الوزير الإرياني: الحرس الثوري الإيراني ينقل آلاف المقاتلين الطائفيين إلى مناطق سيطرة الحوثي
اولمبياد باريس: منتخب العراق يخسر امام نظيره الارجنتيني بثلاثة اهداف مقابل هدف
الأونروا: مقتل 199 موظفاً أممياً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 39258 شهيدا و90589 مصابا
إقامة العرس الجماعي الأول لـ 100 عريس وعروسة في روكب بالمكلا
الارياني يحذر من اقدام الحرس الثوري الإيراني على نقل مليشياته الطائفية العابرة للحدود لمناطق سيطرة المليشيا الحوثية
تشييع جثمان الشهيد العقيد علي الشحري بمدينة مأرب
رئيس مجلس القيادة وعضوا المجلس عبدالله العليمي وعثمان مجلي يصلون المكلا
جهود حثيثة لسفارة بلادنا في أثيوبيا تعيد فتح باب التأشيرات لليمنيين
لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)
![](images/b_print.png)
ضبطت إدارة الإصحاح البيئي بمكتب وزارة الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت خلال العام الماضي 2013م 35 طنا من مختلف المواد الغذائية الفاسدة والمنتهية الصلاحية حيث تم ضبطها في 152 زيارة تفتيشية ميدانية على كافة الأسواق والمحلات التجارية. أوضح ذلك لـ(الثورة) خالد مبارك سباع -مدير إدارة الإصحاح البيئي بمكتب وزارة الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت .. مشيرا إلى أنه تم إتلاف هذه الكمية من المواد الغذائية التالفة مع الجهات ذات العلاقة والتي تمثلت في المعلبات المتنوعة والمواد الغذائية والأسماك والأدوية وغيرها. وقال سباع أنه تم تنفيذ 11 حملة بالمبيدات لتسميم الكلاب الضالة ومنح 1566 بطاقة صحية والنزول إلى 243 معملا لتحلية المياه الصحية .. كما بلغ إجمالي الباعة المتجولين 110 أشخاص وعدد الباعة المتخذة بحقهم جزاءات 48 شخصا وعدد الباعة المتخذة بحقهم تعهدات 73 شخصا. وأكد خالد سباع أن المكتب نفذ خطة وتتضمن حملات رقابية ميدانية مستمرة ومكثفة صباحية ومسائية على المحلات والبقالات والبوفيات والمطاعم وكذا أسواق الأسماك وباعة المقليات ومحلات بيع الأطعمة الجاهزة في عاصمة المحافظة ومدينة المكلا ومديريات المحافظة وضبطت المخالفين وأحالتهم إلى النيابة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم. وأشاد سباع بالجهود الكبيرة في الرقابة والتفتيش على المطاعم والبوفيات والبقالات والمحلات التجارية للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي والقيام بالحملات على الباعة المتجولين والرش الدخاني لمكافحة الحشرات والقوارض وكذا حملات تسميم الكلاب الضالة وغيرها واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين. وأشار خالد سباع إلى المشاكل والمعوقات التي تواجه سير العمل في عدم توفير الميزانية التشغيلية الثابتة لإدارة الإصحاح البيئي الذي عكس بدوره تدني الأنشطة الصحية البيئية في انتشار وتكاثر الكلاب الضالة وكثرة الحشرات والقوارض الضارة بصحة المواطنين والحملات التوعوية بالمخاطر البيئية في المجتمع.