الرياض تستضيف أول منتدى دولي للقطاع غير الربحي
توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع إعادة تأهيل معالم أثرية في تعز
وزير الدفاع يطمئن على سلامة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة
أجهزة الأمن تضبط 65 متهما بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
اختتام بطولة مأرب المفتوحة للتايكواندو وتكريم الفائزين بالمراكز الأولى
"التحالف الإسلامي" يدشن مبادرتين عسكريتين ويوقّع وثيقة التدريب المشترك مع وزارة الدفاع المالديفية
نمير يرأس اجتماع لمناقشة خطط التعافي والتطوير المؤسسي بالمهرة
السلطة المحلية بتعز تدين محاولة استهداف المحافظ وقائد محور طور الباحة
رئيس مجلس القيادة يطمئن على سلامة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة
وزير الداخلية يطمئن هاتفيًا على سلامته محافظ تعز بعد استهداف موكبه
لم يغادر الاستعمار المباشر بلداننا إلا منذ عقود قليلة، وما يزال تأثيره ماثلاً وفاعلاً، ولا يُستغرَب إذا حدث الآن ما يصب في مصلحة المستعمرين القدامى، أو وكلائهم، مثل إسرائيل، ومن ذلك التقرب إليها وخطب ودها، أو تبني مشاريع التفكيك والشرذمة، مثلما يحدث الان في اليمن..
ونعلم أن مشاريع التفكيك والتقسيم هي في الأصل مشاريع استعمارية قديمة، ومن ذلك تقسيم اليمن، وتبين مذكرات المسؤولين البريطانيين السابقين في الجنوب، كم كانوا حريصين على طمس كل ما له صلة باليمن، من إسم وروابط وهوية، وكانوا حريصين أن لا تتم وحدة يمنية تحت أي ظرف.
وقد وجدت المشاريع الاستعمارية، في زمن الضعف، كما تجد الآن، شركاء محليين من بني جلدتنا، مثل معاهدات الحماية، مقابل مبالغ زهيدة، لبعض الشيوخ والسلاطين، لكن مقاومة المشاريع الاستعمارية تبقى هي الثابت والأصل والواجب. وهذا ما حدث في النهاية من قبل أحرار الجنوب اليمني، وسيحدث دائما، على الرغم من محاولات إعادة إحياء مشروع الجنوب العربي، المشروع الاستعماري القديم وتداخلاته مع مشاريع وأطماع إقليمية ودولية.
• سفير بلادنا لدى الأردن






