شريط العناوين

عطية يواصل لقاءاته الميدانية في مأرب لتعزيز التنسيق العسكري وترسيخ الثوابت الوطنية البنك اليمني للإنشاء والتعمير ينقل مقره الرئيسي إلى العاصمة عدن استجابة لتوجيهات المركزي عضو مجلس الشورى علوي الباشا يدعو لحسم المعركة العسكرية لإنقاذ الشعب من ميليشيا الحوثي لقاء يمني صومالي في لندن يبحث تعزيز التنسيق الأمني والدبلوماسي لمواجهة الأنشطة التخريبية شمسان: تعز من أكثر المناطق تضرراً من الالغام التي زرعتها الميليشيات الحوثية  الميليشيا الحوثية.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم اليمن يشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويورك الوزير الإرياني: صمت المجتمع الدولي شجع ميليشيا الحوثي على تحويل البحر الأحمر إلى ساحة للفوضى والإرهاب البحري وزارة الكهرباء تستقبل وفد من البنك الدولي ويجرون زيارة ميدانية لمحطة الرئيس المشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل

الثلاثاء 15 يوليو 2025 م
الرئيسية - عربي ودولي - فنزويلا تمدد فترة اغلاق حدودها مع كولومبيا
فنزويلا تمدد فترة اغلاق حدودها مع كولومبيا
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

كراكاس / وكالات مددت فنزويلا فترة إغلاق حدودها ليلا مع جارتها كولومبيا لمدة ثلاثة أشهر أخرى في حملة تهدف إلى وقف التهريب واسع النطاق للوقود والمواد الغذائية. وطبقت الاجراءات المتعلقة بوقف حركة المرور بين العاشرة مساء والخامسة صباحا وتقييد تحركات عربات البضائع خلال النهار في منتصف أغسطس الماضي للتصدي لعمليات تهريب المنتجات الفنزويلية المدعومة الماضي والتي تدر مكاسب هائلة. وقال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو لدى الاعلان عن التمديد لثلاثة أشهر: “سنواصل ونعاقب المهربين بصرامة مضاعفة..انهم ينهبون الجمهورية.” والبنزين في فنزويلا هو الأرخص في العالم ويباغ بأقل من سنتين أمريكيين للتر. ويباع أيضا الكثير من السلع الاخرى من زيت الطعام إلى دقيق الذرة بتخفيضات كبيرة في المتاجر الحكومية ويعتمد الآلاف على تجارة التهريب المزدهرة على الحدود مع كولومبيا. وأوضح مادورو أنه تم اعتقال 512 شخصا وكشف 45 عصابة تهريب منذ بدء حملة مكافحة التهريب الشهر الماضي ووجه الشكر لحكومة الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس على تعاونها. وتابع انه جرى ضبط نحو 2500 طن من المواد الغذائية و830 الف لتر من الوقود بالإضافة إلى سلع اخرى تتراوح بين الاسمنت والحديد ومنتجات النظافة. وتقول أحزاب المعارضة إن المشكلة تفاقمت في السنوات الاخيرة بسبب التواطؤ بين القوات المسلحة الفنزويلية والمهربين. وتزعم الأحزاب أن ضباط الجيش يدفعون رشى كبيرة لإرسالهم إلى الحدود والاستفادة من التجارة.