شبكة حقوقية توثق أكثر من 15 ألف جريمة ارتكبتها ميليشيا الحوثي في ذمار خلال 7 سنوات
خمس مكرمات سعودية لأسر شهداء وجرحى الجيش والعميد العواضي يحدد موعد الصرف
وزير المياه والبيئة يبحث مع منظمة سمارتيان بيرس تدخلاتها في قطاع المياه
لقاء موسع يناقش ترتيبات تصعيد الحجاج اليمنيين إلى المشاعر المقدسة
ورشة تعريفية بسيئون حول مشروع "من الغذاء إلى الصمود"
الارياني: تصريحات السفير البريطاني تُعري "اللوبي الإنساني" ودوره في محاولة شرعنة انقلاب الحوثي
وزير الأوقاف والإرشاد يتفقد مخيمات حجاج اليمن في المشاعر المقدسة
السعودية تدعو الحجاج للبقاء في المخيمات نهار عرفة تجنباً لأشعة الشمس
العامري يطلع على سير الأعمال في مشروع تأهيل وتطوير حقل مياه دمون بتريم
البركاني: ندرك حجم الألم الذي تعيشه تعز ونشعر بمعاناة أبنائها

حصل الكاتب الإيطالي أومبرتو إيكو (82 عاما) على جائزة غوتنبيرغ التي تمنحها مدينة ماينس الألمانية وجمعية غوتنبيرغ الدولية لهذا العام. وقال بيان لجمعية غوتنبيرغ أمس إن رئيس مدينة ماينس ميشائيل إبلنج قال بهذه المناسبة: «نكرم من خلال هذه الجائزة واحدا من أكبر الأدباء في زماننا عبر تكريمنا لأومبرتو إيكو». واشتهر إيكو من خلال رواياته وأهمها «اسم الوردة» و«بندول فوكو». وستسلم الجائزة في موعد يتوافق مع معرض الكتاب في فرانكفورت أكتوبر المقبل. ومن جهة أخرى أعلن منظمو جائزة ديزموند إليوت المرموقة عن القائمة النهائية للروايات الثلاث المرشحة للفوز بالجائزة التي تمنح للروايات الأولى لكتابها. وتضم قائمة الترشيحات النهائية رواية “ذا ليتر بيرر” (حامل الرسالة) للكاتب البريطاني روبيرت أليسون وكتاب “أ غيرل إز أهاف فورمد ثينغ” للروائية الأيرلندية الأصل إيمير مكبرايد ويتنافس معهما أيضا كتاب “باليستيكس” للكاتب الكندي دي دبليو ويلسون. وسيجري الإعلان عن الكتاب الفائز في الثالث من يوليو/ تموز ليتسلم جائزة قدرها 10 آلاف جنيه استرليني وهي الجائزة التي فاز بها في السابق الكاتبتان آنجالي جوزيف ونيكيتا لالواني. وسميت هذه الجائزة على اسم الناشر المعروف ديزموند إليوت وهي تغطي الأعمال الأدبية المكتوبة باللغة الإنجليزية التي تنشر لأول مرة في بريطانيا. وأسس إليوت دار النشر هذه التي تحمل اسمه والتي كانت ترعى كتابا من أمثال جيلي كوبر وآنتوني هورويتز. وقد توفي إليوت عام 2003 عن عمر يناهز 73 عاما. من جانبه قال كريس كليف الروائي البريطاني ورئيس لجنة التحكيم للجائزة: “اتفق جميع أعضاء اللجنة على ستة كتب تستحق ترشيحها للقائمة النهائية إلا أنه من المؤسف أن قواعد الجائزة تقتضي ترشيح ثلاثة كتب فقط ونحن سعداء للغاية بهذه القائمة.”