عطية يواصل لقاءاته الميدانية في مأرب لتعزيز التنسيق العسكري وترسيخ الثوابت الوطنية
البنك اليمني للإنشاء والتعمير ينقل مقره الرئيسي إلى العاصمة عدن استجابة لتوجيهات المركزي
عضو مجلس الشورى علوي الباشا يدعو لحسم المعركة العسكرية لإنقاذ الشعب من ميليشيا الحوثي
لقاء يمني صومالي في لندن يبحث تعزيز التنسيق الأمني والدبلوماسي لمواجهة الأنشطة التخريبية
شمسان: تعز من أكثر المناطق تضرراً من الالغام التي زرعتها الميليشيات الحوثية
الميليشيا الحوثية.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم
اليمن يشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويورك
الوزير الإرياني: صمت المجتمع الدولي شجع ميليشيا الحوثي على تحويل البحر الأحمر إلى ساحة للفوضى والإرهاب البحري
وزارة الكهرباء تستقبل وفد من البنك الدولي ويجرون زيارة ميدانية لمحطة الرئيس
المشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل

تعاونت الاستخبارات الفرنسية مع واشنطن في تنفيذ الضربة الجوية الاميركية التي ادت الى قتل قائد الشباب الاسلاميين في الصومال احمد عبدي غودان في الاول من سبتمبر كما افاد مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند. وقال المصدر: ان “فرنسا ورئيس الجمهورية ساندا العملية من خلال المعلومات الاستخباراتية والتنسيق” مؤكدا بذلك جزئيا معلومات نشرتها اسبوعية “لو بوان” الفرنسية. واضاف: “لكن العملية على الارض لم تكن فرنسية لم نشارك في التدخل”. وكان “غودان” البالغ 37 عاما والمعروف بلقب ابو زبير من العشرة الاوائل المطلوبين لدى الولايات المتحدة في قضايا الارهاب. واكدت حركة الشباب انها ستنتقم لمقتل غودان وعينت خلفا له هو احمد عمر ابو عبيدة. واكدت الولايات المتحدة مقتل غودان في غارة جوية بصواريخ هلفاير واسلحة توجيه بالليزر استهدفت اجتماعا لمسؤولين كبار في حركة الشباب في جنوب مقديشو. وافادت الاسبوعية الفرنسية بأن “العناصر التي اتاحت العملية اي تحديد شاحنته بدقة والطريق التي سيسلكها ابلغها جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسية الى البنتاجون بأمر صريح من رئيس الجمهورية”. وغودان مسؤول عن اختطاف عنصرين من الجهاز الفرنسي في 14 يوليو 2009م بحسب “لو بوان”. واضافت. “الاول معروف باسم مستعار هو مارك اوبريار وقد تمكن من الفرار لكن الثاني دوني اليكس بقي رهينة لدى غودان في ظروف شديدة الهمجية”. وفشلت عملية عسكرية فرنسية في 11 يناير 2013م في تحرير الرهينة الذي قتل الى جانب عنصرين من فرقة الكوماندوس الفرنسية و17 عنصرا على الاقل من الشباب.