مجلس الوزراء يوافق على وثيقة الشراكة بين القطاعين العام والخاص ويقر إنشاء صندوق الصحة
وزير الخارجية يبحث مع السفير الهندي سبل تعزيز العلاقات الثنائية
الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا تدين أوامر الإعدام الحوثية بحق مواطنين يمنيين
الوزير شبيبة: المحاكمات الصورية الحوثية تحولت إلى أداة للبطش السياسي والتصفية
وزير الخارجية يلتقي السفير الكوري
وكيل وزارة الخارجية يلتقي مدير إدارة غرب آسيا وشمال إفريقيا بوزارة الخارجية الصينية
مجلس القيادة يجدد دعمه الكامل للإصلاحات الحكومية الشاملة ويشيد بالجاهزية العالية للقوات المسلحة والامن وكافة التشكيلات العسكرية
الرياض تستضيف أول منتدى دولي للقطاع غير الربحي
توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع إعادة تأهيل معالم أثرية في تعز
وزير الدفاع يطمئن على سلامة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





