عضو مجلس القيادة العليمي: مطار المخا نافذة أمل لتعز ورسالة وطنية تعيد للمخا دورها التاريخي
				
الوزير بحيبح يبحث مع كتلة الصحة باليمن مجالات التعاون والتنسيق المشترك
				
اليمن يشارك في الدورة الـ41 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري "كومسيك" في تركيا
				
البركاني يلتقي السفيرة الفرنسية والقائم بأعمال السفير الامريكي
				
بن نهيد يؤكد الحرص على تطوير وتحديث عمل مطار الريان 
				
الإرياني: ميليشيا الحوثي تحاول تشويه مطار عدن بعد أن تسببت في تدمير مطار صنعاء
				
هيئة الشؤون البحرية تبحث مع الـUNDP سُبل تعزيز التعاون في مكافحة التلوث البحري بعدن
				
رئيس الوزراء يشيد بمواقف قطر الثابتة في دعمها للحكومة الشرعية في اليمن
				
رئيس الوزراء يستعرض مع نظيره المصري العلاقات الأخوية وآفاق تنمية التعاون الثنائي في مختلف المجالات
				
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
		    
مشاهد الانفلات وعدم الاستقرار كثيرة نعيشها يوميا دون بوادر للقضاء عليها أو على الأرجح الحد منها وهنا المسؤولية تقع على الحكومة بالدرجة الأولى وأجهزتها المتعددة فالمواطن أصبح لا حول له ولا قوة يمشي على شعار دعها تمر فإنها مأمورة لعل القادم سيكون أفضل.
مرحلة عدم الاستقرار التي نعيشها اليوم سببها الرئيسي فقدان هيبة الدولة التي اشتركت الأحزاب السياسية مجتمعة في اغتيالها واليوم هي تتباكى وتزايد باسم المواطن لكن المطلوب منها بدلا من الصراخ هو الوقوق إلى جانب القوات المسلحة والأمن للقيام بدورها وفقا للقانون والمساواة بين الشيخ والغفير .
إذا وجدت هيبة الدولة فهي ستكون علاجاٍ لكل مظاهر الاختلالات التي نشكو منها اليوم فهي كفيلة بحفظ الأمن والاستقرار وضبط مخربي أبراج الكهرباء ومفجري أنابيب النفط وقاطعي الطرقات وعندها سنتنفس الصعداء ونشعر بوجود الدولة وغير ذلك سنظل تائهين بعيدين عن التشخيص الواقعي لمشاكلنا المزمنة.
الهيبة وحدها هي التي نشكو غيابها ونطالب بعودتها وفرضها على كل مواطن حتى تعود الأمور إلى نصابها الصحيح ويعرف كل شخص ماله وما عليه ولكن تحقيق ذلك يطالب غطاءٍ مجتمعياٍ داعماٍ ومسانداٍ لتوجهات الدولة من أجل فرض هيبة القانون وفي نفس الوقت على الأحزاب ترك المزايدة واللعب تحت الطاولة بقضايا مصيرية الكل سيدفع ثمنها.
الدولة وهيبتها هما عنوان الدولة المدنية التي ننشدها جميعا فتطبيق سيادة القانون على الجميع دون استثناء أو تمييز في اللون والقبيلة والمحافظة سيخلق الرضا والطمأنينة في أوساط عامة الشعب وهذا سيقضي على سلطات مراكز النفوذ الذين يجدون في ضعف الدولة ضالتهم لتحقيق مطامعهم وتقوية نفوذهم وسلطاتهم على حساب الدولة وأجهزتها .
تخلي الدولة عن القيام بواجبها وتفويض سلطاتها لبعض الأشخاص على حساب القانون جعل الناس يلجأون للسلطات البديلة للدولة سواء كانوا مشائخ أو مراكز نفوذ لحل مشاكلهم وهو ما عزز من سلطاتهم على حساب الحكومة وأجهزتها, ولذا نحن بحاجة إلى هيبة الدولة ليستقيم حالنا ونشعر بالطمأنينة , فهناك دولة ستعيد حقك المسلوب وهناك قانون سيكون المرجعية عند الخلاف والتخاصم وإحقاق الحق ورد المظالم وصيانة الحقوق وحماية المصالح العامة من التخريب والاعتداء ..أمنيات نتمنى أن تجد طريقها إلى الواقع.
مشاهد الانفلات وعدم الاستقرار كثيرة نعيشها يوميا دون بوادر للقضاء عليها أو على الأرجح الحد منها وهنا المسؤولية تقع على الحكومة بالدرجة الأولى وأجهزتها المتعددة فالمواطن أصبح لا حول له ولا قوة يمشي على شعار دعها تمر فإنها مأمورة لعل القادم سيكون أفضل.
مرحلة عدم الاستقرار التي نعيشها اليوم سببها الرئيسي فقدان هيبة الدولة التي اشتركت الأحزاب السياسية مجتمعة في اغتيالها واليوم هي تتباكى وتزايد باسم المواطن لكن المطلوب منها بدلا من الصراخ هو الوقوق إلى جانب القوات المسلحة والأمن للقيام بدورها وفقا للقانون والمساواة بين الشيخ والغفير .
إذا وجدت هيبة الدولة فهي ستكون علاجاٍ لكل مظاهر الاختلالات التي نشكو منها اليوم فهي كفيلة بحفظ الأمن والاستقرار وضبط مخربي أبراج الكهرباء ومفجري أنابيب النفط وقاطعي الطرقات وعندها سنتنفس الصعداء ونشعر بوجود الدولة وغير ذلك سنظل تائهين بعيدين عن التشخيص الواقعي لمشاكلنا المزمنة.
الهيبة وحدها هي التي نشكو غيابها ونطالب بعودتها وفرضها على كل مواطن حتى تعود الأمور إلى نصابها الصحيح ويعرف كل شخص ماله وما عليه ولكن تحقيق ذلك يطالب غطاءٍ مجتمعياٍ داعماٍ ومسانداٍ لتوجهات الدولة من أجل فرض هيبة القانون وفي نفس الوقت على الأحزاب ترك المزايدة واللعب تحت الطاولة بقضايا مصيرية الكل سيدفع ثمنها.
الدولة وهيبتها هما عنوان الدولة المدنية التي ننشدها جميعا فتطبيق سيادة القانون على الجميع دون استثناء أو تمييز في اللون والقبيلة والمحافظة سيخلق الرضا والطمأنينة في أوساط عامة الشعب وهذا سيقضي على سلطات مراكز النفوذ الذين يجدون في ضعف الدولة ضالتهم لتحقيق مطامعهم وتقوية نفوذهم وسلطاتهم على حساب الدولة وأجهزتها .
تخلي الدولة عن القيام بواجبها وتفويض سلطاتها لبعض الأشخاص على حساب القانون جعل الناس يلجأون للسلطات البديلة للدولة سواء كانوا مشائخ أو مراكز نفوذ لحل مشاكلهم وهو ما عزز من سلطاتهم على حساب الحكومة وأجهزتها, ولذا نحن بحاجة إلى هيبة الدولة ليستقيم حالنا ونشعر بالطمأنينة , فهناك دولة ستعيد حقك المسلوب وهناك قانون سيكون المرجعية عند الخلاف والتخاصم وإحقاق الحق ورد المظالم وصيانة الحقوق وحماية المصالح العامة من التخريب والاعتداء ..أمنيات نتمنى أن تجد طريقها إلى الواقع.

					مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر 
					"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
					مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
					ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
					بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
					ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا