بدء ورشة تدريبية بعدن لتعزيز قدرات مختصي المحاصيل الزراعية والثروة الحيوانية
رئيس هيئة العمليات يشيد بجهود وحدة التحصينات الهندسية
دعوة للقبائل لسحب أبنائها من محارق الموت الحوثية
محافظ المهرة يطّلع على التحضيرات الجارية لمهرجان المهرة الثقافي التراثي في نسخته الثانية
جمهورية مصر تدين دعوات منظمات استعمارية إسرائيلية متطرفة لتفجير الأقصى
تدشين امتحانات مزاولة المهنة لمختلف التخصصات الطبية في شبوة
نائب وزير الخارجية يلتقي عدداً من ممثلي المنظمات المحلية العاملة في المجال الإنساني
نائب وزير الخارجية يبحث مع نائب ممثل المفوضية السامية تعزيز التعاون المشترك
مسام ينزع 1050 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة زرعتها المليشيات الحوثية
الإرياني: ظهور المشاط يكشف زيف القوة الحوثية ويعكس ارتباك المليشيات

تواصلت الدورة التثقيفية التوعوية لأطباء ومسعفي ومساعدي مدربي أندية الدرجة الأولى لكرة القدم التي تنظم بدعم من اللجنة الأولمبية بالتعاون مع الاتحاد العام للطب الرياضي حيث تلقى المشاركون يوم أمس ثلاث محاضرات بدأت الأولى للدكتور محمد حجر ريئس اتحاد الطب الرياضي والتي استهلها بالتعريف بالطب الرياضي وعلاقة الترابط بين الرياضة والطب على قاعدة لا رياضة متطوره بدون طب رياضي تبدأ بالإعداد الصحي والنفسي والوقائي والغذائي لتكتمل في الملاعب والتأكيد على أنه لا مباراة دون مسعف. وأشار المحاضر إلى أهمية الغذاء وتنظيمه للرياضيين بحسب الألعاب وتأثير وعواقب بعض العادات والسلوكيات على الرياضي وعمره في الملاعب وركز الدكتور هادي على هبه في محاضرته على إصابة الكاحل عند الرياضيين وطرق التعاطي معها طبيا والعلاج وفتراته. وتناول الدكتور محمد السريحي مدير مركز الطب الرياضي العلاقة التي يجب أن تسود بين اتحاد الطب الرياضي والاتحادات والأندية وأهمية التنسيق بين تلك الجهات. وتتواصل الدورة اليوم بمحاضرات مختلفة الأولى للدكتور أحمد المضواحي عن إصابات الحوض والثانية للدكتور عبده الأعصب حول الإنعاش القلبي الرئوي والخطوات الإسعافية الاولية اليدوية للحفاظ على وظائف الدماغ عند السكتة القلبية والإسعاف الابتدائي والأساسي والتنفس الطبيعي. وكان الأخ محمد الأهجري أمين عام اللجنة الأولمبية قد ألقى محاضرة نظرية حول العادات السلبية لبعض الرياضيين ومنها تناول القات التى تعد إحدى المنشطات وأثرها السلبي على مستقبل الرياضي مستشهدا بالنتائج الخارجية الإيجابية التي يحققها الناشئين والشباب على عكس مستوى اللاعبين الكبار التي تسجل تراجعا ملحوظا.