وزير المياه يبحث مع البنك الدولي ترتيبات إطلاق تقرير المناخ والتنمية في اليمن الارياني: اختطاف مليشيات الحوثي لموظفين محليين في السفارة الأمريكية تجسيد لأحد فصول الإرهاب الذي تمارسه بحق اليمنيين بن بريك يؤكد أهمية الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص في تنفيذ الخطط والبرامج الحكومية مأرب .. تكريم 11 لاعباً نظير نجاحهم في مشاركاتهم الخارجية طارق صالح يناقش مع رئيس هيئة الأركان اوضاع ابطال الجيش وزير الداخلية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصومالية نائب وزير التخطيط يبحث مع مسؤولين أمميين وضع الأمن الغذائي مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن توزيع الحقيبة الشتوية بمحافظة مأرب وزير الصحة يطلع على تدخلات منظمة العون الإنساني للتنمية السفير الأصبحي يبحث مع مدير الوكالة المغربية تعزيز التعاون التعليمي والثقافي
شارك اليمن، في أعمال الدورة العاشرة لمؤتمر رجال الأعمال العرب والصينيين، التي بدأت اليوم في العاصمة السعودية الرياض، تحت شعار "التعاون من أجل الرخاء"، بوفد ترأسه وزير الصناعة والتجارة محمد الاشول.
ويهدف المؤتمر الذي يستمر على مدى يومين، وحضره كبار المسؤولين الحكوميين، وكوكبة من المستثمرين، وأصحاب الأعمال، والمختصين والمهتمين بالعلاقات العربية الصينية لتعزيز الشراكة الإستراتيجية العربية الصينية القائمة على مبادرة الحزام والطريق التي تربط آسيا بأفريقيا وأوروبا، ومشاركة 150 متحدثاً من كبار الخبراء حول العالم و 3 آلاف شخصية من صناع القرار في 23 دولة، إلى تعزيز وتوثيق التعاون التجاري والاقتصادي بين مجتمعي الأعمال العربي والصيني، واستكشاف فرص الاستثمار النوعية، في العديد من القطاعات، من أبرزها: التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والزراعة، والعقارات، والمعادن، وسلاسل الإمداد، والابتكار.
كما يتطرق المؤتمر، إلى مناقشات تتوزع على ثماني جلساتٍ حوارية، و 18 ورشة عمل، وعدد من اللقاءات الخاصة، والفعاليات الجانبية، حيث تبحث أولى جلسات المؤتمر موضوع "الاستثمار والتمويل من خلال مبادرة الحزام والطريق"، ويعقبها ندوة حول دور المشاريع العملاقة في إعادة تصور مدن المستقبل، فيما تركز ثاني جلسات المؤتمر على الطرق المبتكرة لإنتاج الطاقة النظيفة، والطاقة المتجددة، والحد من الانبعاثات الكربونية، وتتناول الجلسة الثالثة، موضوع دور السياحة والترفيه في تنويع الاقتصاد، وتنقسم إلى قسمين سياسي واقتصادي.
واختتمت جلسات اليوم الأول للمؤتمر بمناقشة موضوعي الأمن الغذائي والزراعة بوصفهما مفتاحاً لإطلاق القدرات التنموية.