اللجنة البرلمانية تطلع على اداء البنك المركزي والمالية والضرائب بمأرب
وكيل الداخلية يبحث مع مفوضية اللاجئين تعزيز التعاون والتنسيق المشترك
غوتيريش: الجوع يطرق كل باب في قطاع غزة
"التعاون الإسلامي": لا سيادة للاحتلال الاسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة
اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي فريق العقوبات التابع لمجلس الأمن الدولي
فيفا" يعتمد قائمة حكام كأس العالم تحت 20 عاماً في تشيلي 2025
البنك المركزي يوقف تراخيص 13 شركة ومنشأة صرافة مخالفة
طريق يبحث مع الخارجية التركية تطورات الأوضاع في بلادنا وتهديدات الحوثيين للملاحة الدولية
الإرياني: محافظة إب عصيّة على الكهنوت الحوثي
السلطة المحلية ومشايخ رماه وثمود يؤكدون دعمهم الكامل لتحركات الجيش في صحراء حضرموت لتعزيز الأمن

لدي قناعة تامة أن بقاء الأندية الكبيرة في حالة من الاستقرار الإداري هو في نهاية المطاف استقرار للكرة اليمنية نفسها ودوري بدون تنافس بين الأندية الكبيرة هو في غير صالح الدوري على الإطلاق الذي يعد المفرخ الوحيد للمنتخبات الوطنية بحسب القاعدة التي تقول دوري قوي معناه منتخب قوي. قبل ثلاثة أسابيع تقريبا كتبت في هذه المساحة إشادة برئيس اللجنة المؤقتة لنادي التلال الأستاذ عارف اليريمي بعد دعوته للجمعية العمومية وإعلانه الدعوة لانتخابات نادي التلال لإضفاء الشرعية على مجلس الإدارة الجديد وتواصل معي شخصيا يثني على ما كتبته من إطراء لقناعتي أنه أوصل التلال إلى المركز الثالث ثم إلى طريق الاستقرار الشرعي عبر إجراء انتخابات حرة ونزيهة يتفق عليها بين مكتب الشباب والرياضة بعدن ووزارة الشباب والرياضة. قبل أمس الاثنين تفاجأت بخبر قيام مكتب الشباب والرياضة ممثلا بالدكتور عزام خليفة بإصدار قرار بتجديد فترة بقاء اللجنة المؤقتة لموسم آخر وهو الموسم الحالي في خطوة نسفت الخطوة الرائعة التي قام بها اليريمي وهي دعوة الجمعية العمومية لاختيار إدارة شرعية والانتهاء من اللجان المؤقتة والتي باتت سمة أغلب مجالس إدارة الكثير من الأندية اليمنية. بحسب قربي من بعض التلاليين هناك أكثر من شخص كان يود دخول هذه الانتخابات من بينهم المهندس عدنان الكاف وآخرين لكن هذه الخطوة قطعت الطريق لعودة الاستقرار في أهم أندية اليمن وهو التلال النادي الأعرق والأقدم في شبه الجزيرة العربية. لا أعرف ما الأسباب الحقيقة التي دفعت الدكتور عزام خليفة لاتخاذ هذا القرار الذي قد يفتح صراعا بين التلاليين من جديد وهو الرجل القريب من البيت التلالي لكني أتصور أن الانتخابات كانت الخطوة الأفضل لإضفاء الشرعية لإدارة التلال مع الدهشة لصمت وزارة الشباب والرياضة إزاء ما يحدث في كثير من الأندية اليمنية وكأن الأمر لا يعنيها. خلاصة القول يقال أن كرسي الرئاسة له بريق خاص ومن جلس عليه لفترة مؤقتة أحب الجلوس فيه حتى إلى ما شاء الله وأتمنى من اليريمي أن يعرف هذه الحقيقة قبل أن يقال له الشعب يريد إسقاط النظام. ■ ■ ■ ■ قبل الدوري قرأت كثيرا عن صفقات أبرمتها الفرق بملايين الريالات ذهبت الأسبوع الماضي لمشاهدة مباراة أهلي صنعاء والهلال فوجدت الدنيا سلامات. ■ ■ ■ ■ لإدارة أهلي صنعاء: عبدالله العماد مدرب الفئات العمرية في النادي والذي أهدى النادي أفضل النجوم, مرتبه لا يتجاوز سبعون ألف ريال أكثر من عشرين عاما قضاها هذا المدرب في النادي ألا تستحق أن نحترم مجهوده بشكل أفضل ¿