اليمن تشارك في المؤتمر العربي الـ 38 لرؤساء أجهزة مكافحة المخدرات في تونس نائب محافظ البنك يناقش مع القائم بأعمال السفارة الصينية مستجدات الوضع الإقتصادي والمالي اللواء الزبيدي: نعول على دعم الأشقاء والأصدقاء لإخراج اليمن من أزمته الراهنة وزارة الشباب تكرّم اللاعب حمدي اليرسي لإحرازه 3 ميداليات ذهبية في بطولة العربية للكونغ فو رئيس الوزراء يحيل قضايا فساد جديدة إلى النائب العام محافظ لحج يوجه المكاتب الحكومية بسرعة إنجاز وثائق مصفوفة المشاريع التنموية اليمن توقع على اتفاقية تنظيم نقل البضائع على الطرق البرية مع جامعة الدول العربية وزير الدفاع ومحافظ حضرموت يترأسان اجتماعًا للجنة الأمنية بالمحافظة وزير الدفاع يعقد اجتماعاً موسعاً بقيادة المنطقة الثانية ويفتتح مبنى المحكمة والنيابة العسكرية رئيس الوزراء يستقبل في عدن القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
تفاعلت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية مع تغريدة وزير الإعلام والثقافية والسياحة معمر الإرياني حول فيلم الحلم المفقود الذي يجسد معاناة طفل نزح مع أسرته من محافظة حجة الى مخيمات النزوح في محافظة مأرب.
وقالت السفارة الأمريكية لدى اليمن إن النازحين يعانون من مصاعب ومخاطر جمه، لا سيما والحوثيين يصرون على التصعيد ورفض مبادرات السلام.
وجددت سفارة الولايات المتحدة على قبول مليشيا الحوثي وقف إطلاق النار والدخول في المفاوضات فورا.. مؤكدة في ذات السياق استمرار بلادها في تقديم العون لإغاثة الشعب اليمني.
وفيلم (الحلم المفقود) هو فيلم قصير مترجم إلى الإنجليزية يجسد معاناة الأطفال النازحين في مخيمات وتجمعات النازحين بمحافظة مأرب.
الفيلم أنتجه مركز سبأ الإعلامي ومركز رؤيا للإنتاج الإعلامي وأخرجه المخرج إبراهيم عبدالله، وهدف إلى لفت أنظار العالم إلى معاناة الأطفال النازحين في مخيمات وتجمعات النازحين بمحافظة مأرب التي تتعرض للقصف من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية بالصواريخ البالستية والقذائف المدفعية والطائرات المفخخة بصورة مستمرة.
ويسرد الفيلم في 7 دقائق قصة طفل شردته المليشيات الحوثية الانقلابية من محافظة حجة ، واستقر مع أسرته في خيمة نصبت لهم في مخيم الجفينة أحد أكبر مخيمات النازحين في مدينة مأرب الذي يؤوي أكثر من 200 ألف نازح بحسب إحصائية رسمية.
ويتحدث الطفل فؤاد ذو ( 8) أعوام بحسرة وألم عن معاناته ومعاناة أسرته خلال رحلة النزوح، وعن حلمه المفقود الذي اختطفته منه المليشيات الانقلابية، وحوّلت حياته إلى جحيم فحرمته من حقه في التعليم ومن أبسط مقومات الحياة الكريمة.. متمنياً زوال هذه المليشيات التي تصنفها الأمم المتحدة للمرة الثالثة ضمن قوائم العار للدول والجماعات المنتهكة لحقوق الطفولة في العالم، لكي يحظى هو وكل أطفال اليمن بحياة طبيعة كباقي أطفال العالم.