الزُبيدي يطّلع على إجراءات البنك المركزي لضبط القطاع المالي والمصرفي
الزُبيدي يطّلع على سير عمل وزارة الأشغال ويشدد على أهمية استكمال مشاريع صيانة الطرق الرئيسة
الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين

تواصلت الدورة التثقيفية التوعوية لأطباء ومسعفي ومساعدي مدربي أندية الدرجة الأولى لكرة القدم التي تنظم بدعم من اللجنة الأولمبية بالتعاون مع الاتحاد العام للطب الرياضي حيث تلقى المشاركون يوم أمس ثلاث محاضرات بدأت الأولى للدكتور محمد حجر ريئس اتحاد الطب الرياضي والتي استهلها بالتعريف بالطب الرياضي وعلاقة الترابط بين الرياضة والطب على قاعدة لا رياضة متطوره بدون طب رياضي تبدأ بالإعداد الصحي والنفسي والوقائي والغذائي لتكتمل في الملاعب والتأكيد على أنه لا مباراة دون مسعف. وأشار المحاضر إلى أهمية الغذاء وتنظيمه للرياضيين بحسب الألعاب وتأثير وعواقب بعض العادات والسلوكيات على الرياضي وعمره في الملاعب وركز الدكتور هادي على هبه في محاضرته على إصابة الكاحل عند الرياضيين وطرق التعاطي معها طبيا والعلاج وفتراته. وتناول الدكتور محمد السريحي مدير مركز الطب الرياضي العلاقة التي يجب أن تسود بين اتحاد الطب الرياضي والاتحادات والأندية وأهمية التنسيق بين تلك الجهات. وتتواصل الدورة اليوم بمحاضرات مختلفة الأولى للدكتور أحمد المضواحي عن إصابات الحوض والثانية للدكتور عبده الأعصب حول الإنعاش القلبي الرئوي والخطوات الإسعافية الاولية اليدوية للحفاظ على وظائف الدماغ عند السكتة القلبية والإسعاف الابتدائي والأساسي والتنفس الطبيعي. وكان الأخ محمد الأهجري أمين عام اللجنة الأولمبية قد ألقى محاضرة نظرية حول العادات السلبية لبعض الرياضيين ومنها تناول القات التى تعد إحدى المنشطات وأثرها السلبي على مستقبل الرياضي مستشهدا بالنتائج الخارجية الإيجابية التي يحققها الناشئين والشباب على عكس مستوى اللاعبين الكبار التي تسجل تراجعا ملحوظا.