وزير الصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية تعزيز التعاون الاقتصادي وعودة الاستثمارات إلى اليمن
الخارجية الفلسطينية ترحب بإعلان كندا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
عقوبات أمريكية على 20 كياناً وسفن وافراد لتورطهم في تجارة النفط الايراني
وزير الإعلام السعودي: المملكة تشهد قصة تحول طموحة في مختلف المجالات
مكتب الصناعة بمأرب يضبط 12 تاجر جملة مخالفًا للأسعار
وكيل وزارة الثقافة يطلع على النشاط المكتبي والمعرفي للمكتبة العامة بمأرب
رئيس هيئة الأركان يترأس اجتماعاً موسعاً بعدن لمناقشة المستجدات ورفع جاهزية القوات المسلحة
وزير الصحة يؤكد حرص الحكومة على تعزيز الشراكة مع تركيا في مجال تطوير التكنولوجيا الطبية
اليونسكو تدرج 26 موقعاً يمنياً جديداً في قائمة التراث العالمي
أول خاطف أجانب في اليمن عضو في المجلس السياسي الأعلى للحوثيين (تحقيق)

لدي قناعة تامة أن بقاء الأندية الكبيرة في حالة من الاستقرار الإداري هو في نهاية المطاف استقرار للكرة اليمنية نفسها ودوري بدون تنافس بين الأندية الكبيرة هو في غير صالح الدوري على الإطلاق الذي يعد المفرخ الوحيد للمنتخبات الوطنية بحسب القاعدة التي تقول دوري قوي معناه منتخب قوي. قبل ثلاثة أسابيع تقريبا كتبت في هذه المساحة إشادة برئيس اللجنة المؤقتة لنادي التلال الأستاذ عارف اليريمي بعد دعوته للجمعية العمومية وإعلانه الدعوة لانتخابات نادي التلال لإضفاء الشرعية على مجلس الإدارة الجديد وتواصل معي شخصيا يثني على ما كتبته من إطراء لقناعتي أنه أوصل التلال إلى المركز الثالث ثم إلى طريق الاستقرار الشرعي عبر إجراء انتخابات حرة ونزيهة يتفق عليها بين مكتب الشباب والرياضة بعدن ووزارة الشباب والرياضة. قبل أمس الاثنين تفاجأت بخبر قيام مكتب الشباب والرياضة ممثلا بالدكتور عزام خليفة بإصدار قرار بتجديد فترة بقاء اللجنة المؤقتة لموسم آخر وهو الموسم الحالي في خطوة نسفت الخطوة الرائعة التي قام بها اليريمي وهي دعوة الجمعية العمومية لاختيار إدارة شرعية والانتهاء من اللجان المؤقتة والتي باتت سمة أغلب مجالس إدارة الكثير من الأندية اليمنية. بحسب قربي من بعض التلاليين هناك أكثر من شخص كان يود دخول هذه الانتخابات من بينهم المهندس عدنان الكاف وآخرين لكن هذه الخطوة قطعت الطريق لعودة الاستقرار في أهم أندية اليمن وهو التلال النادي الأعرق والأقدم في شبه الجزيرة العربية. لا أعرف ما الأسباب الحقيقة التي دفعت الدكتور عزام خليفة لاتخاذ هذا القرار الذي قد يفتح صراعا بين التلاليين من جديد وهو الرجل القريب من البيت التلالي لكني أتصور أن الانتخابات كانت الخطوة الأفضل لإضفاء الشرعية لإدارة التلال مع الدهشة لصمت وزارة الشباب والرياضة إزاء ما يحدث في كثير من الأندية اليمنية وكأن الأمر لا يعنيها. خلاصة القول يقال أن كرسي الرئاسة له بريق خاص ومن جلس عليه لفترة مؤقتة أحب الجلوس فيه حتى إلى ما شاء الله وأتمنى من اليريمي أن يعرف هذه الحقيقة قبل أن يقال له الشعب يريد إسقاط النظام. ■ ■ ■ ■ قبل الدوري قرأت كثيرا عن صفقات أبرمتها الفرق بملايين الريالات ذهبت الأسبوع الماضي لمشاهدة مباراة أهلي صنعاء والهلال فوجدت الدنيا سلامات. ■ ■ ■ ■ لإدارة أهلي صنعاء: عبدالله العماد مدرب الفئات العمرية في النادي والذي أهدى النادي أفضل النجوم, مرتبه لا يتجاوز سبعون ألف ريال أكثر من عشرين عاما قضاها هذا المدرب في النادي ألا تستحق أن نحترم مجهوده بشكل أفضل ¿