الحكومة تدعو المجتمع الدولي إلى تحرك عاجل لإنقاذ موظفي العمل الإنساني المختطفين لدى مليشيا الحوثي الارياني: اقتحام مليشيا الحوثي مقر مفوضية حقوق الإنسان امتداد لنهجها في التضييق على المنظمات الدولية مجلس الوزراء السعودي يوافق على مذكرة التعاون مع اليمن في مجال مكافحة الجريمة والإرهاب هيئة الطيران تستكمل تركيب محطة أرصاد جوية في مطار المخا الدولي السعودية ومصر تدينان الاقتحامات الاسرائيلية السافرة للمسجد الأقصى المبارك 39929 شهيدا و92240 جريحا حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة رئيس الأركان يشهد تخرج الدفعة السابعة مهام خاصة والدورة 41 قنص «مسام» ينتزع 720 لغماً حوثياً خلال الأسبوع الثاني من شهر أغسطس هيئة النقل البري تناقش مع شركات النقل الدولية خطط عملها للمرحلة المقبلة توقيع اتفاقية مشروع إنشاء خزان مياه تجميعي في منطقة البرزخ بعدن
قال مدير عام مكتب الخدمة المدنية والتأمينات بمحافظة أبين الاخ/ حمدي سالم منصور أن المكتب تمكن خلال الفترة الماضية من إصدار (2245)رقما وظيفيا من إجمالي عدد الموظفين البالغ عددهم (3005) موظفين وموظفات بالمحافظة. وأوضح أن هذه العملية قد تمت في ظروف غاية في الصعوبة و في ظل الإمكانات الشحيحة خاصة بعد العودة إلى المحافظة من فترة نزوح دام أكثر من عام والتي تعرضت إلى تدمير كامل جراء حرب 2011م. وأكد مدير مكتب الخدمة المدنية بأبين أن أغلبية الموظفين قد استجابوا لهذه العملية ولم يتبق سوى (600) حالة التي ستخضع لهذه العملية قريبا وتمنى أن تشهد المحافظة وخاصة العاصمة زنجبار تحسنا كاملا في خدمات الاتصالات المعدومة كليا في العاصمة حتى يتمكن من التواصل مع مكتب وزارة الخدمة المدنية والتأمينات بشأن نظام البصمة والصورة إلى جانب الاستقرار المرجو لخدمة الكهرباء والتي يتسبب إنقطاعها المتواصل بإعاقة أعمال المكتب واستمرار العمل في الإدخال الآلي للتوظيف. وفي سياق آخر تشهد مدينة جعار وضواحيها بمديرية خنفر محافظة أبين ومنذ أكثر من أربعة أيام أزمة حادة في مادة الغاز المنزلي. وأوضح مسؤول محطة سد باتيس الواقعة بمدخل منطقة الحصن علي الشوخي في تصريح لـ”الثورة” أن التقطعات المستمرة لقاطرات الغاز تعد من الأسباب الرئيسية لمثل هذه الأزمة والتي تتكرر دائما. وقال إن الغاز الذي يصل للمحطة يتم توزيعه بالتساوي على المناطق وحسب الاحتياج إلا أن هذه العملية لم تف بالغرض نتيجة لمخاوف المواطنين من حدوث أزمة في مادة الغاز وبالتالي إلى إقبال الكثير منهم على شراء كمية أكبر من مادة الغاز الأمر الذي يزيد من معاناة السواد الأعظم من المواطنين مؤكدا أن المحطة كانت تتعامل مع الجمعيات التعاونية بالمناطق ومنها جمعية الرواء التعاونية إلا أن الوكلاء المعتمدين اعترضوا بشدة الأمر الذي أدى إلى امتناع المحطة عن التعامل مع تلك الجمعيات وبالتالي ارتفاع أصوات المواطنين المستفيدين من خدمات تلك الجمعيات.