وزير الأوقاف يلتقي اتحاد طلاب اليمن في الأزهر ويؤكد دعم الوزارة لجهودهم وأنشطتهم
الشرطة تضبط 90 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
محافظ حضرموت يدعو الجميع لمساندة قرارات الحكومة لملامسة أوضاع المواطنين
بحيبح يترأس اجتماعين للطوارئ الصحية ومشروع التأهب والاستجابة للاوبئة
الهيئة العليا للأدوية تعلن بدء العمل بالتسعيرة الرسمية الجديدة للأدوية
الوكيل الباكري والدكتور الرمال يتفقدان المخيم الصيفي الشبابي الخامس بمأرب
الاتحاد البرلماني العربي يدعو للتحرك الفوري لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
بن ماضي يؤكد على أهمية التنسيق المتكامل بين كافة الأجهزة العسكرية والأمنية
أمين عام جامعة العربية يرحّب بخارطة الطريق الأممية للحل في ليبيا
تقرير أممي: 670 شهيدا في الضفة الغربية منذ بداية عام 2024

شارك اليمن، في أعمال الدورة العاشرة لمؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين، التي بدأت اليوم في العاصمة السعودية الرياض، تحت شعار "التعاون من أجل الرخاء"، بوفد ترأسه وزير الصناعة والتجارة محمد الاشول.
ويهدف المؤتمر الذي يستمر على مدى يومين، وحضره كبار المسؤولين الحكوميين، وكوكبة من المستثمرين، وأصحاب الأعمال، والمختصين والمهتمين بالعلاقات العربية الصينية لتعزيز الشراكة الإستراتيجية العربية الصينية القائمة على مبادرة الحزام والطريق التي تربط آسيا بأفريقيا وأوروبا، ومشاركة 150 متحدثاً من كبار الخبراء حول العالم و 3 آلاف شخصية من صناع القرار في 23 دولة، إلى تعزيز وتوثيق التعاون التجاري والاقتصادي بين مجتمعي الأعمال العربي والصيني، واستكشاف فرص الاستثمار النوعية، في العديد من القطاعات، من أبرزها: التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والزراعة، والعقارات، والمعادن، وسلاسل الإمداد، والابتكار.
كما يتطرق المؤتمر، إلى مناقشات تتوزع على ثماني جلساتٍ حوارية، و 18 ورشة عمل، وعدد من اللقاءات الخاصة، والفعاليات الجانبية، حيث تبحث أولى جلسات المؤتمر موضوع "الاستثمار والتمويل من خلال مبادرة الحزام والطريق"، ويعقبها ندوة حول دور المشاريع العملاقة في إعادة تصور مدن المستقبل، فيما تركز ثاني جلسات المؤتمر على الطرق المبتكرة لإنتاج الطاقة النظيفة، والطاقة المتجددة، والحد من الانبعاثات الكربونية، وتتناول الجلسة الثالثة، موضوع دور السياحة والترفيه في تنويع الاقتصاد، وتنقسم إلى قسمين سياسي واقتصادي.
واختتمت جلسات اليوم الأول للمؤتمر بمناقشة موضوعي الأمن الغذائي والزراعة بوصفهما مفتاحاً لإطلاق القدرات التنموية.