رئيس الوزراء يستقبل في عدن ممثل منظمة اليونيسيف
مجلس التعاون الخليجي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي ويدين استمرار تهريب الأسلحة للحوثيين
رئيس الوزراء يترأس اجتماعاً لمتابعة إجراءات معالجة انقطاعات الكهرباء في عدن
وزير المياه والبيئة يفتتح الورشة الوطنية لدعم التنمية منخفضة الانبعاثات
اختتام ورشة تدريبية حول المساءلة المجتمعية وادارة النفايات الصلبة بسيئون
أكثر من ثلاثة آلاف مستفيد من مشروع الرعاية الصحية المجتمعية لحجاج بيت الله الحرام
الأرصاد تتوقّع طقساً حار نهاراً معتدل ليلاً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً بالمرتفعات الجبلية
الرئيس العليمي يهنئ باليوم الوطني الإيطالي
4.2 تريليونات دولار القيمة السوقية لأسواق المال الخليجية في 2024
محافظ تعز يوجّه بتشكيل لجنة لوضع آلية لضبط وإتلاف الأدوية المهربة
منذ الصباح الباكر خرجت الأفواج البشرية من كل أحياء مدينة تعز لاستقبال فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. كانت نقطة الالتقاء في جولة الصقر “بئر باشا”.. ومن هناك ارتصت الصفوف وهي تحمل صور فخامة القائد المنقذ والمحب لليمن واليمنيين.
أخذت قيادات وموظفي مديريات محافظة تعز المواقع المحددة لها “مسبقاً” من قبل اللجنة المنظمة لاستقبال الرئيس، وعلى امتداد خط الجامعة الرئيسي.. تجلت معاني الروح والفرح والسعادة والأمل المنشود من خلال العدد الضخم والنوعي، من كل أطياف (سياسية واجتماعية وثقافية ومواطنين وطلاب الثانوية العامة).
سأكون دقيقاً في وصف الصورة كما كانت في الواقع “وخلال أربع ساعات من الزمن”.. استقليت باص يتجه إلى نقطة الالتقاء (جولة الصقر) وهناك وخلال ثلثي الزمن.. رأيت مدارس قيادات وموظفي مديرية القاهرة ومكاتبها التنفيذية كانت أكثر حضوراً في العدد واللوحات الترحيبية، ومن الإنصاف القول أن “حميد” مقبنة قد أحتل المركز الثاني في الحضور الإداري والجماهيري.
فيما كانت محافظات اليمن قاطبة (الـ23 محافظة) حاضرة وبقوة في استقبال فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي.. وصحيح أنهم لم يكونوا لحظة الاستقبال يحملون لوحات وشعارات ترحيبية بفخامته.. لكنهم حملوا مئات من صور الرئيس.. حينها كانت وجوههم تشع بالفرح والسعادة والسرور.
أخيراً.. نستطيع القول وبكل وضوح وبكل مصداقية، ومن الواقع الذي كان لافتاً للمشهد المهيب الذي عاشته تعز العز.. بأن الدكتور رشاد العليمي.. رئيساً لكل اليمنيين.. وكل اليمنيين يثقون به كرجل دولة مخلص وقادر على صناعة تحولات في كل جوانب الحياة.. وهو بالفعل عظيماً قولاً وعملاً.. وللحديث بقية.