غدًا في «الثورة».. وزير الصحة يكشف عن خطة لإعادة تأهيل المستشفيات
اليمن تترأس اجتماع اللجنة الفنية المعنية بدراسة الأنظمة الأساسية الموحدة للمنظمات العربية
"مسام" ينزع 1.243 لغمًا خلال الأسبوع الثالث لشهر يونيو
السلطات السورية: مقتل 13 مدنياً في هجوم انتحاري على كنيسة بدمشق
اليمن تدين التفجير الإرهابي في كنيسة مار إلياس بدمشق وتؤكد تضامنها مع سوريا
إدارة شرطة تعز تدشّن فعاليات أسبوع مكافحة المخدرات
بدء دورة تدريبية في أساسيات أمن الطيران بمطار عتق الدولي بشبوة
وزير الخارجية يناقش مع نظيره الجزائري تطورات الأوضاع في اليمن
الفاطمي يدشن الاختبارات النهائية لطلاب المعهد المهني الصناعي بمأرب
شرطة شبوة: وصول 86 أفريقيا إلى ساحل كيدة برضوم
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..