السقاف يعرب عن تقديره لدعم هولندا لليمن في عدد من الجوانب ومنها الجانب الرقابي
رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
أجهزة الأمن تضبط أحد مروّجي المواد المخدرة في المهرة
فقيرة: استعادة الأمن في البحر الأحمر يتطلب تقويض سطوة مليشيات الحوثي
الإرياني: إدراج شبكة "إمام جمعه" في قائمة العقوبات الأميركية ضربة مباشرة لمصادر تمويل مليشيا الحوثي
مليشيا الحوثي تواصل القرصنة البحرية: تهديد ناقلات نفط في رأس عيسى ومنع مغادرتها
دراسة جديدة: بدائل السكر تُربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
مجلس الجامعة العربية يؤكد دعمه لمساعي الحكومة اليمنية لتحقيق الأمن والسلام
العديل يطمئن على أوضاع الجالية اليمنية في إسطنبول عقب الزلزال
توربين الرياح العملاق يزود منازل الصينيين بالكهرباء

موسكو/ ا ف ب اكد المستشار السابق لوكالة الامن القومي الاميركية ادوارد سنودن اللاجئ حاليا في روسيا في مقابلة مع قناة غلوبو البرازيلية انه وجه طلب لجوء رسمي الى البرازيل. وصرح سنودن الذي كان وراء التسريبات حول اتساع انشطة المراقبة الالكترونية الاميركية “حقي في اللجوء هنا (في روسيا) ينتهي مطلع اغسطس. اذا منحتني البرازيل (حق اللجوء) فسيسعدني قبوله ارغب كثيرا في الاقامة في البرازيل”. وسبق ان اعرب سنودن عن رغبته في اللجوء الى البرازيل في رسالة مفتوحة الى البرازيليين. وقال سنودن: “عندما كنت عالقا في مطار موسكو (بعد مصادرة جواز سفره الاميركي قبل 10 اشهر) وجهت طلب لجوء الى عدد من الدول من بينها البرازيل. كان طلبا رسميا”. وتابع: ان الخارجية البرازيلية لم تعتبر ان الطلب قدم حسب الاصول. واضاف: “بالنسبة لي كان امرا جديدا كأنني لم احترم الاجراءات”. وكرر انه “لم يقدم اي وثائق الى اية دولة مقابل لجوئه لان حق اللجوء يمنح لدواع انسانية”. واضاف انه عندما صودر جواز سفره كان متوجها الى الاكوادور. وصرح: “لم اختر قط الذهاب الى روسيا كنت متوجها الى اميركا اللاتينية الى الاكوادور لكن جواز سفري ألغي وتعذرت علي متابعة الرحلة”. كما كرر سنودن انه كان جاسوسا اميركيا رفيع المستوى رافضا الفكرة التي نشرتها واشنطن بحسبه بأنه لم يكن اكثر من “مجرد محلل بسيط”. وجمعت حملة اطلقت على الانترنت لحث البرازيل على منح سنودن اللجوء اكثر من مليون تأييد لكن برازيليا اوضحت انها لن تستجيب الى الطلب لانه لم يكن رسميا. واتهم ادوارد سنودن في بلاده بالتجسس وسرقة وثائق دولة. وادت تسريباته التي استندت الى وثائق مسروقة الى احراج الحكومة الاميركية وتوتر علاقاتها مع الدول الحليفة التي اغضبها الكشف عن تسجيل واشنطن الاحاديث الخاصة لقادتها.