وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة
لم يغادر الاستعمار المباشر بلداننا إلا منذ عقود قليلة، وما يزال تأثيره ماثلاً وفاعلاً، ولا يُستغرَب إذا حدث الآن ما يصب في مصلحة المستعمرين القدامى، أو وكلائهم، مثل إسرائيل، ومن ذلك التقرب إليها وخطب ودها، أو تبني مشاريع التفكيك والشرذمة، مثلما يحدث الان في اليمن..
ونعلم أن مشاريع التفكيك والتقسيم هي في الأصل مشاريع استعمارية قديمة، ومن ذلك تقسيم اليمن، وتبين مذكرات المسؤولين البريطانيين السابقين في الجنوب، كم كانوا حريصين على طمس كل ما له صلة باليمن، من إسم وروابط وهوية، وكانوا حريصين أن لا تتم وحدة يمنية تحت أي ظرف.
وقد وجدت المشاريع الاستعمارية، في زمن الضعف، كما تجد الآن، شركاء محليين من بني جلدتنا، مثل معاهدات الحماية، مقابل مبالغ زهيدة، لبعض الشيوخ والسلاطين، لكن مقاومة المشاريع الاستعمارية تبقى هي الثابت والأصل والواجب. وهذا ما حدث في النهاية من قبل أحرار الجنوب اليمني، وسيحدث دائما، على الرغم من محاولات إعادة إحياء مشروع الجنوب العربي، المشروع الاستعماري القديم وتداخلاته مع مشاريع وأطماع إقليمية ودولية.
• سفير بلادنا لدى الأردن