البنك المركزي يؤكد التزامه بالسياسات العامة للدولة وتجاوبه مع الجهود الدولية لحل مشكلة القطاع المصرفي السفير فقيرة يطلع على التجربة الانتخابية في المملكة الاردنية العاهل الأردني والرئيس المصري يؤكدان ضرورة بذل أقصى الجهود لخفض التوترات في المنطقة العباب يشدد على المدارس الأهلية الالتزام بالمعايير للارتقاء بالتعليم ومخرجاته كامالا هاريس تختار حاكم مينيسوتا تيم وولتز مرشحاً لمنصب نائب الرئيس الرئاسة الفلسطينية: استمرار الإبادة في غزة والقتل في الضفة تجاوز الخطوط الحمراء 39,653 شهيدا و91,535 مصابا منذ بدء العدوان الاسرائيلي على غزة الاتحاد الأوروبي يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل فوري ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي يبحثان تطورات الأوضاع الإقليمية المنطقة العسكرية السابعة تختتم مشروع القيادة والأركان للعام التدريبي 2024
أعلن الفريق الصحي التابع للمنظمة الدولية للهجرة عن تقديم 52950 مشورة طبية لمجتمع النازحين داخليًا في مأرب في الفترة من مارس إلى سبتمبر من العام الجاري 2020، من خلال الدعم المقدم من الشعب الياباني.
وقالت المنظمة الدولية إنها توفر، حالياً، بالشراكة مع حكومة اليابان، الخدمات الصحية لحوالي 55% من النازحين داخليًا في مواقع النزوح الرسمية- حوالي 96,000 شخص- عبر مركز الجفينة الصحي والفرق الصحية المتنقلة وتقديم الدعم للمراكز الصحية المحلية والمستشفيات. مشيرة إلى أنها أنشأت في مارس الماضي مركزًا صحيًا في مخيم الجفينة الذي يعد أكبر موقع نزوح في اليمن.
وقالت كريستا روتنشتاينر، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "نظرًا لأن خدمات المنظمة الدولية للهجرة غالبًا ما توفر الرعاية الصحية الوحيدة المتاحة للنازحين في مأرب، فقد كان من الضروري ضمان استمرارية عملنا خلال فترة جائحة كوفيد-19 مع مساعدة المجتمع الضعيف على حماية نفسه من المرض".
وأضافت: "لقد أثر تفشي جائحة كوفيد-19 وزيادة الصراع والنزوح والطقس القاسي والفيضانات بشكل كبير على نظام الصحة العامة الهش في مأرب وزاد الضغط على الفرق الصحية التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في جميع أنحاء المحافظة. مشيرة إلى أن الهدف النهائي لمنظمة الهجرة هو "الحد من التأثير السلبي على المجتمع وإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح ".
وأوضحت منظمة الهجرة أن مأرب شهدت هذا العام أكبر عملية نزوح في اليمن، حيث نزح "أكثر من 90,000 شخص إلى المدينة والمناطق المحيطة بها نتيجة تصاعد الأعمال العدائية". لافتة إلى أنه قبل ذلك كانت المدينة والمحافظة من حولها تستضيفان بالفعل مئات الآلاف من النازحين، حيث تجاوز عدد النازحين عدد السكان المحليين بشكل كبير وشكل ضغوطًا على الموارد والخدمات.