في 1997م حصل ” تشاك بلانيك ” على جائزة الأوريغون عن روايته ” نادي القتال” عن ذلك الماليزيم– التجريد المطلق – العبثي المكثف تلك الحبكة الفوضوية البسيطة وعن جسد الرواية المعجون بالأفكار الثورية والصخب والعنف المزمن وتلك الحمى الموحشة من التطهير الفلسفي لغربة وعبودية وبؤس الإنسان المعاصر المتحول النهائي في وجه الثابت الذي لا يحبط القارئ ولا يتركه جثـة هامدة لفترة ليست بالقصيرة . رواية بهذا العنف في تناولها للحضارة الرأسمالية المستعبöدة التي صنعت مليارات الآلات في العالم والتي تعمل بروتين حياتي مبتذل وتقضي دورة حياتها في شراء ” الفشار” وسماع أغاني الكانتري داخل سيارات الأجرة ومقابلة الموت بنفس الياقات البيضاء والعيون الباردة … كان لها أن تلفت انتباه المخرج ” ديفيد فينشر” الذي تجاوز تنظيرات المخرج الروسي الكبير ” إيزنشتاين” حينما قال ” عندما ننتقل من فن إلى فن آخر , يجب مراعاة خصوصية كل فن وأن التقليد الأعمى سوف يكون مجرد عبث . الأدب والرواية تختلف لغتها وطريقة السرد عن طريقة السينما التي لها عين وأذن أخرى وطرائق أخر في تقديم الفن” بل إنه استطاع تحويل ما يقارب (130) صفحة إلى ما يقارب (130) دقيقة تöبعا لمقولة الناقد الأمريكي سيد فيلد ” لكي يكون السيناريو ناجحا يجب أن تكون كل صفحة تعادل دقيقة من الأحداث في الفيلم” وعكس كل تلك الكمية الهائلة من الأفكار وذلك التوحش الذي بدت عليه عاطفة الحدث الدرامي. بعد تجاربه السابقة ” سبعة ” عام 1995م ثم فيلم ” اللعبة ” عام 1997م حان الوقت لتقديم سينما الحداثة عبر الفيلم الذي أحدث ضجة هائلة في الأوساط النقدية عام 1999م .. ” نادي القتال” ..ومن بطولة أسماء لامعة .. “أدوار نورتن” “براد بيت” و” هيلينا كارتر”. ومع أفضل مصوري السينما غرافي ” جيف كرو نينويث” ظهر أن البنية المتماسكة ستكون سمة لازمة للفيلم مع الكاميرا الخاصة -الأكثر إرباكا لثقافة المشاهد المرئية – ذات العدسة 35 مم . :” نحن أبناء الطبقة الوسطى ..نحن أبناء التلفاز الذي علمنا الوهم إننا سوف نصبح نجوم روكـ سوف نصبح أغنياء ولكن نحن نعلم أن لا شيء سوف يحصل”. يصرخ البطل منذ البداية البطل الذي لا يحمل اسما – بغض النظر عن تسميته مؤقتا من قبل السيناريست الكاتب جيم أو هلس لضرورة فنية وبشكل لم يرد في الرواية – إنه يحمل أسماءنا نص صادم يحمل السياقات العديدة والدلالات المختلفة والواسعة عن حضارة تلتهم البشرية وتؤسس لثقافة الجسد على حساب القيم الروحية العميقة يسعى البطل للخروج من هذه الغابة الكبيرة من الهرولة باتجاه الحافة لكن عبر ثقافة الهدم والتفكيك لما هو عليه الآن فقط بعد ذلك قد يستطيع بناء كيان مختلف .. لقد كان الأمر دمويا .. يتركك أثقل وأعمق .. ومليئا بالخيبة. لقد استنفد ” فينشر” في هذا المشهد الهائل من التوتر والمليء بالحوارات الفكرية الفاتنة والدفق الديناميكي الهائل للثيمة حتى النهاية كل الطاقة التي تستطيع السينما توفيرها لتقديم الرواية الأدبية وبشكل جعل العديد من النقاد يضع هذا الفيلم في مصاف أفلام حداثية بحجم “المتخرج” 1967م و “متمرد بلا قضية” 1955 م وربما ساهم في ذلك كما أشرنا إلى لغة الرواية الحديثة التي استخدمت تقنيات السرد السينمائي في الأساس لخلق التجديد في روح العمل الأدبي . إن فيلما مثل ” نادي القتال” بسيمائيته العالية جعل من الصعب علينا أن نقتنع أن هناك فيلما ظهر فيما بعد ويستحق الحديث عنه ربما أنه فيلم موجه بعناية لكنه أيضا كان له الأثر الكبير في (Genres) ذات مستويات ثقافية وفكرية مختلفة.

الخطوط الجوية اليمنية وهيئة الطيران السعودية تناقشان الترتيبات التشغيلية لموسم حج 1447 هـ
السقطري يبحث مع السفير الألماني دعم القطاعين الزراعي والسمكي
اليمن يحذر في منتدى الاتحاد الأوروبي من خطر الميليشيا الحوثية الارهابية على الملاحة الدولية
وزير الصحة يترأس اجتماعاً استثنائياً لمناقشة تداعيات فيروس "ماربورغ"
وزارة الأوقاف والخطوط الجوية اليمنية توقعان اتفاقية لنقل أكثر من 6 آلاف حاج لموسم 1447هـ
اليمن يشارك في القمة الـ 16 للشراكة العالمية للصحة الرقمية