الرئيسية - محليات - أبرز ماجاء في حوار وزير والإدارة المحلية مع الـ"الثورة نت" (عناوين)
أبرز ماجاء في حوار وزير والإدارة المحلية مع الـ"الثورة نت" (عناوين)
الساعة 05:49 مساءً الثورة نت/ خاص

 

- عدن هي العاصمة المؤقتة ، وهذا لايعني إذا وجدت تحديات معينة في محافظة معينة أن الحكومة ستقف مكتوفة الأيدي.

- لسنا حكومة فنادق بل حكومة طوارئ تعيش في حالة حرب ومع ذلك تواجدنا في عدن منذ وقت مبكر.

- نرجوا من  الخطاب الإعلامي المؤيد للشرعية والتحالف أن لا يعيدوا ما تردده مليشيا الحوثي بأننا حكومة فنادق.

- نرجوا من الخطاب الإعلامي أن يوجه نقداً بناء للحكومة وليس نقداً سلبياً ليخدم الطرف الآخر.

- لدينا الاستعداد أن نبقى ونتواجد في أي محافظة، ودماؤنا لن تكون أغلى من دم أي مواطن يمني.

تواجد الفريق الحكومي في مأرب ،يأتي بناء على توجيهات رئيس الجمهورية في إطار متابعة المعركة الوطنية.

- وجدنا في مأرب الحضارة والصمود المحبة والخير والتعايش والسلام الوحدة الوطنية.

- وجدنا في مأرب الحرص على مصلحة المحافظة والدولة من كل مكونات المجتمع السياسية والإجتماعية.

- الكل في مأرب حريص على المحافظة، ومستعد للدفاع عنها وعن أمنها واستقرارها.

- مأرب مثلت عامل الصد الرئيسي الذي وقف وسيقف بثقة ضد أطماع مليشيات الحوثي الانقلابية. 

- مايميز مأرب والناس الذين يلتقون فيها من كل المحافظات هو أن هناك وحدة حقيقية.

- الوحدة التي وجدناها في مأرب عززت فينا الطمأنينة بأن مأرب سننتصر.

- وجدنا في مأرب الحرص الكبير من قبل السلطة المحلية على الاستفادة من الكتل البشرية الموجودة داخل مأرب. 

- وجدنا لدى الجميع في مأرب الاستعداد للدفاع عن مشروع الدولة الاتحادية، والشرعية.

-  اليوم أصبحت مأرب فسيفساء متنوعة, وتمثل الخارطة الوطنية الموحدة لكل الجمهورية اليمنية.

- في مأرب يوجد التعايش والتلاحم والتكاتف، الكل جنباً إلى جنب.

- وجدنا في مأرب الروح المعنوية العالية للدفاع عن اليمن وعن الجمهورية، وعن مأرب وأمنها.

- أكبر نجاح لمأرب هو أنها نجحت في استيعاب ملايين النازحين من مختلف محافظات الجمهورية. 

- تواجه مأرب أربعة تحديات هي الانتصار العسكري، وتثبيت الأمن، وكثافة النزوح إليها، والتحدي التنموي.

- 80% من الإغاثة مرت عبر الحديدة وأكبر مخازن للغذاء العالمي في الحديدة ورغم تشهد مجاعة.

- المجاعة في الحديدة دليل أن المليشات لاتتيح للمنظمات الدولية الفرصة أن تقوم بعملها وفق المعايير الإنسانية.

- نطالب المنظمات بأن تتواجد في كل محافظات الجمهورية اليمنية وإنهاء المركزية.

- المنظمات الدولية ترفض إدخال المساعدات من المنافذ البحرية والبرية في المحافظات المحررة.

- نشكر برنامج الغذاء العالمي الذي بدأ الاستجابة للعمل من خلال العاصمة المؤقتة عدن وميناء المكلا.

- أخضعنا كل المواد الاغاثية القادمة من الغداء العالمي أو منظمات أخرى للفحص في مختبر المواصفات بعدن.

- مليشيا الحوثي للأسف لايهمها سوى استغلال المساعدات الانسانية وتحويلها إلى مجهود حربي.