الزُبيدي يزور مديرية الشعيب ويفتتح مجمّع الشيخ محمد بن زايد التعليمي النموذجي بمنطقة القزعة
باذيب: خلق فرص العمل المستدامة يمثل أساس الاستقرار والمرونة والسلام في المنطقة العربية
مصر تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
البنك المركزي ووزارة المالية يبحثان مع صندوق النقد الدولي دعم جهود التعافي الاقتصادي
اللواء القملي يبحث مع نظيره الجيبوتي تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
اليمن يشارك في مؤتمر الصحة العالمية في برلين
لقاء في واشنطن يبحث مستجدات الأوضاع الاقتصادية والمالية والنقدية في اليمن
وزير الصناعة والتجارة يشيد بتضحيات أحرار اليمن في سبيل الخلاص من الاستعمار
وزير الداخلية: 14 اكتوبر محطة لاستذكار تضحيات الأحرار الذين سطروا التاريخ المشرق لليمن
الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأجزاء من المناطق الساحلية والجبلية
- رئيس مجلس الشورى
قبل توجيه النقد للأخ الرئيس، وقد أسرف وفجر البعض في نقده إلى الحدود الأبعد من منطلق الخصومة السياسية، وأحيانًا الشخصية، ينبغي تقدير كل الظروف المحيطة بالشرعية، بنتائج مشاورات الرياض، وبقضيتنا الوطنية، فما كل نتمناه يمكن إدراكه.
المجلس القيادي الرئاسي هو آخر قلاع شرعية سبتمبر وأكتوبر ومايو العظيم، وهو أداتنا لاستعادة دولتها، ووسيلتنا في استمرار الدعم العربي والإقليمي والدولي لقضيتنا العادلة، في مواجهتنا للحوثيين وإيران. في صراعنا ذو الجذور التاريخية مع الإمامة والتخلف، وأكاذيب الحق الإلهي.
الإسراف في نقد المجلس الرئاسي والرئيس يذهب بصورة أو بأخرى بمكاسب لصالح الحوثيين، ولصالح مليشياتهم، فلنتوخى الحذر قدر الإمكان. ولننحي خلافتنا جانبًا في هذه المرحلة. موقفنا هذا لا يعني الصمت على الأخطاء، ولا يعني بأي حال محاولة تكميم الأفواه.
للنقد قيم وتقاليد غالبًا تستهدف المصلحة العامة، إصلاح الاعوجاجات والاختلالات في عمل مؤسساتنا، وقادتها، تكريس الاستفادة القصوى من الوقت والموارد لخوض المعركة، وبالتأكيد ليس هناك أحدًا فوق النقد، لكن المجلس الرئاسي هو الحصن الأخير للجمهورية اليمنية فلا تهدموه على الرؤوس، في لحظة طيش يعتبرها البعض ثورية.