الرئيس العليمي يشكر القيادة السعودية على دعمها المستمر لليمن وزير المالية يتوجه بالشكر للسعودية على دعمها بلادنا بـ 500 مليون دولار رئيس الوزراء يجدد الشكر للأشقاء في المملكة العربية السعودية على دعم الحكومة وإطلاق الدفعة لدعم الموازنة وقفات جماهيرية بمأرب تضامناً مع غزة وتنديداً بجرائم الاحتلال المتواصلة السفير موسى يلتقي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية الإرياني: مليشيا الحوثي مسؤولة عن تدمير مقدرات اليمن وتحويله إلى ساحة حرب بالوكالة لصالح إيران البديوي يدين ويستنكر اقتحام وزير متطرف من حكومة قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى منتخبنا الوطني يواجه غداً نظيره البحريني في آخر مبارياته بخليجي 26 الرئيس الألماني يعلن حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة يوم 23 فبراير المقبل الاتحاد الألماني لكرة القدم يفرض غرامات على أندية في الدرجات الثلاث الأولى
واشنطن/أ.ف.ب – أعلنت رئيسة فريق المفاوضين الأميركيين في الملف النووي الإيراني أمس الأول أن المستوى الحالي لقدرة إيران على تخصيب اليورانيوم غير مقبول متحدثة عشية استئناف المفاوضات بين طهران والدول الكبرى الست اليوم في نيويورك. وأقرت ويندي شيرمان مساعدة وزير الخارجية الأميركي في خطاب ألقته في جامعة جورجتاون بواشنطن انه بعد أشهر من المفاوضات المكثفة تمكن الطرفان من “تحديد أجوبة محتملة لبعض المسائل الجوهرية”. لكنها حذرت “ما زال هناك تباعد كبير في مواقفنا حول مشكلات أخرى محورية بما فيها نطاق ومستوى قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم”. وفيما تستعد إيران ومجموعة 5+1 (الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين وألمانيا) لمفاوضات جديدة قالت شيرمان أنها تتوقع من طهران أن “تحاول أن تقنع العالم بأن الوضع القائم حول هذه المسالة المحورية … ينبغي أن يكون مقبولا”. وأضافت: الوضع ليس كذلك وإلا لما كنا نخوض هذه المفاوضات الصعبة والشاقة للغاية”. وتطالب الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا إيران بالحد من أنشطتها النووية بشكل يجعل من المستبعد أن تحقق أي اختراق في اتجاه صنع قنبلة. في المقابل تطالب طهران التي تنفي سعيها لحيازة السلاح الذري مؤكدة ان برنامجها النووي محض سلمي برفع العقوبات الاقتصادية المشددة التي تفرضها الأمم المتحدة والدول الغربية عليها. وقالت شيرمان: إن العالم سيوافق على تعليق العقوبات ورفعها فقط في حال باشرت إيران عملية مقنعة وقابلة للتحقق لتثبت أن برنامجها النووي سلمي تماما وسيبقى كذلك”. وشددت على أن الأفكار التي طرحتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على أمل التوصل إلى اتفاق مع إيران بحلول 24 نوفمبر القادم “عادلة ومرنة وتتماشى مع حاجات إيران إلى النووي المدني والمهارات العلمية”. وتجري المحادثات في نيويورك على مستوى المدراء السياسيين غير أن وزراء خارجية الدول المعنية قد يلتقون الأسبوع المقبل أثناء وجودهم في نيويورك لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة.