إصابة مواطن برصاص قناص من مليشيات الحوثي غرب تعز السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني امير قطر يبحث مع الرئيس الروسي العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في غزة مؤتمر دولي يناقش تعزيز وتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية الإرياني: اختطاف مليشيا الحوثي للتربوي أحمد النونو يؤكد أن لا أحد في مناطق سيطرتها بمأمن لقاء في عدن يناقش تأمين مقرات المنظمات الأممية وزير الصحة يلتقي ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان البنك المركزي اليمني يوقف تراخيص خمس شركات صرافة مخالفة اليمن تترأس الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال الاسرائيلي هيئة المساحة الجيولوجية تشارك في مجموعات التنسيق لمنتدى معادن المستقبل
تواصلت الدورة التثقيفية التوعوية لأطباء ومسعفي ومساعدي مدربي أندية الدرجة الأولى لكرة القدم التي تنظم بدعم من اللجنة الأولمبية بالتعاون مع الاتحاد العام للطب الرياضي حيث تلقى المشاركون يوم أمس ثلاث محاضرات بدأت الأولى للدكتور محمد حجر ريئس اتحاد الطب الرياضي والتي استهلها بالتعريف بالطب الرياضي وعلاقة الترابط بين الرياضة والطب على قاعدة لا رياضة متطوره بدون طب رياضي تبدأ بالإعداد الصحي والنفسي والوقائي والغذائي لتكتمل في الملاعب والتأكيد على أنه لا مباراة دون مسعف. وأشار المحاضر إلى أهمية الغذاء وتنظيمه للرياضيين بحسب الألعاب وتأثير وعواقب بعض العادات والسلوكيات على الرياضي وعمره في الملاعب وركز الدكتور هادي على هبه في محاضرته على إصابة الكاحل عند الرياضيين وطرق التعاطي معها طبيا والعلاج وفتراته. وتناول الدكتور محمد السريحي مدير مركز الطب الرياضي العلاقة التي يجب أن تسود بين اتحاد الطب الرياضي والاتحادات والأندية وأهمية التنسيق بين تلك الجهات. وتتواصل الدورة اليوم بمحاضرات مختلفة الأولى للدكتور أحمد المضواحي عن إصابات الحوض والثانية للدكتور عبده الأعصب حول الإنعاش القلبي الرئوي والخطوات الإسعافية الاولية اليدوية للحفاظ على وظائف الدماغ عند السكتة القلبية والإسعاف الابتدائي والأساسي والتنفس الطبيعي. وكان الأخ محمد الأهجري أمين عام اللجنة الأولمبية قد ألقى محاضرة نظرية حول العادات السلبية لبعض الرياضيين ومنها تناول القات التى تعد إحدى المنشطات وأثرها السلبي على مستقبل الرياضي مستشهدا بالنتائج الخارجية الإيجابية التي يحققها الناشئين والشباب على عكس مستوى اللاعبين الكبار التي تسجل تراجعا ملحوظا.