الصين تؤكد دعمها الحازم لقضية الشعب الفلسطيني العادلة السعودية تحقق المركز الـ14 عالمياً والأولى عربيا ًفي المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي "التعاون الخليجي" يرحب باعتماد الأمم المتحدة "إنهاء الوجود غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة" الأمم المتحدة تعتمد قراراً تاريخياً بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية الوزير الشرجبي: التغيرات المناخية تزيد من التحديات التي تواجهها الحكومة محافظ تعز يدشن الاحتفالات بأعياد الثورة اليمنية بإنارة قلعة القاهرة السقطري يؤكد الحرص على الاستفادة من تقنيات الشركات الروسية في مجال الاصطياد السمكي لقاء تشاوري بعدن يناقش التنسيق المشترك لحفظ حقوق الناجين وضحايا الإنتهاكات رئيس الوزراء يجرى اتصالا هاتفيا مع نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السفير العرادة يبحث مع وزير الدفاع الموريتاني تعزيز التعاون العسكري
احتضنت محافظة مأرب - اليوم الثلاثاء - فعاليتين حقوقيتين أقامها كلا من مشروع مركز الملك سلمان لإعادة تأهيل الأطفال المجندين، وفريق صانعات السلام بمؤسسة فتيات مأرب تزامناً مع اليوم العالمي لمناهضة تجنيد الأطفال.
وفي ندوة أقامها مشروع مركز الملك سلمان لإعادة تأهيل الأطفال بعنوان (ظاهرة تجنيد الأطفال وكيفية الحد منها والتوعية بمخاطرها)، دعا حقوقيون إلى سرعة الضغط من أجل تسريح الأطفال المجندين, والعمل على الحد من هذه الظاهرة التي زادت منذ انقلاب الحوثيين على الدولة في 2014م.
واستعرض المشاركون في الندوة أسباب تجنيد الأطفال في اليمن, وكيفية الحد منها, والتوعية بمخاطرها إضافة إلى دور الحكومة والجيش بإنهاء هذه الظاهرة, ووضع المعالجات السريعة لها.
في السياق نظم (فريق صانعات السلام) بمؤسسة فتيات مأرب حلقة نقاشية حول "تجنيد الاطفال وكيفية الحد منها" دعا خلال المشاركون المنظمات الدولية إلى إدانة ما تقوبه مليشيا الحوثي الانقلابية من تجنيد واسع للأطفال والزج بهم الى محارق الموت في جبهات القتال.
وشددت الحلقة النقاشية على تفعيل القوانين الخاصة بمنع تجنيد الأطفال والاهتمام بالمؤسسات التعليمية والتربوية وإيجاد البيئة والمساحات الآمنة والصديقة للأطفال.
وكانت الحلقة التي شارك فيها (25) مشاركاً ومشاركة من طلاب الجامعة والأكاديميين والإعلاميين، قد ناقشت باستفاضة عدداً من المواضيع المتعلقة بأسباب تجنيد الأطفال ومخاطر تجنيدهم والحلول والمعالجات المقترحة.
وأكد المدير التنفيذي لمؤسسة فتيات مأرب انتصار القاضي على أهمية مشاركة جميع النخب من شرائح المجتمع في التوعية بمخاطر تجنيد الاطفال ، وفي مقدمتهم طلاب الجامعة والإعلاميين والأكاديميين ؛ بهدف نشر الوعي في المجتمع بشكل عام.