البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

تعاونت الاستخبارات الفرنسية مع واشنطن في تنفيذ الضربة الجوية الاميركية التي ادت الى قتل قائد الشباب الاسلاميين في الصومال احمد عبدي غودان في الاول من سبتمبر كما افاد مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند. وقال المصدر: ان “فرنسا ورئيس الجمهورية ساندا العملية من خلال المعلومات الاستخباراتية والتنسيق” مؤكدا بذلك جزئيا معلومات نشرتها اسبوعية “لو بوان” الفرنسية. واضاف: “لكن العملية على الارض لم تكن فرنسية لم نشارك في التدخل”. وكان “غودان” البالغ 37 عاما والمعروف بلقب ابو زبير من العشرة الاوائل المطلوبين لدى الولايات المتحدة في قضايا الارهاب. واكدت حركة الشباب انها ستنتقم لمقتل غودان وعينت خلفا له هو احمد عمر ابو عبيدة. واكدت الولايات المتحدة مقتل غودان في غارة جوية بصواريخ هلفاير واسلحة توجيه بالليزر استهدفت اجتماعا لمسؤولين كبار في حركة الشباب في جنوب مقديشو. وافادت الاسبوعية الفرنسية بأن “العناصر التي اتاحت العملية اي تحديد شاحنته بدقة والطريق التي سيسلكها ابلغها جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسية الى البنتاجون بأمر صريح من رئيس الجمهورية”. وغودان مسؤول عن اختطاف عنصرين من الجهاز الفرنسي في 14 يوليو 2009م بحسب “لو بوان”. واضافت. “الاول معروف باسم مستعار هو مارك اوبريار وقد تمكن من الفرار لكن الثاني دوني اليكس بقي رهينة لدى غودان في ظروف شديدة الهمجية”. وفشلت عملية عسكرية فرنسية في 11 يناير 2013م في تحرير الرهينة الذي قتل الى جانب عنصرين من فرقة الكوماندوس الفرنسية و17 عنصرا على الاقل من الشباب.