تعز.. ورشة للأمم المتحدة لمناقشة مشروع الاطار الاقتصادي للتدخلات المستدامة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل المبعوث الخاص للأمم المتحدة
انعقاد اللقاءات السنوية بين الجانبين الحكومي وصندوق النقد الدولي في عمّان
وزير التخطيط يرأس اللقاء الوطني الأول لحركة التغذية في اليمن
الوالي ولملس يناقشان سير معالجات القضايا المتعلقة بالمعاشات والعلاوات وطلبات التوظيف
انعقاد اللقاءات السنوية بين الجانبين الحكومي وصندوق النقد الدولي في عمّان
تدشين اختبارات الشهادة الثانوية العامة للطلاب اليمنيين في اندونيسيا
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعزي امير الكويت بوفاة الشيخ محمد صباح السلمان الصباح
لقاء في عدن يناقش ترتيبات إنطلاق تصفيات المرحلة الثانية من الدوري التصنيفي لكرة السلة
وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الاممي الجهود المبذولة لإحياء مسار السلام
- سفير بلادنا لدى المملكة المتحدة
قال موسى لأهله وقد ضل طريقه في سيناء نحو مصر: "امكثوا إني آنست ناراً لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى".
كان على اليمنيين وقد تخبطوا في مسارات مغلقة ، وحروب وصراعات منهكة ، أن يعيدوا النظر في ما آل إليه حالهم ، فهداهم تفكيرهم إلى حقيقة أن تاريخهم المشتعل بنار الخصومة لا بد أن يجدوا فيه شيئاً يدلهم على المسار الصحيح ، فإن لم يجدوا ، أخذوا منه قبساً ينير طريقهم للخروج من مأزق الصراعات والانتكاسات المتكررة، وكان "الحوار" ، هو القبس الذي تواصل مع تاريخ عريق للحكم يليق بهذا البلد العظيم " يا ايها الملأ افتوني في أمري ، ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون ."
أخذ اليمنيون قبساً من تلك النار المشتعلة في تاريخهم لينيروا طريقهم الى حياة جديدة ، لكن الخونة ولصوص التاريخ والمأخوذين بعصبية غارقة في الدم اختطفوا ذلك القبس واضرموا النار ليحرقوا البلد وكل أمل في حياة جديدة آمنة ومستقرة.
أمران يثيران الانتباه ، الأول هو أن القبس مستوحى من تاريخ الدولة السبئية القديمة وعاصمتها مأرب ، والثاني هو أن مأرب اليوم هي من وضعها التاريخ في مواجهة مع أولئك اللصوص والخونة الذين اختطفوا القبس واضرموا النار في ربوع اليمن .
للتاريخ منطقه الخاص .